96 عاما على ترسيمها.. تعرف على واقع الحدود العراقية التركية ومستقبلها

تمتد الحدود المشتركة بين العراق وتركيا إلى أكثر من 350 كيلومترا في مناطق جبلية شديدة الوعورة، ويعود تاريخ ترسيمها إلى عشرينيات القرن الماضي، بقرار محكمة العدل الدولية في لاهاي باستخدام خط بروكسل، كخط حدودي بين الدولتين.

وبعد سنوات من المفاوضات الشاقة، وقعت اتفاقية الترسيم بين بريطانيا وتركيا في الخامس من يونيو/حزيران 1926 ضمن معاهدة أنقرة، والتي بموجبها تم اعتماد خط للحدود بين تركيا والعراق الذي هو بالأساس الحدود الشمالية لولاية الموصل في عهد الدولة العثمانية.

القوات التركية تشن عمليات عسكرية على حزب العمال الكردستاني بالعراق قرب حدودها (الأناضول)

ظروف الترسيم

وجاءت اتفاقية أنقرة أساسا لتسوية واحدة من أهم المشاكل التي ظهرت بعد الحرب العالمية الأولى بين تركيا وبريطانيا والتي باتت تعرف بمشكلة الموصل، وفق الأكاديمي والباحث في التاريخ الحديث الدكتور فارس تركي.

ويضيف للجزيرة نت أنه عندما تم التوقيع على اتفاقية موندروس في 30 أكتوبر/تشرين الأول عام 1918 والتي أنهت الحرب بين بريطانيا والدولة العثمانية لم تكن القوات البريطانية قد سيطرت على ولاية الموصل، لذلك كانت تركيا ترى أن الموصل جزء من أراضيها وبأنها غير مشمولة باتفاقية موندروس، إلا أن بريطانيا بالمقابل رأت هذه المنطقة جزءا من الأراضي الخاضعة لسيطرتها.

ويتابع تركي، أن بريطانيا وتركيا اجتمعتا عام 1924 في مؤتمر القرن الذهبي في إسطنبول لبحث المشكلة، إلا أن المحادثات بين الجانبين باءت بالإخفاق، ولم تسفر عن أي اتفاق، وتحولت المشكلة بعد ذلك إلى قضية دولية تم تبنيها من قبل عصبة الأمم التي قامت في سبتمبر/أيلول 1924 بتشكيل لجنة تحقيق مهمتها دراسة كافة تفاصيل وحيثيات المشكلة مستعينة بكافة الوثائق التاريخية والجغرافية، فقامت هذه اللجنة بزيارة بريطانيا وتركيا والتقت المسؤولين في البلدين، كما زارت العراق ووصلت إلى العديد من المدن والقصبات للاطلاع على التركيبة السكانية للمنطقة ومعرفة آراء الناس وتوجهاتهم.

ويشير تركي إلى أن اللجنة الأممية أوصت بأن تعود ملكية الموصل للعراق، وأن يكون خط بروكسل الذي يمثل الحدود الشمالية لولاية الموصل القديمة هو الخط الفاصل ما بين العراق وتركيا، وتم تبني هذا الرأي من قبل عصبة الأمم والمحكمة الدولية.

بنود الاتفاق

وبناء على قرار المحكمة الدولية جرت محادثات بين بريطانيا وتركيا في أنقرة حيث تم التوصل إلى "اتفاق أنقرة" والذي ينص على أن تتبع ولاية الموصل العراق، ويكون خط بروكسل هو الحد الفاصل، وأن يعطي العراق 10% من عائدات نفط الموصل لتركيا لمدة 25 عاما، وفق أستاذ التاريخ الحديث الدكتور علي حسين العلواني.

ويبيّن للجزيرة نت بأن ملف الحدود بين العراق وتركيا كان في مقدمة القضايا التي تهم البلدين، خصوصا إذا علمنا أن التنقلات بين كلا الطرفين كانت تتم بطرق بعيدة عن تدخلات الدولة، بل تتحكم بها القبائل والعشائر القاطنة على طرفي الحدود، وأخذت القضية تشكل خطرا كبيرا لكلا البلدين.

ويعزو العلواني الموقف البريطاني المتعنت في رفض إعطاء الموصل لتركيا، إلى رغبة بريطانيا في عدم إثارة جبهة العراق الداخلية ضدها، إضافة إلى التعهدات والالتزامات التي قدمتها بريطانيا للحكومة العراقية بالحفاظ على حدوده وأراضيه.

عفين: الترسيم لم يكن منصفا من وجهة النظر التركية لأسباب تاريخية وجغرافية واقتصادية (الجزيرة نت)

نفط الموصل

ويضيف العلواني، أنه استمر العراق بتسليم تركيا حصة نفط الموصل حتى عام 1954 حيث توقف الدفع تماما بعد ثورة 1958 ومجيء عبد الكريم قاسم للحكم، مشيرا إلى أنه حتى عام 1986 كانت الميزانية التركية تأتي على حساب مجيء هذه النسبة.

ويسترسل بالقول، إنه في عام 1986 وضمن تسوية قام بها رئيس الوزراء التركي حينها تورغوت أوزال مع الدولة العراقية، تمت إزالة عائدات الموصل من الميزانية التركية، مقابل مضاعفة سعة الأنبوب العراقي التركي في العام نفسه والاتفاق على أسعار جديدة تتقاضاها تركيا بين 45-75 سنتا للبرميل الواحد وفق مقادير التصدير، كما تم تعديل خط بروكسل الحدودي الفاصل بين العراق وتركيا بمقدار بسيط لصالح تركيا.

من جانبه يقول أستاذ التاريخ الحديث المساعد الدكتور محمد علي عفين إن الأطراف اتفقت على أن تكون مدة الاتفاقية 100 عام، وبعدها يعاد النظر في تطبيع الأوضاع وفق برنامج دولي.

ويوضح للجزيرة نت بأن الاتفاقية أعطت الحق لتركيا بالتنقيب عن النفط في الموصل مدة 25 عاما، لكن الترسيم لم يكن منصفا لتركيا من وجهة نظرها لأسباب تاريخية وجغرافية واقتصادية ودينية.

ويلفت عفين إلى أن الاتفاقية كانت منصفة للعراقيين العرب من وجهة نظرهم لأنها ضمت عرب الموصل إلى العراق، بالتزامن مع تصاعد المد العروبي والاستياء العربي من الأتراك آنذاك، وهذا أعطى بريطانيا الحجة بأن هذا الترسيم له بعد عنصري وجغرافي فجعلت سلسلة الجبال شمال العراق حدا فاصل بينهم.

ويذكر أستاذ التاريخ أنه بعد مرور سنوات على توقيع الاتفاقية، انضمت الموصل رسميا إلى العراق في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول 1932، حيث تخلت تركيا عنها لأسباب سياسية بهدف الحفاظ على علاقاتها مع الغرب.

عزو يرى أن سبب عدم حل المشكلة الكردية في اتفاقية أنقرة يعود لغياب ممثلين واضحين للكرد فيها (الجزيرة نت)

المشكلة الكردية

وحول دور هذه الاتفاقية في تعميق المشكلة الكردية يرى أستاذ العلوم السياسية في جامعة الموصل الدكتور محمود عزو أن المشكلة الكردية لم تكن ترتبط بهذه الاتفاقية فحسب، بل كانت قبلها عدة اتفاقيات منها اتفاقية لوزان وقبلها اتفاقية سيفر، والتي قسمت المجموعات الكردية بين عدة دول، وكان ذلك خاضعا لعدة اعتبارات، منها عدم جعل كل من إيران وتركيا تشعران بالخسارة التامة نتيجة الحرب العالمية الأولى.

ويضيف للجزيرة نت بأن السبب الآخر لعدم حل المشكلة الكردية في هذه الاتفاقية، يعود لغياب ممثلين واضحين للكرد في أثناء المفاوضات، على عكس الأطراف العربية التي كانت تحاول أن تتفاوض مع الدول الكبرى.

ويتابع حديثه بالقول "هذه من السياسات التي كانت تتبعها بريطانيا والقوى الكبرى، بترك عدد من المسائل لتكون أشبه بمشكلات مستدامة، تحاول أن تستثمر فيها في المستقبل في حال انسحابها، وكان استثمار القوى الكبرى للملف الكردي واضحا بجعله ملفا خاضعا للتفاوض والابتزاز مع القوى المحلية، لذلك لم يكن من مصلحة القوى الكبرى حل هذه المسألة بشكل أساس ومهم يضمن حقوق الكرد".

ويبيّن عزو بأن توزيع الكرد على تركيا وإيران والعراق وسوريا، بالإضافة إلى أرمينيا وأذربيجان، هدفه الضغط على الحكومات الوطنية التي نشأت في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الأولى، وكذلك إبقاء الورقة الكردية تحت يدهم في الوقت ذاته وبقاء الطرفين تحت يد القوى الكبرى.

الأفندي يعتقد بأن الأوضاع الدولية تحتم على الغرب ترتيب اتفاقاته وتوسيع نفوذه في المنطقة الساخنة (الجزيرة نت)

مستقبل المعاهدة

ورغم مرور عقود على توقيع الاتفاقية، ما تزال بعض الجهات التركية الشعبية والحزبية ترى هذه الاتفاقيات غير منصفة للأتراك، وحجتهم بذلك أن تركيا وافقت على التوقيع رغم تحقيقها الانتصارات الكبيرة، وفق الباحث في العلاقات العربية التركية محمد قدو الأفندي.

وعن التحركات التركية الحالية شمال العراق يبيّن الأفندي للجزيرة نت بأن الجانب التركي يرى أن الاتفاقية الموقعة بين العراق وتركيا في عهد الرئيس العراقي السابق صدام حسين والتي تعطي الحق للجيش التركي في ملاحقة حزب العمال الكردستاني داخل الأراضي العراقية ما زالت سارية، على اعتبار أن الحكومات العراقية المتلاحقة، لم تلغِ تلك الاتفاقية بل تم تجديدها وإضافة تفاصيل أخرى لها.

وينوه إلى أن الأوضاع الدولية الراهنة في ظل الحرب الروسية على أوكرانيا وبناء قاعدة عسكرية في ميناء سوري، وقيام تحالف إيراني روسي مؤازر من الصين وكوريا الشمالية والذي يضمن توافقا سياسيا وعسكريا يجعل سلاح الطاقة والأمن الغذائي المخيف إحدى ركائز هذا التحالف المهدد للغرب والناتو مباشرة بصورة خاصة ولبقية البقاع بصورة عامة؛ هذه الأسباب تحتم على الغرب ترتيب اتفاقاته وتوسيع نفوذه ونفوذ حلفائه في هذه المنطقة الساخنة.

ويتابع الأفندي "من هنا يجب أن نفكر جديا بأن الأتراك مرشحين للعب دور مهم ضمن الاتجاه العام لحلف الناتو وللغرب عموما بعد أحداث أوكرانيا ومشكلة تأمين الطاقة عبر خطوط وأنابيب وسفن تنقلها إلى المستهلك الغربي، وأن الأراضي التركية ليست هي فقط من توكل لها حماية هذه الإمدادات بل ربما يتعدى إلى أبعد من ذلك؛ خوفا من هجمات إرهابية محتملة خارج الأراضي التركية تضر بتركيا وبإمدادات الطاقة لأوروبا".

ويرجح الباحث بأن توسيع نطاق حماية الأتراك لخطوط الطاقة ومصالح دول الناتو خارج حدودهم الدولية يعني الخروج عن اتفاقية لوزان التي فرضتها أوروبا على تركيا منذ 100 عام.


Football news:

<!DOCTYPE html>
Kane on Tuchel: A wonderful man, full of ideas. Thomas in person says what he thinks
Zarema about Kuziaev's 350,000 euros a year in Le Havre: Translate it into rubles - it's not that little. It is commendable that he left
Aleksandr Mostovoy on Wendel: Two months of walking around in the middle of nowhere and then coming back and dragging the team - that's top level
Sheffield United have bought Euro U21 champion Archer from Aston Villa for £18.5million
Alexander Medvedev on SKA: Without Gazprom, there would be no Zenit titles. There is a winning wave in the city. The next victory in the Gagarin Cup will be in the spring
Smolnikov ended his career at the age of 35. He became the Russian champion three times with Zenit

0:05 22 قتيلاً وعشرات الجرحى في إطلاق نار بولاية مين الأميركية
23:16 تصريحات أردوغان حول حماس تثير غضب إسرائيل
22:52 مايك جونسون لا يملك الخبرة الكافية لإدارة أزمات النواب الأمريكي
22:47 ما المقدار الصحي من الملح يوميًّا؟
22:47 إسرائيل وافقت على تأجيل عمليتها البرية في غزة
22:19 بايدن: لم أطلب من إسرائيل إرجاء هجومها البري في غزة
22:15 وائل الدحدوح.. قصة تقرير لم يكتمل بعد
22:15 وائل الدحدوح وعائلته.. قصة تقرير لم يكتمل بعد
21:57 أسعار مكياج العروسة قد تصل إلى 30 ألف ريال
21:51 صدمة لمحبي الأميرة ديانا بعرض أولى حلقات الموسم السادس من The Crown
21:00 لوموند تشكك في رواية الاحتلال بشأن قصف مستشفى المعمداني
20:55 محلل إسرائيلي: عائلة مراسل الجزيرة في غزة كانت هدفا للجيش
20:43 شاهد.. أطفال يصرخون تحت الركام والدفاع المدني لا يجد ما يخرجهم به
19:04 مجلس الأمن يفشل في تبني قرارين أميركي وروسي بشأن غزة
18:31 أبطال أوروبا.. سان جيرمان يكتسح ميلان ودورتموند يصعق نيوكاسل
17:50 بايدن ينفي طلبه من إسرائيل تأجيل هجومها البري
17:50 البرلمان الليبي يطالب سفراء الدول الداعمة لإسرائيل بمغادرة البلاد "فورا"
17:38 تحرك 25 دقيقة يوميا لتمحو أضرار الجلوس لفترات طويلة
17:29 شاهد.. لحظة تلقي الزميل وائل الدحدوح خبر استشهاد أفراد من عائلته
17:27 مقال بالغارديان: حزب العمال البريطاني خان الجالية المسلمة
17:19 وائل الدحدوح.. صحفي اغتال الاحتلال طموحه العلمي قبل أن يغتال أسرته
17:18 شاهد.. صواريخ المقاومة تضرب تل أبيب الكبرى وتوقع إصابات
17:10 الحرب على غزة تهوي ببورصة تل أبيب إلى قاع مارس 2021
17:07 وائل الدحدوح ينتصر على رسالة الدم الإسرائيلية
16:59 نتنياهو: إسرائيل تستعد لهجوم بري على غزة
16:58 الموصل لا الفلوجة.. نصيحة بايدن لنتنياهو في الهجوم البري على غزة
16:51 المنعطف الأكثر توترا.. أثر حرب غزة على علاقات مصر وإسرائيل
16:24 كل الطرق تنقل الكرة الذهبية الثامنة إلى منزل ميسي
16:17 أبطال أوروبا.. برشلونة يقترب من ثمن النهائي وفينورد يتصدر مجموعته
16:15 غوتيريش: تحدثت عن مظالم الشعب الفلسطيني وصُدمت من تحريف تصريحاتي
16:09 الجزيرة تعزي الزميل الدحدوح باستشهاد أفراد من عائلته وتدين الاستهداف الإسرائيلي العشوائي للمدنيين
16:09 بيانات: انخفاض حجوزات الرحلات الجوية للشرق الأوسط منذ بدء الحرب على غزة
15:58 بوتين يشرف على مناورات باليستية تحاكي "ضربة نووية هائلة"
15:56 الجيش السوداني يوافق على استئناف المفاوضات مع الدعم السريع
15:47 كيف يمكن حل المشاجرات بين أطفالك؟
15:22 صحيفة روسية: حزب الله يستطيع إطلاق آلاف الصواريخ يوميا لمدة أشهر
14:52 دراسة: بكتيريا تنتج مادة صناعية مهمة من الصرف الصحي
14:47 سلتيك الأسكتلندي يطلب من جماهيره عدم رفع أعلام فلسطين ولافتات مؤيدة لها
14:36 مجلس الأمن يصوت على مشروعي قرارين أميركي وروسي بشأن غزة
14:36 ألمانيا تدرس قانونا يمنع منح الجنسية لمن "يعادي السامية"
14:35 تحقيق يكشف تعمد الجيش الإسرائيلي قصف كنيسة الروم الأرثوذكس بغزة
13:48 استشهاد عدد من أفراد عائلة الزميل وائل الدحدوح بمن فيهم زوجته وابنه وابنته في قصف إسرائيلي استهدف منزلا نزحوا إليه
13:48 استشهاد أفراد من عائلة الزميل وائل الدحدوح بقصف إسرائيلي استهدف منزلا نزحوا إليه
13:24 شاهد.. قصف إسرائيلي يسوي عمارات سكنية بالأرض في غزة
13:12 كيف يعزز الإحماء أداء العضلات؟
13:12 الروائي الجزائري واسيني الأعرج: غزة نموذج إسرائيلي لما يمكن أن يحدث للمنطقة
13:09 تضامنا مع غزة.. الفنان المصري محمد سلام ينسحب من "زواج اصطناعي"
13:07 نيويورك تايمز تشكك في الرواية الإسرائيلية بشأن قصف المستشفى الأهلي بغزة
12:47 السعودية تستضيف بطولة كأس السوبر الإسباني للمرة الثالثة تواليا
12:40 غارة جوية إسرائيلية تستهدف مطار حلب السوري
12:39 مرشح رئاسي أميركي: قصف إسرائيل للأبرياء في غزة هو الإرهاب بعينه
12:31 صحفيو غزة بين الواجب المهني والعمل الإنساني
12:27 النازحون الإسرائيليون.. مشهد موجع لنتنياهو وكلفة باهظة تضاف لفاتورة الحرب
12:21 هل تزيح إسرائيل أوكرانيا؟
12:10 "امتلأت على بكرة أبيها".. العدوان الإسرائيلي يتسبب في أزمة قبور بغزة
11:46 أطفال غزة: نأكل وجبة واحدة في اليوم ونشرب مياها مالحة ملوثة
11:45 حرب إسرائيل على غزة.. سيناريوهات التأثير على اقتصادات المنطقة والعالم
11:32 إسرائيل: إيران حركت حلفاءها في المنطقة لشن الهجمات الأخيرة
5:09 مجزرة عائلية بتركيا.. عسكري متقاعد يقتل زوجته وابنه
19:22 "رنيم" أنامل مبدعة بلوحات جمالية
22:52 الرئيس الفلسطيني: إسرائيل ارتكبت مجزرة حرب بشعة لا يمكن السكوت عنها
22:40 إيقاف شخص آوى مخالفًا وإجراءات للتأكد من عدم إساءة الاستغلال
22:37 غزة.. عمليات دون تخدير ومؤتمر بين الجثث
10:35 تأجيل مؤتمر إعادة إعمار درنة
10:28 الصناعة والثروة المعدنية تصدر 136 ترخيصًا جديدًا خلال أغسطس 2023
9:14 خطوات الحجز للفحص الدوري للسيارات
8:40 توخيل: أتوقع منافسة شرسة على لقب البوندسليجا
8:08 مقتل إرهابيين اثنين في هجوم قرب مقري وزارة الداخلية والبرلمان التركي
7:57 حكاية رحلة عائلية من الهند إلى بريطانيا بسيارة عمرها 73 عاما
7:53 هجوم أنقرة.. قراءة أولية في الدوافع والتداعيات
7:46 “ابك في المنزل”.. مشاحنة كلامية تشعل مباراة توتنهام وليفربول
7:28 مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام “عيد العرش”
7:13 ثأر لوالده.. رئيس أذربيجان يستعيد قره باغ ويوفي بوعد قديم
7:12 عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وقوات الاحتلال تعتدي على مرابطين بمحيطه
6:59 مدرب مانشستر يونايتد يشعر بالقلق بعد الخسارة من كريستال بالاس
6:52 شاهد: نهاية أنوار باريس.. لماذا قررت دول الساحل طرد فرنسا؟
6:47 السفارة الأفغانية في الهند توقف نشاطها
6:43 رجال الإطفاء يكافحون لإخماد حرائق الغابات في جزيرة سومطرة الإندونيسية
6:35 رحيل الروائي السوري خالد خليفة عن 59 عامًا مؤلف "الموت عمل شاق" و"مديح الكراهية"
6:10 شاهد: في اليوم العالمي للقهوة.. لماذا سيختفي مشروبك المفضل قريبا؟
6:03 إصابة فلسطينيين خلال مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي بالضفة
6:00 الأرصاد: الفرصة مستمره لتكون السحب الرعدية الممطرة
5:55 متلازمة العش الفارغ.. هل النساء أكثر عرضة للإصابة بها؟
5:42 لوموند: إصرار درزي على إسقاط الأسد
5:40 إضافة الحليب للقهوة مضر أم مفيد؟ وهل تنقرض المعشوقة السمراء قريبا؟
5:09 سبقته زيارات سرية.. ظهور نادر لزعيم حركة طالبان هبة الله آخوند زاده
5:08 بعد أكثر من 100 إجراء.. هل أخفق البنتاغون في إيجاد حلول لانتحار جنوده؟
4:08 السعودية تتوقع تباطؤ النمو وعجزا في الميزانية هذا العام
4:06 هجوم قرب وزارة الداخلية التركية في أنقرة
3:39 ارتفاع عدد قتلى تفجير مسجد بباكستان والحكومة تتهم الهند بالتورط
3:29 حزب يساري معارض لدعم أوكرانيا يفوز في انتخابات سلوفاكيا
3:29 حركات أزواد تتبنى هجوما داميا ضد الجيش المالي
2:52 كيف تستفيد البشرية من اكتشاف الكربون بأحد أقمار المشتري؟
2:47 وزير مغربي يرفض تحدث اللغة الفرنسية
2:34 يقام على مساحة 1.7 مليون متر مربع.. ما أهمية إكسبو قطر للبستنة 2023؟
2:33 ضحاياها مئات القتلى.. لماذا تتكرر حوادث الحرائق والغرق في العراق؟
0:47 إلغاء مهرجان سينمائي في تركيا إثر جدل حول فيلم وثائقي عن محاولة الانقلاب الفاشلة
22:28 إنتر يسترد صدارة الدوري الإيطالي.. وميلان يهزم لاتسيو
22:20 لجنة الحكام في الدوري الإنجليزي تعترف بصحة هدف ليفربول أمام توتنهام
21:19 الولايات المتحدة تتجنب إغلاقا حكوميا بفارق ساعات