خيارات العرب في مواجهة التمرد والتمدد الصهيوني.

خيارات #العرب في مواجهة #التمرد والتمدد #الصهيوني.

#نايف_المصاروه

في عام 1897 عقد المؤتمر الصهيوني الأول، في مدينة بال ” بازل ” بسويسرا ، بجهد جهيد  ودعم حثيث من ثيودور هرتزل، الذي يعتبر المؤسس الأول للحركة الصهيونية العالمية.

وعلى ضوء ذلك المؤتمر ” بازل”، أعلن عن  تأسيس  المنظمة الصهيونية العالمية، لتنفيذ عدة أهداف منها وأهمها  إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، وتمكينهم  من الهجرة إليها.

وقد نجحت المنظمة  الصهيونية العالمية عام 1901 في  تأسيس “الصندوق القومي اليهودي” (الكيرين كايميت) ، كما نجحت في نهاية نفس العام، من إنشاء “صندوق الائتمان اليهودي للاستعمار”، الذي تفرعت عنه بنوك أخرى هدفها جميعاً تمويل النشاطات والمشاريع الصهيونية، على مستوى العالم، وعلى راس ذلك دعم الهجرة والاستيطان في فلسطين .

وفي ذلك الوقت كانت دولة الخلافة الإسلامية، قائمة تعيش حالة الضعف ،ولكنها عامل وحدة وقوة ، ومع ذلك اعتبرها الصهاينة واذنابهم  عقبة في طريقهم.

فجعلوا القضاء على ما تبقى منها هدفهم وغايتهم،
فأنشاوا المنظمات والاحزاب المضادة لها، وجندوا العملاء وأغروهم بالمال، وأغرقوا ديار الخلافة بالفتن والويلات، واشتعلت الثورات، فكثر الهرج والمرج، ثم ما لبثت ان  تلاشت دولة الخلافة.
وتفرق العرب بعد ذلك  إلى دويلات مقطعة الاوصال، تعيش تحت نير الاستعمار الأوروبي .

وحين كانت المؤتمرات تعقد والمراسلات تتجدد ، وقعت  فلسطين تحت الانتداب البريطاني ،ثم  كان وعد بلفور عام 1917،الذي رسخ فكرة الوطن القومي لليهود لتكون واقعا مشؤوما على ارض فلسطين .

بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى، ازدادت نشاطات الهجرة  إلى فلسطين، وقد  حرصت المنظمة  على إختيار نوعية بعض المهاجرين اليهود ، فكان من بينهم اهل الإجرام ، بعد أن تم تدريبهم على كل فنون الإرهاب ، وليشكلوا عصابات البالماخ والهاقانا والإرغون وشتيرن وغيرها.

وقد مارست  تلك العصابات كل صنوف الإرهاب والقتل والترويع، بحق الشعب الفلسطيني ، وبالرغم من النظال الفلسطيني والعربي ، نجحت المنظمة الصهيونية في تنفيذ أهم برامجها ومخططاتها، وهو احتلال فلسطين وتشريد وتشتيت أهلها وإقامة دولة لليهود على ترابها.

وساعد على ذلك  تآمر أممي… ، ودعم اوروبي من بريطانيا وأمريكا وفرنسا، يتجدد في كل يوم ، قابله أيضا خنوع وتخاذل وانقسام عربي واسلامي مخيف، يتولد ويتلون في صور شتى.

وبعد نشوب الحرب  العالمية الثانية عام 1939،ومشاركة العرب  فيها  لنصرة بريطانيا، على أمل الوفاء بوعود التحرر والإستقلال،فكان نصيبهم مزيدا من الانقسام والتقسيم، وتجذير واقع  الاحتلال والتهويد.

الذي يجب الإشارة اليه، ان كل العصابات الصهيونية الإرهابية، التي كانت بالأمس تمارس كل أشكال  الإرهاب على الشعب الفلسطيني، أصبحت فيما بعد النواة الأولى لجيش الإحتلال الإسرائيلي الذي نراه اليوم .

فلا  يستغرب ان يقوم جيش الإحتلال في كل يوم، بقتل  أطفال فلسطين وشبابها ، أو يعتقلهم بلا ذنب، أو يحتفظ بجثامين بعضهم.
ولا يستغرب أيضا  أن ذلك الجيش يعري النساء ويسحل الشيوخ ويهدم البيوت على سكانها، وينكل بأهل فلسطين صباح مساء ؟
لكن الذي يستغرب… إن يقبل” العربي والمسلم الحر” بالظلم والضيم، ويعيش واقع الذل تحت الإحتلال!

دولة قائمة على الإحتلال والإرهاب ، واغلب قادتها وزعماءها، هم زعماء عصابات سموها احزابا  تمارس الإرهاب بصور الديمقراطية المبتورة.

الصهاينة يحققون أهدافهم  ويترجمونها  أفعالها على أرض الواقع ، بالعمل المستمر والتصميم الأكيد وينفذون خططهم بدون اي تراجع.
قد يتأخر عندهم زمن التنفيذ بسبب عقبات هنا وهناك، أو خوفا من إثارة لمشكلات لم يحسب حسابها، ولكنم لا يتركون اهدافهم وغاياتهم ولا يتراجعون عنها ، وفي سبيلها يموت الآباء والاجداد، ويتوارث تحقيق ذلك الأحفاد.

ألا تعلمون ان ما جرى بالأمس، ويجري اليوم وما سيكون غدا، هو جزء من عقيدتهم  وتعاليم تلمودهم ، لتنفيذ مخططهم الإحتلالي والتوسعي، ولتحقيق حلمهم الموعود بإقامة  إسرائيل الكبرى ؟
هل سمعتم ان الصهاينة تراجعوا عن قرار اتخذوه ؟
او اعترفوا بجرائمهم التي ارتكبوها ؟

يستغرب بعض  العرب ويندهش  من  أفعال الصهاينة، ومراوغتهم واكاذيبهم ونقضهم للمواثيق والعهود !
ولو عاد كل منا إلى القرآن المجيد، لوجدنا أصدق البيان والقصص، بأن اليهود هم قتلة الأنبياء، ونقضه العهود، وصناع الفتن، وهم بالأمس، كما هم اليوم بل أشد إجراما وارهابا،”{ وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمۡ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمۡ عَن دِينِكُمۡ إِنِ ٱسۡتَطَٰعُواْۚ} ”.

ولكن الذي يجب أن يستغرب، هو حالة الضعف والذوبان، وواقع التشرذم  والإستسلام الذي نعيشه كعرب ومسلمين !

مع اننا نملك كل عوامل ومقومات  القوة والوحدة، في الدم واللغة والعقيدة، لكننا نسينا  الله فأنسانا أنفسنا!
منذ أكثر من سبعين عام تقريبا، ماذا فعلنا كعرب  لاستعادة حقوقنا المغتصبة والمسلوبة في فلسطين والجولان ؟

او ماذا فعلنا للرد  على مجازر الصهاينة  قديما وحديثا ، كتلك التي وقعت في قرية الشيخ، وفي دير ياسين، وابو شوشة والقبية والطنطورة وقلقيلة وكفر قاسم وخان يونس وجنين ونابلس وغزة وغيرها ؟
او كيف كان الرد على مجزرة صبرا وشاتيلا في لبنان؟

وهل ثأرنا لمذبحة شاكيد في سيناء والتي ذهب ضحيتها عشرات الجنود المصريين؟
وهل سعينا… بالقصاص ردا على مذبحة المسجد الأقصى عام 1990،ومن بعدها مذبحة الحرم الإبراهيمي في الخليل عام 1994؟
أنشدكم الله… هل سمعنا خلافا لما هو معهود  من بيانات الإدانة والشجب والاستنكار، التي ولدت فينا الذل والإنكسار ؟

مؤتمرات وندوات وقمم، بعضها طارئ وبعضها الآخر عااادي أو دوري، عقدت وتعقد هناك وهناك، وخطابات وبيانات تنادي بعروبة فلسطين وبضرورة الدفاع عنها، ودعم صمود أهلها، لكن ما تلبث ان تتبخر ، بعد تلاوة البيان الختامي لذلك  المؤتمر او تلك القمة.

وشعوب تنتظر  واقع التغيير الحقيقي، فلا تجد إلا رجع الصدى، وواقع الذل ،بسبب جل الانظمة الحاكمة، التي تخاف على كراسي الحكم، أكثر من خوفها من الله؛

أنظمة جلها  لا  تخالف او تخرج عن أوامر السادة، الذين  وضعوا بعضهم أسيادا، ليكرسوا واقع الافلاس الفكري والعسكري والاقتصادي والسياسي ، ويجذرون  واقع الإنهزام النفسي للشعوب.

نواقيس تترى وتتكرر.. وما أكثرها تقرع لتوقظ فينا أن الحق ابلج..
تصور يا رعاك الله،أن أوروبا تجتمع لتساند أوكرانيا في حربها ضد روسيا، وتمدها بالمال والسلاح، وتفتح أبواب التجنيد لمن يرغب بالتطوع للقتال.
والادهى هو قرار الاتحاد الأوروبي، برصد الأصول الروسية المجمدة ، لتمويل إعادة  اعمار أوكرانيا.

هل سألنا أنفسنا لماذا يحرم كل ذلك على العرب وأهل فلسطين؟
ولماذا نحن بالذات وفي عالمنا العربي، من يتجرأ منا  على لفظ نصرة الشقيق، أو حتى ذكر الجهاد لإسترداد الحقوق المسلوبة، يجرم بتهم الإرهاب!

وبالرغم من كل ما يجري على أرض فلسطين اليوم ، من تجدد لسياسة القمع والقتل والإعتقال والتشريد لأهلها ،والتوسع في الاستيطان وبناء المستعمرات ، والتهديد الحقيقي لعروبة القدس وإسلاميتها، وتدنيس يومي للمقدسات.

ومع ذلك لا يزال بعض القادة والسادة والساسة ، ينادي ويدعوا إلى التمسك بخيار السلام، أو بما يسمى بحل الدولتين ” كحل وحيد”، ونسي او تناسى ان ما أخذ أو أغتصب بالقوة، لا يعاد إلا بالقوة ،وأن الصهاينة لا يفهمون إلا بلغة القوة والسلاح.

واسأل.. كل ساسة أمتنا العربية ومفكريها ودعاة صنع السلام، ماذا جنى العرب من السلام والتطبيع  مع إسرائيل القديم منه والجديد؟

وهل قبلت إسرائيل بالسلام وأقبلت عليه ، كما اقبل عليه العرب، ام انها لا تزال تغرد خارج دائرة مفهوم السلام المزعوم وتتمرد وتتمدد أكثر، وتستعصي فتقدم لها المزيد التنازلات ؟
وهل حقق السلام والتطبيع  مع الصهاينة أي فائدة  للعرب ، ام ان المستفيد الوحيد من كل ذلك هم الصهاينة فقط؟

بعد تكليف النتن ياهو مؤخرا  ومن معه من اليمين الصهيوني المتطرف، بتشكيل حكومة الإحتلال، نرى ونسمع بعض القادة وصناع القرار العربي، يولولون خوفا على كشف عوراتهم أمام الشعوب، وخوفا على مستقبل كراسي حكمهم البائد.
فأقول… احصدوا اليوم ما زرعتموه بالأمس، وأسألهم..؛

بماذا يفرق  بينيت او لابيد او النتن ياهو او بن غافير، او غيرهم من قادة وساسة وصناع القرار الصهيوني  اليوم ، عمن سبقوهم بالأمس كبيغن وشامير وشارون وبارك وشمعون وديان  وغيرهم؟
أو بماذا  يفرق بن غافير عن غرشون سلمون أو باروخ غولدشتاين؟
أليس أولئك الأباء والاجداد، وهؤلاء هم الأحفاد؟

لعل ما جرى ويجري اليوم ، يكون ناقوسا يوقظ ضمائر  بعض أنظمة الحكم والسياسة وسادة القرار.
فيؤكد لهم ان قوة النظام والحكم، هو في التفاف الشعب حوله، ولا ولن تكون بالإستعانة بقوى الغرب، التي تسعى لمصالحها فقط ، وقد اثبت ذلك الواقع المعاصر بشكل جلي، بعد أن عرت البعض وكشفت سوءاتهم، وتركتهم يواجهون مصيرهم مع شعوبهم .

وقبل الختام … يا ترى.. ماذا يملك العرب من الخيارات والأدوات ، لوقف كل أشكال التمرد والتمدد الإسرائيلي؟
الجواب لكل متبصر..، نعم إنهم يملكون الكثير… إن أرادوا ذلك، يملكون قوة الوحدة في الدين والدم واللغة، فما هي موانع الإتحاد ؟

ويملكون العدد البشري المؤهل، والعتاد العسكري الحديث والمتطور، والذي يشترى سنويا بمئات المليارات، فما الذي يمنع ان توضع كل تلك الأسلحة  موضع الاستعداد للقتال؟
ولا تكون فقط للإستعراض، او ان تكدس في المخازن ليعلوها الصدأ والتراب!

ويملكون أوراق الطاقة، وخاصة في هذا الوقت بالذات ، للتأثير بها على السوق العالمي، فلماذا لا يؤثرون؟

ويملكون قوة الضغط، بكل الاتفاقيات مع الإحتلال الصهيوني ، فلماذا لا يلوحون بإلغائها إن استمر الصهاينة في غيهم وتطرفهم؟

ويملك العرب وخاصة اهل فلسطين، خيار حل السلطة الفلسطينية، وإعلان فلسطين دولة تحت الإحتلال، والعودة إلى الكفاح المسلح ،فالماذا لا يفعلون؟

اما على الجانب الشعبي، فنجد  بشائر الخير تتوالد ، من خلال جذوات لثورات تشتعل على أرض فلسطين، وشباب ثائر يرفض  واقع الظلم  الذل والإستسلام. 
ثورات وحركات تحترم، ولكن وبكل صدق… لا تكفي… وإنني هنا أخاطب كل حر وغيور  من الشعب الفلسطيني ، داخل فلسطين على وجه الخصوص،وما أكثرهم.. فأقول… إن شعلة ثورة التحرر والإنعتاق من الإحتلال، يجب ويجب ثم يجب… ،” أن تشعلوها انتم بأيديكم اولآ” ، ولا تنظروا او تنتظروا ذلك من غيركم، فلا يحك جلدك مثل ظفرك.

والذي يجب الحرص والتأكيد عليه، بأن توقد شعلة الثورة في كل المدن والبلدات الفلسطينية كلها.
والأهم هم الحرص عليها فلا تنطفئ  أبدا، حتى يتحقق الهدف المأمول، بزول الإحتلال او بتراجعه عن كل مخططاته التوسعية.

والأهم هو الإصرار على مطلب نيل الإستقلال، وللعلم.. فإن لذلك ثمنا وضريبة، فسيكون هناك شهداء وجرحى وخسائر مادية، ولكني أذكركم بأن ذلك واقع يومي تواجهونه وتعيشونه تحت حراب الإحتلال، كما كان في غزة وجنين وفي نابلس.
فما أجمله واكمله عندما يعلن ذلك ويقدم ويتكرر ليكون في سبيل الإنعتاق والتحرير الحقيقي وإلى الأبد.

وهمسة لكل متبصر منهم ولغيرهم، فإن الضرف السياسي والإقتصادي  وكل المناخ  الدولي، مناسب لذلك، فإذا هبت رياح سعدك فاغتنمها .

اما على الجانب الشعبي العربي، فإن نصرة الشقيق أوجب الواجب، ومن يتأخر عن ذلك، فقد.. {فَرِحَ ٱلۡمُخَلَّفُونَ بِمَقۡعَدِهِمۡ خِلَٰفَ رَسُولِ ٱللَّهِ وَكَرِهُوٓاْ أَن يُجَٰهِدُواْ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَقَالُواْ لَا تَنفِرُواْ فِي ٱلۡحَرِّۗ قُلۡ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّٗاۚ لَّوۡ كَانُواْ يَفۡقَهُونَ} واللبيب من الإشارة يفهم.
وأذكر.. بأكلت يوم اكل الثور الأبيض، وأذكر أيضا، ان الذي يترك شقيقه لتأكله الكلاب والذئاب، فستجوع نفس الكلاب والذئاب يوما وستعود لتأكله.

وإذكر.. تأبى الرماح إذا إجتمعن تكسرا.. ،وإذا تفرقن تكسرن آحادا.
وأسأل كل ذي لب وعقل ، إلى متى سنبقى كالعبيد نجلد بسياط الذل ؟
أو إلى متى سنبقى كقطعان الاغنام نساق إلى المذبح كل يوم ؟
أيها العرب والمسلمون… أعدوا العدة… لقتال الصهاينة.. فإن ذلك واجب شرعي، أمر به ربنا سبحانه { وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا ٱسۡتَطَعۡتُم مِّن قُوَّةٖ وَمِن رِّبَاطِ ٱلۡخَيۡلِ تُرۡهِبُونَ بِهِۦ عَدُوَّ ٱللَّهِ وَعَدُوَّكُمۡ وَءَاخَرِينَ مِن دُونِهِمۡ لَا تَعۡلَمُونَهُمُ ٱللَّهُ يَعۡلَمُهُمۡۚ…}.

ثم.. اما علمتم… إن الدجاج في إحدى البلدات  الفرنسية قد انتفض على ثعلب دخل إلى قنه فقتله ؟

لا أدري… متى سيستخدم العرب  كل تلك الأدوات، ومتى سيكون أوآنها !
اللهم ردنا إليك ردا جميلا…

كاتب وباحث أردني.


Football news:

<!DOCTYPE html>
Kane on Tuchel: A wonderful man, full of ideas. Thomas in person says what he thinks
Zarema about Kuziaev's 350,000 euros a year in Le Havre: Translate it into rubles - it's not that little. It is commendable that he left
Aleksandr Mostovoy on Wendel: Two months of walking around in the middle of nowhere and then coming back and dragging the team - that's top level
Sheffield United have bought Euro U21 champion Archer from Aston Villa for £18.5million
Alexander Medvedev on SKA: Without Gazprom, there would be no Zenit titles. There is a winning wave in the city. The next victory in the Gagarin Cup will be in the spring
Smolnikov ended his career at the age of 35. He became the Russian champion three times with Zenit

2:34 وفيات الخميس .. 26 / 10 / 2023
21:35 Netflix and Spielberg combine for nature doc ‘Life on Our Planet’
21:34 Kvaratskhelia helps ‘ice cold’ Napoli secure narrow victory at Union Berlin
21:30 ‘Becoming Lampedusa’ — Migrant arrivals surge on remote Spanish island
21:05 إصابة 4 مستوطنين في تل أبيب برشقات صاروخية من غزة
20:50 فيتو روسي صيني ضد مشروع أميركي حول غزة
20:44 كلمة (معلش) تتصدر منصات التواصل الإجتماعي
19:51 الحوثيون: الفلسطينيون لن يكونوا وحدهم في المعركة.. وحاضرون للمواجهة على أكثر من جبهة
19:23 وقفة احتجاجية بالقرب من السفارة الفرنسية رفضاً لزيارة ماكرون الى عمان(فيديو)
19:05 الكتابة على الجسد.. سلاح الفلسطينيات لمواجهة شبح الكفن المجهول
18:59 نقاش ساخن بين هيلاري كلينتون وشاب اتهمها بالنفاق.. ما السبب؟ (فيديو)
18:58 مظاهرات بالعراق تعيق وصول شاحنات محملة بالنفط إلى الأردن
18:49 وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تلتقي بوفد من مجلس العموم البريطاني
18:47 بحث نتائج مشروع "المساواة بين الجنسين STEM" في الجامعة الهاشمية
18:28 تحذير غير معتاد لمستوطنات الجنوب .. عدم ترك الملاجئ لإشعار حكومي
18:17 الأورومتوسطي يدين استهداف عائلة مدير مكتب “الجزيرة” في غزة ويطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين
18:10 مشروعان أمريكي وروسي أمام مجلس الأمن حول الحرب على غزة
17:36 20 شهيدًا على الأقل باستهداف منزلين بمخيم جباليا
17:17 وقفة حاشدة من أمام مسجد الكالوتي في الرابية وتجديد المطالبات الشعبية بطرد السفير الصهيوني(صور*فيديو)
16:26 وقفة تضامنية من أمام كنيسة الروم الأرثوذكس في الصويفية (صور*فيديو)
16:12 بايدن يطلب دعما من الكونغرس لـ”تهجير الفلسطينيين”
15:54 وقفة تضامنية واضاءة شموع في كنيسة القديس جورج الشهيد اللاتين(صور*فيديو)
15:27 عائلة أسير أردني لدى الاحتلال تناشد استعادته ..والخارجية ترد
15:15 الأورومتوسطي .. عدد شهداء قطاع غزة تجاوز عدد ضحايا الابادة الجماعية في سربرنيتسا
14:38 أنفاق حماس .. جهنم تحت الأرض
14:20 شيء غريب يحدث في غزة / فيديو
11:39 تجارة الأردن تتبرع بنصف مليون دينار لقطاع غزة
11:07 الذهب يصعد وسط تراجع عوائد السندات الأميركية
21:31 Russia strikes kill 6 civilians in rebel-held Syria — monitor
21:29 Guterres deplores 'clear violations' in Gaza, urges truce
21:28 Hamas releases two more hostages, US demands rest be freed
11:23 هيئة الطاقة توضح حول رفع تعرفة شحن المركبات الكهربائية
11:19 المياه والري: تأمين 2.7 مليار دولار من تكلفة مشروع الناقل الوطني
10:35 الزراعة تبرر ارتفاع أسعار البطاطا والجزر: انتهاء موسم وبدء آخر
10:28 العرموطي يسأل “الخصاونة” عن انهاء خدمات “القطب” من المركز الوطني لمكافحة الأوبئة وترك المنصب شاغرًا
10:27 هيئة الطاقة توضح حول رفع عمولة شحن السيارات الكهربائية: السريعة فقط
10:26 محافظ المركزي الأردني يلتقي نظيره العراقي ويوقعان اتفاق تعاون مُشترك
10:17 مكتبة "الأردنية" تضيف (400) عنوان كتاب جديد لمقتنياتها
10:16 اللحظات الأولى لانفجار أنقرة وتبادل إطلاق النار مع المهاجمين / فيديو
9:53 توضيح حول المركبات المشمولة بالكفالة الإلزامية
9:44 المواصفات والمقاييس تشارك باجتماع المنظمة الدولية للتقييس
9:42 رفع عمولة شحن مركبات الكهرباء ينهي شهر العسل بين ملاكها والحكومة
9:39 الجمارك تطلق 6 خدمات الكترونية جديدة لتبسيط الإجراءات
9:37 الصحة تكشف الموعد الرسمي لحملة التطعيم
9:10 توقيف مسؤول في شركة العقبة لإدارة وتشغيل الموانئ / وثيقة
8:59 حقيقة توزيع أوراق للموافقة على مطعوم الحصبة
8:41 5.564 مليار دينار الاستثمارات العربية في بورصة عمان
8:35 إطلاق 9 فرص جديدة عبر منصة الاستثمار الأردنية
8:28 أسعار الذهب والليرة الإنجليزي والرشادي في الأردن – تفاصيل
8:18 الإفراج عن الصحفي خالد تركي المجالي بعد إنتهاء محكوميته / صور
8:17 بمشاركة أردنية .. انطلاق معرض إكسبو 2023 الدوحة الاثنين
8:12 تفاصيل جديدة حول تفجير أنقرة / فيديو وصور
8:05 حماية المستهلك: ممارسات احتكارية لتجار رفعت أسعار بعض أصناف الخضار
8:05 حماية المستهلك: ممارسات احتكارية لتجار رفعت أسعار أصناف خضار
8:04 الباحثون عن السلطة والثروة والمتعة
7:35 سناء الشّعلان في مُلتقى تحفيز الرّواية العربيّة
6:46 المناهج .. هل فعلتها يا معالي الوزير؟
6:32 عاجل بدء تطبيق قرار الكفالة الإلزامية على المركبات / نص القرار
6:30 بنزينك واصل لعندك من المناصير للزيوت والمحروقات
6:07 الناصر يوضح الدور الجديد لديوان الخدمة المدنية
6:05 حاكمة نيويورك: الأمطار الغزيرة في المدينة هي "الوضع الطبيعي الجديد"
6:05 الخرابشة: نحتاج إجراء مسوحات ثلاثية الأبعاد للتأكد من وجود النفط
6:05 المغرب.. “حفرة بعمق 60 مترا” تظهر فجأة وتثير الرعب / فيديو
5:58 مدعوون للمقابلات الشخصية ووظائف شاغرة / أسماء
5:46 بدء تطبيق الكفالة الإلزامية عند بيع المركبات من غير الوكلاء
5:36 علماء يعثرون على “مادة خطيرة” في الغيوم تُغيّر المناخ
5:34 دراسة تكشف فوائد عظيمة لصعود السلالم وأعمال المنزل على الصحة
5:33 حادث غريب بأستراليا.. وفاة شخص بعد اصطدام حوت بقارب
4:45 تفاصيل جديدة لجريمة تل الرمان
4:00 ما عقوبة بيع الغذاء الفاسد في الأردن؟
3:30 منح جامعية خاصة لطلبة الجنوب
3:00 تعليقا على منطوق بشار الأسد
2:43 وفيات الأحد .. 1 / 10 / 2023
21:36 وفاة شاب غرقا بعد محاولته إنقاذ صديقه في العقبة
21:09 الهواري عن مطعوم MR : ” الكرة اليوم في ملعب الحكومة ممثلة بوزارة الصحة وليس الأهالي “
21:08 Calls for justice one year after Iran's 'Bloody Friday'
21:01 بدء تقديم طلبات إساءة الاختيار والانتقال من جامعة إلى أخرى صباح الأحد
20:12 Food prices in Jordan only increased by 0.6% in July amid global inflation pressures — WB 
20:05 55% of female journalists say they faced online harassment, violence — survey
20:05 Amman Jazz Festival: Musiqa 3al Daraj and Halaqat take jazz music to Petra
20:04 Measles-rubella vaccination campaign aims 97% coverage in first phase — Health Ministry
20:01 وفاة 3100 شخص في ألمانيا بسبب الحرارة الشديدة
19:40 الفنان المصري توفيق عبدالحميد يعتزل التمثيل نهائياً
19:20 البلقاء التطبيقية تعلن عن توفر مقاعد على البرنامج النظامي (تنافس) لمرحلة البكالوريوس والبكالوريوس التقني والدبلوم المتوسط من خلال رابط وحدة التنسيق الموحد (المناقلات للجدد، إساءة الاختيار)
19:04 ليالي باردة ورطبة قادمة
18:49 الأردن يدين تكرار إحراق المصحف في السويد: تأجيج للكراهية والعنف
18:37 يبكي بحرقة.. شقيق عريس الحمدانية يروي تفاصيل الفاجعة
18:33 US government hours from shutdown, funding chaos
18:31 Petition against felling trees in historic Tokyo park area
18:30 North Korea thrashes South at Asian Games as rivalries take centre stage
18:21 القضاء المصري يبرئ سيدة قتلت طفلها وطبخته
18:13 ساعات تفصل الحكومة الأمريكية عن الإغلاق.. ماذا يعني وما هي التداعيات؟
18:07 البلقاء التطبيقية تعلن الدفعة الأولى من الطلبة المرشحين للقبول على النظام الموازي -الدبلوم المتوسط
18:02 رفع تعرفة شحن مركبات الكهرباء في الاردن / وثيقة
17:52 فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في بني كنانة غداً
17:50 إغلاق 33 منشأة اقتصادية وإنذار 800 لمخالفتها قانون الصحة
16:52 السقاف تؤكد على تعزيز مكانة الصناعة الوطنية إقليمياً وعالمياً
16:26 التعليم العالي تعلن نتائج القبول الموحد للدبلوم
16:03 ألمانيا تعلن مجموعة من الإجراءات للحد من تدفق اللاجئين
15:56 ‎”عش الحياة”.. عمر العبداللات يغني من أشعار تركي آل الشيخ