نيويورك تايمز .. المونديال أتاح فرصة للتضامن مع فلسطين ونبذ التطبيع

أقرأ التالي

النائب محمد عناد الفايز يزور المعتصمين في معان ويعلن تضامنه معهم / صور

خبير يقرأ نتائج دور الـ16 بالمونديال.. ويتحدث عن حظوظ المغرب

الباندا “سهيل” يتوقع الفائز في مباراة الأرجنتين وهولندا اليوم / شاهد

6 تطبيقات نقل ذكي تشغل 13 ألف شخص بالأردن

عودة الامطار الغزيرة إلى المملكة في هذا الموعد

مقالات ذات صلة

#سواليف

سلطت صحيفة ” #نيويورك_تايمز” الأمريكية الضوء على حالة #التضامن التي حظيت بها #القضية_الفلسطينية خلال #المونديال في #قطر، وقالت؛ إن الحدث مثّل فرصة “نادرة” لتعبير #المشجعين عن دعمهم لفلسطين، وأكد أن #التطبيع الذي قامت به دول عربية لا أثر له في #الشارع_العربي.

ولفتت الصحيفة ، إلى أن #منتخب_المغرب الذي يعد أول فريق عربي يصل إلى منافسات الربع الأخير من #كأس_العالم لكرة القدم، وقف ليجلب الانتباه إلى مكان، وإلى قضية، توحدان المشجعين والمواطنين العرب وجدانيا حيثما وجدوا، حيث احتفل بتأهله رافعا #العلم_الفلسطيني داخل الملعب، رغم أن #فلسطين ليست من الدول التي تأهلت إلى #منافسات كأس العالم.

وشددت الصحيفة إلى أن البطولة العالمية أتاحت فرصة نادرة من #التضامن_العربي مع فلسطين، حيث وفد المشجعون من مختلف البلدان، يهتفون لفرق بلدانهم ويعبرون عن دعمهم للقضية الفلسطينية، بالرغم من أن بعض الحكومات العربية، بما فيها الحكومة المغربية نفسها، التي طبعت مؤخرا علاقاتها مع “إسرائيل”، لكن لا أثر لهذا النوع من التطبيع في الشارع العربي، مما يكشف بوضوح عن وجود انفصام لدى القيادة العربية المطبعة وشعوبها، فالقضية الفلسطينية مازالت تتمتع بشعبية كبيرة في كل أرجاء العالم العربي، وفي أوساط المجتمعات العربية في الشتات.

وتاليا نص تقرير “نيويورك تايمز”:

وسط الضوضاء، في تلك الدقائق من السعادة الغامرة الانشراح المنطلق، بعد أن أصبح المغرب أول فريق عربي يصل إلى منافسات الربع الأخير من كأس العالم لكرة القدم، استرق اللاعبون لحظة ليتجمعوا معا بعد انتصارهم المؤزر، وليتلقطوا صورة تذكارية تخلد لحظة الفوز. معا داخل المضمار، حيث كافحوا لما يزيد عن ساعتين لإخراج إسبانيا من البطولة، ينبعث من أفواههم الهتاف والتهليل وتعلو وجوههم الابتسامات، وجحافل المشجعين المغاربة بألوانهم الحمراء من ورائهم، التصق اللاعبون ومدربوهم بعضهم ببعض ينتظرون نشر علم ملفوف. هناك، في وسط صورة الفريق، نشر العلم الفلسطيني، لكي يطل بكل أمجاده على الجموع فلا تخطئه الأبصار.

سرعان ما انطلقت الاحتفالات بفوز المغرب، أفضل فريق عربي في دورة كأس العالم لكرة القدم، في كل أنحاء شمال أفريقيا وما يليها. والآن، في لحظة انتصاره، أما وقد تم الانتهاء من هذه المرحلة التي شهدت تصفية 32 فريقا متنافسا إلى ثمانية تلج مرحلة النهائيات، وقف الفريق ليجلب الانتباه إلى مكان، وإلى قضية، توحدان المشجعين والمواطنين العرب وجدانيا حيثما وجدوا.

يصيح عبد الله منصوري، المشجع المغربي الذي يحاول إيصال صوته جاهدا من فوق الضجيج المنبعث من الأبواق والطبول والهتافات المحتفلة بفوز فريق بلاده، قائلا: “فلسطين هي البلد الثالث والثلاثين في كأس العالم. فلسطين قضيتنا، ونضالنا في العالم العربي، في كل أرجاء العالم العربي.

 من الأمور التي ميزت أول كأس للعالم ينظم داخل العالم الإسلامي انتشار راية ألوانها الأحمر والأبيض والأخضر والأسود. إنه علم بلد عضو في الفيفا، ولكنه ليس عضوا في الأمم المتحدة. لقد أتاحت البطولة فرصة نادرة من التضامن العربي، حيث وفد المشجعون من مختلف البلدان يهتفون لفرق بلدانهم، ويعبرون عن دعمهم للقضية الفلسطينية، حتى بالرغم من أن بعض الحكومات العربية، بما فيها الحكومة المغربية نفسها، طبعت مؤخرا علاقاتها مع إسرائيل.

لا أثر لهذا النوع من التطبيع في الشارع العربي، كما هو معروف، مما يكشف بوضوح عن وجود انفصام لدى القيادة عن الإحساس، بأن القضية الفلسطينية مازالت تتمتع بشعبية كبيرة لدى الشعوب في كل أرجاء العالم العربي، وفي أوساط المجتمعات العربية في الشتات. فعلى الأرض وداخل الملاعب في قطر، على سبيل المثال، لم يتوقف على مدى شهر من المباريات ضمن الدوري استعراض الأعلام الفلسطينية وأربطة اليد الدالة عليها، بل وحتى الكوفية الفلسطينية المزخرفة بالأسود والأبيض. ومع خروج الفرق المسلمة والعربية الأخرى التي كانت قد تأهلت للدوري، وبقاء المغرب وحده في البطولة، فقد أصبح فريقه هو الحامل لراية القضية الفلسطينية ههنا.

“فلسطين هي بلدنا الثاني، هي قضيتنا؛ إنها هويتنا – مثل الإنسانية، مثل الشعب المسلم.”، هذا ما قالته المشجعة عائشة حجاجي في أثناء مغادرتها لملعب المدينة التعليمية برفقة زوجها محمد بوحريد، الذي رسم فوق سترة فريقه المغربي علم فلسطين.

وأضافت؛ “إنهم يعانون”. التفت بوحريد إلى ابنته الصغيرة وسألها ما هي عاصمة فلسطين، فقالت بدون تردد “القدس”، وقد ارتسمت على ثغرها ابتسامة عريضة. والقدس هي المدينة التي يعتبرها الفلسطينيون والإسرائيليون عاصمة لهم.

احتفى أهل الضفة الغربية على نطاق واسع بالدعم الكبير الذي حظيت به قضيتهم في قطر، وراح عدد كبير من الفلسطينيين يشاركون عبر مواقع التواصل الاجتماعي في نشر مقاطع الفيديو والصور التي تظهر فيها الأعلام الفلسطينية، معربين عن سعادتهم أنهم مازالوا يحظون بهذا الدعم في كل أرجاء العالم العربي، حتى وإن أبرمت بعض الحكومات اتفاقيات دبلوماسية مع إسرائيل.


في تصريح لموقع أيام فلسطين، قال رمزي بارود، الصحفي والمحرر الفلسطيني:؛”أن ترى الفلسطينيين يشجعون المغرب والمغاربة يشجعون فلسطين، هذا واحد من أبرز سمات الرفض العربي الشعبي للتطبيع مع إسرائيل. سوف تتخلد هذه اللحظة في عقول أجيال متعاقبة من العرب، وإلى الأبد.”.

يوم الثلاثاء، وصل آلاف المشجعين لحضور مباراة المغرب وهم يرتدون شعارات متشابهة من التعبير عن الدعم، وهو أمر لم يبذل المضيفون القطريون جهدا يذكر في منعه، على الرغم من حظرهم الصارم لأشكال التعبير كافة عن الدعم أو الترويج السياسي لغير ذلك من القضايا. في المقاعد المخصصة لكبار الضيوف، ارتدى الضيوف فوق أكمام أثوابهم البيضاء ربطات يد تحاكي الكوفية الفلسطينية بلونيها الأبيض والأسود، وذلك بعد أن حضرت وزيرة الداخلية الألمانية مباراة بلدها الافتتاحية، وهي ترتدي ربطة ألوان قوس المطر الذي يرمز إلى دعم المثليين. منذ تلك اللحظة تضاعفت أضعافا كثيرة أعداد من يرتدون على أذرعهم الربطات التي تحاكي الكوفية الفلسطينية.

في المدرجات وداخل الملعب، كان التعبير عن التضامن جليا. ففي العديد من المباريات، بما في ذلك مباراة الثلاثاء التي تحقق فيها النصر للفريق المغربي، رفعت أعلام كتب عليها “الحرية لفلسطين” في العديد من المواقع داخل المدرجات، بما في ذلك العديد من الأماكن داخل استاد المدينة التعليمية. بل حمل اللاعبون المغاربة علم فلسطين إلى داخل الملعب في العديد من المباريات، وبعد أن تأهلوا إلى مباريات التصفية النهائية، بادر بعض المشجعين بالسفر إلى قطر من داخل الأراضي المحتلة.

كان عبد الله الزير واحدا ممن شاهدوا آخر مباراة شارك فيها المغرب ضمن مجموعته الأولى في منزله داخل رام الله، المدينة التي تتخذ منها السلطة الفلسطينية مقرا لها. وبمجرد أن تأكد عقب فوز المغرب على كندا أن الفريق سيلعب في دوري الستة عشر، دخل على موقع لإعادة بيع التذاكر ودفع 275 دولارا ثمنا لمقعد ثم مضى يرتب إجراءات السفر. كانت رحلة غير مباشرة. قال الزير إنه سافر أولا برفقة شقيقه واثنين من أصدقائه إلى الأردن، ثم من هناك طار إلى الدوحة.

وقال؛ إن الاستقبال كان فوق العادة، حيث يستمتع الزائرون من الأراضي المحتلة بما يشبه معاملة المشاهير داخل الدوحة وما حولها، وكذلك داخل الاستاد وفي المطاعم وفي الطرقات الضيقة لسوق واقف، السوق الذي ظل يشهد احتفالات يومية في أثناء بطولة كأس العالم.

الليلة تلو الليلة، هنا تجمع المشجعون من تونس والمغرب والسعودية وقطر وحتى من الجزائر – التي لم يتأهل فريقها لكأس العالم هذا العام –، يرقصون ويهتفون وينشدون دعما لفريق آخر لم يكن موجودا ههنا؛ إنهم الفلسطينيون. وفي أثناء مباراة تونس وفرنسا في تصفيات المجموعة الأولى، انطلق أحد المحتجين إلى داخل الملعب وهو يرفع العلم الفلسطيني، مما تسبب في توقف مفاجئ في اللعبة، ولكن كانت النتيجة تسليط مزيد من الضوء على القضية الفلسطينية.

بينما كانت الاحتفالات إلى حد كبير لطيفة – فيما عدا بالنسبة للصحفيين الإسرائيليين الذين كانوا يحاولون تغطية أحداث الدوري – وأضافت لمسة من الثقافة المحلية إلى بطولة كأس العالم الأولى في العالم العربي، إلا أنها شهدت تباينا مع المعاملة التي كثيرا ما لقيها بعض المشجعين، حينما حاولوا إدخال أعلام أو يافطات أو ملابس تروج لقضايا أخرى مثل مناصرة المثليين أو الثائرين الإيرانيين، حيث كان الحرس يأمرهم إما بإخفاء تلك الرموز أو التخلي عنها قبل الدخول إلى الملعب.

رفض مسؤولو الفيفا وكذلك المنظمون المحليون مرارا وتكرارا طلبات بالتعليق، حول لماذا كان يحال بين المشجعين وبين إدخالهم رموزا أو شارات ترمز إلى حقوق المثليين أو مناصرة المعارضين للنظام في إيران، رغم أن هذه الأمور ليست محظورة رسميا، بينما كان يسمح لحملة الأعلام والرموز الفلسطينية بإدخالها، رغم أنها في مباريات الأندية الأوروبية أدت إلى تكبيد بعض هذه الأندية غرامات مالية في الماضي، كلما استخدمت لمناوأة الفرق الإسرائيلية.

ومع ذلك، بدا واضحا أن الجماهير في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وفي معظم أرجاء أوروبا اختارت الانحياز إلى جانب القضية الفلسطينية. فبعد أن هزم المغرب إسبانيا، غصت الشوارع في لندن وباريس، بل وحتى في العاصمة الإسبانية مدريد، بالمشجعين.

وفي المغرب، أطلق المشجعون الإضاءات التي أنارت سماء الرباط والدار البيضاء. وفي الضفة الغربية انطلقت زمامير السيارات بمجرد انتهاء المباراة، ورفرفت الأعلام وأطلقت الأعيرة النارية احتفالا بالنصر. من المفروض أن يعود المشجعون، وتعود معهم الأعلام، يوم السبت عندما يواجه المغرب البرتغال في الرباعيات النهائية.


Football news:

<!DOCTYPE html>
Kane on Tuchel: A wonderful man, full of ideas. Thomas in person says what he thinks
Zarema about Kuziaev's 350,000 euros a year in Le Havre: Translate it into rubles - it's not that little. It is commendable that he left
Aleksandr Mostovoy on Wendel: Two months of walking around in the middle of nowhere and then coming back and dragging the team - that's top level
Sheffield United have bought Euro U21 champion Archer from Aston Villa for £18.5million
Alexander Medvedev on SKA: Without Gazprom, there would be no Zenit titles. There is a winning wave in the city. The next victory in the Gagarin Cup will be in the spring
Smolnikov ended his career at the age of 35. He became the Russian champion three times with Zenit

2:34 وفيات الخميس .. 26 / 10 / 2023
21:35 Netflix and Spielberg combine for nature doc ‘Life on Our Planet’
21:34 Kvaratskhelia helps ‘ice cold’ Napoli secure narrow victory at Union Berlin
21:30 ‘Becoming Lampedusa’ — Migrant arrivals surge on remote Spanish island
21:05 إصابة 4 مستوطنين في تل أبيب برشقات صاروخية من غزة
20:50 فيتو روسي صيني ضد مشروع أميركي حول غزة
20:44 كلمة (معلش) تتصدر منصات التواصل الإجتماعي
19:51 الحوثيون: الفلسطينيون لن يكونوا وحدهم في المعركة.. وحاضرون للمواجهة على أكثر من جبهة
19:23 وقفة احتجاجية بالقرب من السفارة الفرنسية رفضاً لزيارة ماكرون الى عمان(فيديو)
19:05 الكتابة على الجسد.. سلاح الفلسطينيات لمواجهة شبح الكفن المجهول
18:59 نقاش ساخن بين هيلاري كلينتون وشاب اتهمها بالنفاق.. ما السبب؟ (فيديو)
18:58 مظاهرات بالعراق تعيق وصول شاحنات محملة بالنفط إلى الأردن
18:49 وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تلتقي بوفد من مجلس العموم البريطاني
18:47 بحث نتائج مشروع "المساواة بين الجنسين STEM" في الجامعة الهاشمية
18:28 تحذير غير معتاد لمستوطنات الجنوب .. عدم ترك الملاجئ لإشعار حكومي
18:17 الأورومتوسطي يدين استهداف عائلة مدير مكتب “الجزيرة” في غزة ويطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين
18:10 مشروعان أمريكي وروسي أمام مجلس الأمن حول الحرب على غزة
17:36 20 شهيدًا على الأقل باستهداف منزلين بمخيم جباليا
17:17 وقفة حاشدة من أمام مسجد الكالوتي في الرابية وتجديد المطالبات الشعبية بطرد السفير الصهيوني(صور*فيديو)
16:26 وقفة تضامنية من أمام كنيسة الروم الأرثوذكس في الصويفية (صور*فيديو)
16:12 بايدن يطلب دعما من الكونغرس لـ”تهجير الفلسطينيين”
15:54 وقفة تضامنية واضاءة شموع في كنيسة القديس جورج الشهيد اللاتين(صور*فيديو)
15:27 عائلة أسير أردني لدى الاحتلال تناشد استعادته ..والخارجية ترد
15:15 الأورومتوسطي .. عدد شهداء قطاع غزة تجاوز عدد ضحايا الابادة الجماعية في سربرنيتسا
14:38 أنفاق حماس .. جهنم تحت الأرض
14:20 شيء غريب يحدث في غزة / فيديو
11:39 تجارة الأردن تتبرع بنصف مليون دينار لقطاع غزة
11:07 الذهب يصعد وسط تراجع عوائد السندات الأميركية
21:31 Russia strikes kill 6 civilians in rebel-held Syria — monitor
21:29 Guterres deplores 'clear violations' in Gaza, urges truce
21:28 Hamas releases two more hostages, US demands rest be freed
11:23 هيئة الطاقة توضح حول رفع تعرفة شحن المركبات الكهربائية
11:19 المياه والري: تأمين 2.7 مليار دولار من تكلفة مشروع الناقل الوطني
10:35 الزراعة تبرر ارتفاع أسعار البطاطا والجزر: انتهاء موسم وبدء آخر
10:28 العرموطي يسأل “الخصاونة” عن انهاء خدمات “القطب” من المركز الوطني لمكافحة الأوبئة وترك المنصب شاغرًا
10:27 هيئة الطاقة توضح حول رفع عمولة شحن السيارات الكهربائية: السريعة فقط
10:26 محافظ المركزي الأردني يلتقي نظيره العراقي ويوقعان اتفاق تعاون مُشترك
10:17 مكتبة "الأردنية" تضيف (400) عنوان كتاب جديد لمقتنياتها
10:16 اللحظات الأولى لانفجار أنقرة وتبادل إطلاق النار مع المهاجمين / فيديو
9:53 توضيح حول المركبات المشمولة بالكفالة الإلزامية
9:44 المواصفات والمقاييس تشارك باجتماع المنظمة الدولية للتقييس
9:42 رفع عمولة شحن مركبات الكهرباء ينهي شهر العسل بين ملاكها والحكومة
9:39 الجمارك تطلق 6 خدمات الكترونية جديدة لتبسيط الإجراءات
9:37 الصحة تكشف الموعد الرسمي لحملة التطعيم
9:10 توقيف مسؤول في شركة العقبة لإدارة وتشغيل الموانئ / وثيقة
8:59 حقيقة توزيع أوراق للموافقة على مطعوم الحصبة
8:41 5.564 مليار دينار الاستثمارات العربية في بورصة عمان
8:35 إطلاق 9 فرص جديدة عبر منصة الاستثمار الأردنية
8:28 أسعار الذهب والليرة الإنجليزي والرشادي في الأردن – تفاصيل
8:18 الإفراج عن الصحفي خالد تركي المجالي بعد إنتهاء محكوميته / صور
8:17 بمشاركة أردنية .. انطلاق معرض إكسبو 2023 الدوحة الاثنين
8:12 تفاصيل جديدة حول تفجير أنقرة / فيديو وصور
8:05 حماية المستهلك: ممارسات احتكارية لتجار رفعت أسعار بعض أصناف الخضار
8:05 حماية المستهلك: ممارسات احتكارية لتجار رفعت أسعار أصناف خضار
8:04 الباحثون عن السلطة والثروة والمتعة
7:35 سناء الشّعلان في مُلتقى تحفيز الرّواية العربيّة
6:46 المناهج .. هل فعلتها يا معالي الوزير؟
6:32 عاجل بدء تطبيق قرار الكفالة الإلزامية على المركبات / نص القرار
6:30 بنزينك واصل لعندك من المناصير للزيوت والمحروقات
6:07 الناصر يوضح الدور الجديد لديوان الخدمة المدنية
6:05 حاكمة نيويورك: الأمطار الغزيرة في المدينة هي "الوضع الطبيعي الجديد"
6:05 الخرابشة: نحتاج إجراء مسوحات ثلاثية الأبعاد للتأكد من وجود النفط
6:05 المغرب.. “حفرة بعمق 60 مترا” تظهر فجأة وتثير الرعب / فيديو
5:58 مدعوون للمقابلات الشخصية ووظائف شاغرة / أسماء
5:46 بدء تطبيق الكفالة الإلزامية عند بيع المركبات من غير الوكلاء
5:36 علماء يعثرون على “مادة خطيرة” في الغيوم تُغيّر المناخ
5:34 دراسة تكشف فوائد عظيمة لصعود السلالم وأعمال المنزل على الصحة
5:33 حادث غريب بأستراليا.. وفاة شخص بعد اصطدام حوت بقارب
4:45 تفاصيل جديدة لجريمة تل الرمان
4:00 ما عقوبة بيع الغذاء الفاسد في الأردن؟
3:30 منح جامعية خاصة لطلبة الجنوب
3:00 تعليقا على منطوق بشار الأسد
2:43 وفيات الأحد .. 1 / 10 / 2023
21:36 وفاة شاب غرقا بعد محاولته إنقاذ صديقه في العقبة
21:09 الهواري عن مطعوم MR : ” الكرة اليوم في ملعب الحكومة ممثلة بوزارة الصحة وليس الأهالي “
21:08 Calls for justice one year after Iran's 'Bloody Friday'
21:01 بدء تقديم طلبات إساءة الاختيار والانتقال من جامعة إلى أخرى صباح الأحد
20:12 Food prices in Jordan only increased by 0.6% in July amid global inflation pressures — WB 
20:05 55% of female journalists say they faced online harassment, violence — survey
20:05 Amman Jazz Festival: Musiqa 3al Daraj and Halaqat take jazz music to Petra
20:04 Measles-rubella vaccination campaign aims 97% coverage in first phase — Health Ministry
20:01 وفاة 3100 شخص في ألمانيا بسبب الحرارة الشديدة
19:40 الفنان المصري توفيق عبدالحميد يعتزل التمثيل نهائياً
19:20 البلقاء التطبيقية تعلن عن توفر مقاعد على البرنامج النظامي (تنافس) لمرحلة البكالوريوس والبكالوريوس التقني والدبلوم المتوسط من خلال رابط وحدة التنسيق الموحد (المناقلات للجدد، إساءة الاختيار)
19:04 ليالي باردة ورطبة قادمة
18:49 الأردن يدين تكرار إحراق المصحف في السويد: تأجيج للكراهية والعنف
18:37 يبكي بحرقة.. شقيق عريس الحمدانية يروي تفاصيل الفاجعة
18:33 US government hours from shutdown, funding chaos
18:31 Petition against felling trees in historic Tokyo park area
18:30 North Korea thrashes South at Asian Games as rivalries take centre stage
18:21 القضاء المصري يبرئ سيدة قتلت طفلها وطبخته
18:13 ساعات تفصل الحكومة الأمريكية عن الإغلاق.. ماذا يعني وما هي التداعيات؟
18:07 البلقاء التطبيقية تعلن الدفعة الأولى من الطلبة المرشحين للقبول على النظام الموازي -الدبلوم المتوسط
18:02 رفع تعرفة شحن مركبات الكهرباء في الاردن / وثيقة
17:52 فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في بني كنانة غداً
17:50 إغلاق 33 منشأة اقتصادية وإنذار 800 لمخالفتها قانون الصحة
16:52 السقاف تؤكد على تعزيز مكانة الصناعة الوطنية إقليمياً وعالمياً
16:26 التعليم العالي تعلن نتائج القبول الموحد للدبلوم
16:03 ألمانيا تعلن مجموعة من الإجراءات للحد من تدفق اللاجئين
15:56 ‎”عش الحياة”.. عمر العبداللات يغني من أشعار تركي آل الشيخ