المجلس العدلي أرجأ جلستي المحاكمة في انفجار التليل وتفجير حارة حريك الى هذا التاريخ

التأمت هيئة المجلس العدلي، ظهر اليوم، في قصر العدل في بيروت، برئاسة الرئيس الأول القاضي سهيل عبود وعضوية القضاة المستشارين: جمال الحجار، عفيف حكيم، جان- مارك عويس ومايا ماجد، في حضور ممثلة النيابة العامة التمييزية القاضية ميرنا كلاس، في جلستين متتاليتين، خصصت الأولى لمتابعة المحاكمة في التفجير الإرهابي الذي وقع في الشارع العريض في محلة حارة حريك  في 2 كانون الثاني 2014 وأودى بحياة ستة أشخاص وسقوط أكثر من 70 جريحا وتضرر عدد كبير من الممتلكات العامة والخاصة.

ومثل أمام الهيئة المتهمون الموقوفون مخفورين من دون قيد، وهم: نعيم اسماعيل محمود وكيلته المحامية منال الكعكي بوكالتها عن المحامية زينة المصري، عمر إبراهيم الأطرش وكيله محمد المصري بوكالته عن المحامية عليا شلحا بموجب سند، نايف أحمد زين الدين وكيله المحامي يوسف لحود بتفويض صادر عن نقيب المحامين في بيروت، محمد مرهج غدادة وكيله المحامي محمد المصري بوكالته عن المحامية شلحا، علاء إبراهيم وكيلته المحامية ميرا عيتاني، علي حسين الحجيري وكيله المحامي عارف ضاهر، نواف عامر الحسين وكيله المحامي محمود بخيش.

وغاب عن الجلسة كل من: أحمد محمود طه، عمر إبراهيم صالح، رائد راتب الجوري، بلال أحمد خير الدين، ركان محمد أمون، وقد انقضت قرارات المهل فتقرر اعتبار هؤلاء فارين من وجه العدالة ومحاكمتهم غيابيا وإنفاذ مذكرات إلقاء القبض الصادرة في حق كل واحد منهم وتجريدهم من حقوقهم المدنية ومنعهم من التصرف بأموالهم ومن إقامة أي دعوى لا تتعلق بأموالهم الشخصية طيلة فترة فرارهم وتعيين رئيسة القلم ساميا التوم قيمة لإدارة أموالهم وإبلاغ النيابة العامة لوضع إشارات على الصحائف العينية لعقاراتهم إن وجدت.

وطلب وكيل المتهم زين الدين إفادة من المحكمة العسكرية مقدمة منه من النيابة العامة وتبين أن موكله محاكم أصولا.

بعدها تمت قراءة الوقائع الواردة في القرار الإتهامي الذي تضمن أسماء المدعى عليهم وجاهيا وغيابيا والأفعال الجرمية المرتكبة من قبلهم والمواد القانونية التي تطبق عليها، وقد تلخصت بإقدام المشار اليهم الى تشكيل عصابة أشرار والانتماء الى تنظيم مسلح: تنظيم داعش وجبهة النصرة، للقيام بأعمال إرهابية تهدد أمن المواطنين وتعرض الدولة للخطر، وهي أفعال ينطبق عليها جرم محاولة القتل.

وبعد تلاوة القرار الاتهامي علنا، ومن أجل استجواب المتهمين الموقوفين، أرجأت الهيئة الجلسة إلى 24/11/2023.

بعدها، انتقلت هيئة المجلس لمتابعة استجواب متهمين من أصل أربعة موقوفين في انفجار خزان المحروقات في بلدة التليل العكارية بتاريخ 14/8/2021، وقد حضر كل من النقيب محمد المراد، المحامية منال الكعكي بوكالتها عن المحامية زينة المصري والمحامي خضر العنان بوكالته عن المحامي شربل عرب، وذلك عن الجهة المدعية، فيما أُحضر المتهمون الأربعة ومثلوا مخفورين من دون قيد، وهم: ريتشارد جورج إبراهيم وجورج إبراهيم وكيلهما المحامي صخر الهاشم، جرجي إبراهيم وكيله المحامي علي الأشمر، وعلي الفرج وكيلته المحامية جوسلين الراعي.

كما حضر الأظناء: هويدي الأسعد، باسل الأسعد وكيله المحامي رولان سلامة، وبيار وكلود إبراهيم وكيلهما المحامي علي الأشمر.

ثم بوشر باستجواب المتهم الموقوف ريتشارد إبراهيم، الذي قال إنه يكرر الإفادات والأقوال التي أدلى بها خلال مراحل التحقيق، مفيدا بأنه يعمل مع والده في تجارة مواد البناء وليس في تجارة المحروقات ولا يعلم شيئاً عن علاقة والده بالمتهم الموقوف علي الفرج.

ونفى "وجود أي علاقة شراكة بينهما، كما ليس هناك من معرفة بين الفرج والظنينين باسل وهويدي الأسعد"، لكنه كان يلحظ "مرور الفرج بسيارته باتجاه الستوك العائد للعائلة، حيث كان يتفقد الخزانات العائدة له مع الإشارة الى وجود شخصين كانا يعملان لديه من دون معرفة اسميهما، مشيرا إلى أنه "ليس على معرفة ما اذا كان علي الفرج والأخوان الأسعد يعملان في مجال تهريب المواد بين لبنان وسوريا".

ولفت إلى أن "عدد الخزانات التي يملكها والده هي إثنان: واحد فوق الأرض والثاني تحتها في بؤرة المنزل، وأن الهدف هو تخزين مادة المازوت لزوم الشاحنات العائدة لهم، وأن الخزان الذي هو فوق الأرض يبعد عن فلل السكن نحو 50 مترا، وكذلك الخزان تحت الأرض".

وقال: "في البؤرة المشار إليها، هناك 3 خزانات عائدة إلى علي الفرج، وهي فوق الأرض، ولا يعلم سعتها ولا بما تحتوي، أو حتى إذا كانت لوالده علاقة شراكة مباشرة".

وأفاد بأنه "نسي ما اذا كان والده قد اشترى أي خزانات من الفرج وباسل الأسعد".

وأشار ريتشارد إلى أن "الخزانات كانت موجودة في بؤرة المنزل منذ 3 أشهر قبل وقوع الانفجار، وهو لا يعلم على أي أساس كانت موجودة. كما لا يعلم بطبيعة ونوع المواد المخزنة فيها، مع الاشارة الى أنها كانت موضوعة في آخر البؤرة".

وعن وقت الانفجار، أشار إلى أنه "كان يعمل على البيك آب خلال النهار في المنطقة، وأنه عاد الى المنزل حوالى الرابعة والنصف، وبقي في البؤرة لغاية التاسعة ليلا، وأن عناصر من الجيش كانت منتشرة فيها. كما كان يتواجد رئيس البلدية جوزيف منصور، الذي أفاد الجيش بأن ما هو موجود في البؤرة بمثابة قنبلة موقوتة، ومن غير الجائز إبقاء الوضع على ما هو عليه".

وفي الأثناء، قصده كل من روني عبدالله ورودي ورامي جلول وسيزار منصور، ودخلوا المنزل لأخذ "نفس أرغيلة"، لكن المواد لم تكن متوافرة، فخرجوا والتقوا بجوزيف منصور، الذي طلب منهم عدم التواجد في المكان.

بعدها، التقى بالمدعو بيار إبراهيم في سيارته، وكان قصد منزله لجلب المسدس، ثم عادا وأوقفا سيارة بيار عند مفرق القرية، مع الاشارة الى أن هذا الأخير هو من أحضر المسدس، وكانت حينها الساعة قاربت الخامسة والنصف، ووضع مسدس بيار على خصره لأن السيارة كانت مفتوحة.

ثم عادا الى المنزل وجلسا في الطبقة الثالثة منه على الشرفة التي تطل على المعمل. عندها لاحظا وجود جمهرة من الأشخاص المدنيين وعناصر من الجيش في بؤرة المنزل، الذي بعد "خروجنا منه سمعنا أنه ينوي مصادرة كمية البنزين الموجودة في الخزان واستبدالها بمادة المازوت بقصد توزيعها على مستشفيات في عكار، علما أن العقيد في الجيش بلال طاعوم كان يتواصل معنا على الهاتف. وقد حاولنا الاستماع الى مضمون كلامه، ثم بدأ الناس يخرجون من البؤرة ليقصدنا بعدها المدعو طوني، وقررنا بعدها أن نقصد مكان وجود الخزانات في آخر البؤرة، حيث التقينا هناك بأربعة شبان كانوا يغادرون المكان، وحاول أحدهم معرفة ماهية المواد الموجودة في الخزان، فتبين له وجود نحو شبر من مادة البنزين.

وأشار إلى أن بيار حاول خلع قفل الخزان، لكنه لم يتمكن من ذلك، ولا أعلم من تمكن من تحطيمه بهدف الحصول على كمية البنزين المتبقية، ثم ابتعدنا أنا وبيار ابراهيم وطوني حبيب عن الخزانات نحو 150 مترا عند ما يُسمى بالرمل الأحمر".

وقال: "بعدها بقي توافد المواطنين مستمرا الى مكان وجود الخزانات في حضور بعض العناصر العسكرية، وبقي معي رامي ورودي جلول وجوزيف درغام وسيزار منصور، مع الاشارة الى أن بعض الأشخاص تمكنوا من تعبئة عدد من الغالونات، ثم حوالى الثامنة والنصف سمعنا صراخا ورأينا أشخاصا يتجهون هاربين باتجاهنا، وكانت هناك غالونات تنفجر، وحاولت عناصر من الجيش منع اقتراب الأشخاص من الخزانات، وهذا الامر كان يحصل خلال تواجد العقيد بلال طاعون، ثم حضر بعدها رئيس البلدية وطلب من الجيش عدم اقتراب أحد، لكن انا وسيزار تمكنا من الوصول الى قرب الخزانات.

وحوالى التاسعة مساء، توجهنا للاحتفال بعيد السيدة العذراء، وكان معي المسدس الذي لم اتمكن من إعادته لوجود أشخاص داخل منزله، فعدنا الى البؤرة حوالى الساعة الثانية عشرة من منتصف الليل، وكان معي جوزيف ضرغام وشادي حنا ورامي جلول، ثم لحقنا رودي جلول.

وتابع المتهم: "ثم قصدنا من جديد مكان الخزانات حيث كان هناك عدد كبير من الاشخاص، ثم تواصلت مع مسؤولين في الجيش، محاولا وقف ما يحصل من فوضى، لكنهم رفضوا ذلك في حجة وجود أوامر بتفريغ الخزانات".

وقال: "إن العقيد طاعوم  طلب من أحد العسكريين فتح قفل الخزان، وتم ذلك علما اني كنت متواجدا دائما قربه. وبعد نحو ساعة، حصل إشكال بين شخصين من الحضور على خلفية الحصول على غالون بنزين، فاقترب جاك ابراهيم بقصد فض الإشكال، الا أنه تلقى لكمة على وجهه من قبل أحد المتعاركين، فتراجع الى الوراء الى جانب عناصر مخابرات الجيش".

أضاف: "بعد توسع الإشكال، أعلمت العقيد طاعوم بأنني في صدد إحضار جرافة لقلب خزان الوقود، لكن لم أحصل منه على جواب. وبعد ابتعادي نحو 40 مترا، انفجر الخزان فحاولت الاتصال بوالدي وأعلمته بما حصل، ثم التقيت كلود ابراهيم الذي توجه نحو المكان، فسلمته المسدس الذي كان لا يزال في حوزتي. وحاولت الاستفسار عن عمي سعدالله ابراهيم، الذي كان موجودا في المكان، فعرفت بأنه بخير، ثم عمدنا إلى نقل الجرحى متعاونين بذلك مع العديد من الاشخاص، وأنه عند حصول الانفجار كان يتواجد اكثر من 100 شخص مدني ونحو 20 عنصرا من الجيش، ولم يحصل خلال وجودي في المكان أي تلاسن أو إشكال بين الحاضرين. وبالنسبة إلى جرجي ابراهيم، التقيت به عند مغيب الشمس، ثم عدت والتقيته بعد منتصف الليل، ولا أعلم ما اذا كان موجودا خلال وقوع الانفجار أو قبله.

وأكد المتهم في إفادته أنه "لم يهدد بإشعال النار في الخزان، علما أن الشاهد نبيل مراد قال في إفادته إن ريتشارد سلم جرجي ابراهيم ولاعة، وأن ريتشارد طلب منه إحراق الخزان".

ونفى "صحة هذه الأقوال"، لافتا إلى أن "لا علم له بسبب اشتعال البنزين، وهو لم يعمد إلى استعمال المسدس الذي كان في حوزته. كما لا معرفة بينه وبين محمد شريتح ونبيل مراد، اللذين تعرف عليهما خلال توقيفه في وزارة الدفاع".

وأشار إلى "ما قاله أمام المحقق العدلي لناحية أن والده سمح لعلي الفرج بوضع الخزانات في البؤرة، وانكار ذلك".

وبسؤال النقيب مراد، أجاب المتهم بأنه "يعمل كسائق بيك آب لدى والده وبمعاونته في نطاق عمله، وأن والده لم يكن يطلعه على تفاصيل عمله"، مشيرا الى "ما قاله أمام المحقق العدلي لناحية أن والده سمح لعلي الفرج بوضع الخزانات، ثم إنكار كيفية وضعها".

وأشار إلى أن "عدد المتظاهرين في فترة بعد الظهر كان حوالى 400 شخص، في حين أن عددهم كان أقل في منتصف الليل، وأن كلود لم يكن موجودا قبل حصول الانفجار، وأنه لم يسمع أي شتائم موجهة اليه أو الى والده، ولم يقم بأي ردة فعل لدى ضرب جاك ابراهيم".

وأكد أن "ما قاله محمد شريتح غير صحيح"، وقد طلب المتهم "التواجه مع العقيد ميلاد طاعوم، مع الاشارة الى وجود العنصر في المخابرات جورج نادر".

وبسؤال الاستاذة الكعكي أجاب أنه "لم يكن على معرفة بالمدعو علي الفرج الذي تعرف عليه لاحقا خلال التحقيقات وأنه كان يلحظ مروره قرب المنزل عند مجيئه لتفقد الخزانات".

وعمن أعطى الأمر بتحطيم قفل الخزان، أجاب: "لم أطلب من بيار ذلك، فالجيش كان في تلك الأثناء يمنع الموجودين إشعال أي سيجارة في البورة".

وبسؤال المحامي عنان، قال المتهم: "كنت على تواصل دائم مع والدي قبل حصول الانفجار وخلاله وبعده".

وبسؤال الاستاذ الهاشم، أجاب: "المقصود بآل الرشيد الوارد الإشارة اليهم في القرار الاتهامي هو كنية فقط، وهم من آل ابراهيم".

وبسؤال الاستاذة الراعي، قالت: "قبل حصول الانفجار، كانت الفوضى تدب في المكان.

ثم تُليت عليه إفادته فصدقها.

بعدها مثُل أمام الهيئة المتهم الموقوف جرجي ابراهي،م الذي يعمل سائقا لدى ابنه جورج ابراهيم وأشار الى أنه لا يؤيد الافادات التي ادلى بها خلال التحقيقات وأنه يعمل لدى نسيبه منذ عام 1986، وأنه لا يملك أي معلومات حول علاقة ما تربط جورج بعلي الفرج وهو عرف من عامل لدى الأخير بأنه وضع خزانات في البؤرة من دون أن يعرف نوع المحروقات أو وجود بدل إيجار لوضعها"، وقال:  "لدى جورج ابراهيم خزانان فوق الأرض وتحتها".

واشار إلى انه "عاد من عمله خارج بلدة التليل، الخامسة عصرا، ولم يكن يدري بوجود مادة البنزين، ولاحظ أعدادا كبيرة من المتظاهرين وعناصر من الجيش، ثم وصول دورية ثانية الى المكان مع صهريج، وعمدت الى سحب كميات من البنزين من الخزانات تحت إمرة عقيد، وهم أي عناصر الجيش منعوا الجميع من دخول البورة، ثم عمدوا الى تحطيم قفل الخزان لتعبئة الصهريج من الخزان".

وقال: "بناء على أوامر العقيد طاعوم، انسحبت العناصر العسكرية من المكان مع الصهريج التابع للجيش وبقيت العناصر الأساسية فقط".

أضاف: "لدى وقوع الانفجار كان موجودا قرب العقيد على بعد نحو خمسة امتار من الخزان. كما شاهد عددا من الثوار يهجمون باتجاه الخزان بهدف تعبئة البنزين، وصعد بعضهم فوق الخزان. كما سمع أن الثوار سيعمدون الى حرق الخزان، وأنه كان هناك العديد من الاشخاص يحملون سجائر مشتعلة وأن عناصر المخابرات تحاول منعهم".

وأشار إلى أنه أُصيب ب"حريق في رجليه من جراء الانفجار ونُقل الى المستشفى، وأنه لم يكن في وعيه الكامل بسبب الأدوية التي كان يتناولها خلال فترة التحقيقات الأولية في إطار العلاج من الحروق، وأنه يملك قداحة، لكنه يستعمل الضوء فيها للإنارة فقط"، مؤكدا أنه "لم يسمع أو يشهد أي مشادة بين ريتشارد وآخرين. كما لم يسمع صوت إطلاق نار من سلاح حربي قبل وقوع الانفجار".

ثم تُليت عليه إفادته فأيدها، وطالبت جهة الدفاع بلائحة شهود، فأجاب رئيس المحكمة أنه "تم إعداد لائحة من ستة شهود سيتم الاستماع اليهم، وهم: نبيل مراد، نضال سعود، نور الدين سعود، سمير خضر، خالد شريتح ومحمد شريتح، وأن هناك لائحة أخرى تتضمن أسماء سبعة شهود آخرين، وقد أرجئت الجلسة الى 10 تشرين الثاني المقبل".


Football news:

<!DOCTYPE html>
Kane on Tuchel: A wonderful man, full of ideas. Thomas in person says what he thinks
Zarema about Kuziaev's 350,000 euros a year in Le Havre: Translate it into rubles - it's not that little. It is commendable that he left
Aleksandr Mostovoy on Wendel: Two months of walking around in the middle of nowhere and then coming back and dragging the team - that's top level
Sheffield United have bought Euro U21 champion Archer from Aston Villa for £18.5million
Alexander Medvedev on SKA: Without Gazprom, there would be no Zenit titles. There is a winning wave in the city. The next victory in the Gagarin Cup will be in the spring
Smolnikov ended his career at the age of 35. He became the Russian champion three times with Zenit

2:40 عناوين الصحف ليوم الخميس 26 تشرين الأول 2023
2:30 أسرار الصحف ليوم الخميس 26 تشرين الأول 2023
2:10 اللواء: المقاومة ممسكة بمقدرات المواجهة... والاحتلال يتكتَّم على قتلاه
2:00 مصادر دبلوماسية تنقل عن فرنسا: هناك «ضربة حتمية ستوجهها "اسرائيل" الى لبنان... ولا مجال لتفاديها إلا...
1:50 تنسيق تام مع حزب الله وبقية القوى السياسية: الاشتراكي «حضّر» الجبل لاستقبال النازحين
1:40 المُسيّرات لم تفقد المقاومة المبادرة... و«ظهور متدرج» للسيد نصرالله
1:20 محور المقاومة: رفع من وتيرة التنسيق والتشاور
22:14 رسالة من وزير الثقافة لغوتيريتش: موقفكم يمثّل ضوء أمل سينتشر قريبًا في الضمائر المظلمة والميتة، فيعود الحقّ إلى أهله وتنتصر قضية فلسطين
22:01 روسيا والصين تستخدمان الفيتو وتفشلان مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن لا يدعو لوقف إطلاق النار في غزة
21:14 هنية اشاد بموقف روسيا والصين في مجلس الأمن بإفشالهما القرار الاميركي المنحاز للإحتلال
20:18 المجموعة اللبنانية للإعلام تعزي الزميل الإعلامي وائل الدحدوح بشهادة أغلب أفراد أسرته في غزة
17:35 باسيل يزور فرنجية وكرامي وتكتل الاعتدال الوطني
16:52 كسر للجمود ورفع للحواجز
16:35 مقدمة نشرة الأخبار الرئيسية في قناة المنار ليوم الأربعاء 25-10-2023
16:16 شو الوضع؟ باسيل يواصل عبور الحواجز وصولاً إلى بنشعي وفرنجية يؤكد التفاهم التام لحماية لبنان.. هجوم جعجع على المبادرة يثير السخرية!
15:28 باسيل يزور فرنجية ضمن جولته التشاورية: التفاهم كبير... ورئيس "المردة": الأهم لبنان ومتفقون مع "التيار" على ٩٩ بالمئة
15:05 وزير الدفاع يوضح الملابسات التي رافقت غيابه عن "اللقاء التشاوري" الذي عقد في السرايا
11:23 فاجعة الحمدانية | الداخلية تعلن نتائج التحقيق… وتوصي بإعفاء مسؤولين
10:11 المفتي قبلان: الحل فقط في مطبخ مجلس النواب
10:03 النائب الحاج حسن: نحرص على الحوار والتفاهم… ورهان البعض على الأميركي فاشل
9:25 الداخلية العراقية تعلن نتائج التحقيق بحريق الحمدانية: اليكم تفاصيل الحريق الكارثي وسببه!
9:14 في ثاني أيام ما يُسمى بعيد العرش.. اقتحامات واسعة للمستوطنين لباحات المسجد الأقصى
8:42 تركيا | هجوم إرهابي قرب مبنى وزارة الداخلية
8:23 للمرة الأولى منذ ثلاثين عاماً.. وصول بعثة إنسانية أممية إلى قره باغ
8:04 كوفيد يعود برعب جديد.. ما قصة عرض "البريون" المميت الذي يظهر في المخ؟
7:58 بعد الحديث عن نيتها نشر قواتها في أوكرانيا.. بريطانيا تلمح لإرسال أسطولها إلى البحر الأسود
7:34 "هجوم إرهابي" في أنقرة ووزير الداخلية يكشف التفاصيل
7:25 الشيخ البغدادي من بشتليدا: ندعو كلّ الطوائف لنبذ الفاسدين والمتآمرين
7:07 هل تندلع حرب جديدة في أوروبا؟
6:44 "نحن الأحياء الأموات".. عريسا الحمدانية يخرجان عن صمتهما وما قالاه صادم
6:34 في غيبوبة منذ 3 أشهر.. إعلامية مصرية شهيرة في غيبوبة تحت وطأة مرض خطير
6:14 "اقترانات حرجة للكواكب".. العالم الهولندي يحذر من 3 أيام!
5:37 فنانات شهيرات في مواجهة التحرّش
4:51 منخفض جوي يؤثر على لبنان..والحرارة الى انخفاض!
4:41 الأمطار الغزيرة هي "الوضع الطبيعي الجديد"
4:20 الأسد: الحرب لم تنتهِ...
4:10 لبنان: النزوح السوري لم يعد يُحتمل
3:50 "الوقائع" تدور على نفسها عند النقطة الصفر تماماً... باريس تتخلى عن المرشحين الذين ثبت عدم إمكان انتخابهم
3:30 إحلال «التقاسم» محل «التنافس» على مستوى الرئاسة الأولى وسواها...
3:10 هل يعوّل على الدور القطري؟... مرجع نيابي يكشف: "لا نزال نراوح مكاننا"
2:55 هذا ما يُشكّل لبّ المبادرة القطرية
21:10 لافروف: تجارتنا مع مصر قفزت بنحو 30%
20:02 الشيخ الخزعلي في مؤتمر تحالف “نبني”: المقاومة العراقية سطرت ملحمة جديدة
19:44 جمعية الإمام المنتظر العالمية: احتفالات بالمولد النبوي الشريف في ايران وماسا البقاعية
19:17 بالفيديو | مسيرة في سخنين بمناسبة مرور 23 عاما على هبة القدس والأقصى
18:58 الوزير باسيل يدعو إلى التواصل مع سوريا: نستطيع فرض إعادة النازحين
18:49 بالفيديو | تجدد التظاهرات في تل أبيب احتجاجاً على سياسة حكومة نتنياهو
18:14 الحكومة الأميركية على شفير إغلاق مؤسسات فدرالية ولا اتفاق في الأفق
18:08 أذربيجان تنفي وقوع أي أعمال انتقامية بحق أرمن قره باغ
16:54 مقدمة نشرة الاخبار الرئيسية في قناة المنار اليوم السبت 30-9-2023
16:20 روغوزين: القوات الأوكرانية تحشد عناصر مشاة البحرية عند إنِرغودار
15:45 تصاعد الانتهاكات الصهيونية في الضفة بذريعة الاعياد اليهودية واعتداءاتٌ على الصيادين في غزة
15:12 شو الوضع؟ جولة دينية وسياسية واقتصادية لباسيل في زحلة: تأكيد محورية المدينة وتشديد على مخاطر النزوح والمضي باللامركزية لتحقيق الإنماء
14:48 الرئيس بشار الاسد: التدخل الخارجيّ والحصار الغربيّ يفاقمان الازمة السورية
14:18 مدفيديف: عمليتنا العسكرية ستستمر حتى القضاء التام على النظام النازي في كييف
14:17 متى يصل المنخفض الجوي الى لبنان؟
14:03 "وضع البلد يتطلب منا ان نتطلع الى برنامج الرئيس المقبل"... الوزير باسيل: رفضنا للنزوح ليس بخلفية عنصرية بل بخلفية وجودية
14:03 جونسون: خياران لا ثالث لهما أمام زيلينكسي
13:56 معن الخليل: البدء بإقفال محال سوق الرحاب
13:50 مولوي: "النزوح يهدد ديمغرافية لبنان وهويته"
13:49 83% من سكان المناطق الجديدة تقدموا بطلبات الحصول على الجنسية الروسية
13:33 كتائب الرعب في الضفة… أشعلت فتيل المقاومة وكسرت هيبة الجيش الذي لا يقهر
13:29 الالتزام بالتفاهمات أو العودة للتصعيد
13:21 جبهة العمل الإسلامي دانت تفجير ولاية بلوشستان: داعش ينفذ أجندات إدارة الشر الأميركية
13:20 أرمن قره باغ يغادرونها إلى أرمينيا
12:56 الشيخ قاووق: على جماعة التحدّي والمواجهة الاستيقاظ من أضغاث احلامهم
12:23 أخذ الأموال وأغراضه وهرب.. شاهد يكشف ماذا فعل مالك قاعة زفاف الحمدانية
12:22 المجلس الارثوذكسي شارك بالاحتجاجات على ارتفاع أعداد النازحين: ملف النزوح يشكل خطرا على الدولة
12:08 توقيف شبكة نصب واحتيال في بيروت
11:59 الدفاع الروسية تعلن القضاء على مئات العسكريين الأوكرانيين وتدمير مستودعات ذخيرة وإسقاط 25 مسيرة
11:48 بالفيديو- السلطات الفنزويلية تقتحم سجناً لتجده منتجعاً فاخراً.. عثروا على ملاعب ونساء لكنهم لم يجدوا زعيم المافيا المعتقل!
11:42 الجيش: دهم مخيم للنازحين السوريين وتوقيفات
11:36 امن الدولة توقف شبكة نصب واحتيال في بيروت
11:30 الجيش داهم مخيما للنازحين السوريين في صحراء الشويفات!
11:09 بالصور| حزب الله في منطقة جبل عامل الثانية يُطلق حملته الإعلامية بمناسبة المولد النبويّ الشريف
10:50 في برج البراجنة... "كمية كبيرة من المخدرات" مخزنة داخل شقتين!
10:33 "أثبتنا حضورنا الوازن والفاعل الذي لا يمكن لأحد تجاوزه"... الموسوي: حريصون على الانفتاح والحوار مع الآخرين
10:24 بالأسماء - وزير البيئة يحدد المناطق الأكثر تعرضا للحرائق.. ويحذّر!
10:22 النائب الحاج حسن: ندعو إلى الحوار والتفاهم الداخلي لانتخاب رئيس للجمهورية
10:17 القرآن والدعوة إلى الوحدة بين المسلمين
10:11 البرلمان الفرنسي يرفض تصويتا جديدا على حجب الثقة عن الحكومة
10:06 طقس لبنان| متى يبدأ تأثير المنخفض الجوي؟
9:57 الموسوي: المقاومة مستمرة بمساندة أهلها ومجتمعها
9:54 بوتين: روسيا ستواصل مساعدة أبخازيا في ضمان أمنها القومي
9:05 أمريكا | ماذا ينتظرها في الأول من تشرين الأول/أكتوبر؟ وما مدى خطورته؟
9:04 “القومي” أحيا “ذكرى تحرير بيروت وعملية الويمبي” والكلمات أكدت نهج المقاومة
9:02 وزير الطاقة وجه كتاباً الى وزير الداخلية للإيعاز للبلديات لازالة العوائق والتعديات عن الانهر قبل حلول فصل الشتاء
8:49 مستوطنون يؤدون طقوسا تلمودية قرب المسجد الاقصى
8:10 الكيان الصهيوني | محاولات لاعادة الطيارين المتوقفين عن الخدمة
7:58 كتاب من وزير الطاقة الى وزير الداخلية.. قبل حلول فصل الشتاء
7:43 الكيان الصهيوني | فشل سياسة الهدوء مقابل الاقتصاد
7:34 النيابة العامة الأمريكية توجه لمسؤول سابق اتهاما بسرقة الإقرارات الضريبية لترامب
7:32 الشيخ قاووق: على جماعة التحدي والمواجهة أن يستيقظوا من أضغاث أحلامهم
7:21 العثور على “مادة خطيرة” في الغيوم تُغيّر المناخ
6:47 حشرات البق الماصة للدماء تجتاح باريس “ولا أحد في مأمن”
6:41 ما هي المناطق الأكثر عرضة للزلازل في العالم؟
6:40 النيران مازالت مشتعلة في أحراج الدبية وبعاصير في اقليم الخروب
6:33 فلسطين المحتلة | إضراب شامل يعم رام الله والبيرة اليوم حداداً على روح الشهيد رمانة
6:22 عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم السبت 30 أيلول/سبتمبر 2023
6:10 الصحافة اليوم 30-9-2023