تركيا.. قصة الصعود والطموح

تركيا تلك الصاعدة بوتيرة لافتة والحاضرة بقوة إقليميا ودوليا وعلى مختلف الصعد السياسية والاقتصادية والصناعية والثقافية وغيرها.. لها قصة تعاف وتنامٍ وصعود كُتب عنها الكثير.

وفي هذه القصة الكثير من العبر والدروس من دولة ذات تاريخ عريق وماض قريب فيه الكثير من المعاناة والمصاعب، فتحولت من دولة مَدينة إلى دولة دائنة، ومن حال اقتصادي متواضع إلى دولة موجودة بثبات ضمن قائمة الدول الـ20 الأقوى اقتصاديا، وما زالت تتقدم بفعالية لا يمكن إنكارها مع كل ما يترتب على ذلك التنامي الاقتصادي والحضور القوي من تبعات.

وما ينبغي النظر إليه بعمق هو ما خلف تلك الصورة وما يترتب عليها، وما قد تستتبعه من تفاعلات، وما تفرضه من مطامح، وما قد يعوقها من مخاطر وتهديدات، والنظر فيما لذلك من تداعيات تتجاوز بآثارها الحيز الجغرافي لتركيا، وربما ينعكس بالكثير على الإقليم، وخصوصا أن النظام الدولي يمر بمخاضات عسيرة تجعل العالم يئن وهو يكابد تفاعلاته الحادة، ويقاسي من تناقضاته في عدة ميادين.

الرجل حقق زعامته عبر تواصل دافئ مع مختلف شرائح الشعب وفي كل أرجاء تركيا، وقدم لمحافظاتها ما يحقق تنمية شاملة، والبداية كما الاستمرارية كانت بتقديم رؤية ملهمة، وباستنهاض الشعب خلفها، وحشد الطاقات حول أداء مثابر يضع الخطط، ويحدد المواعيد ويلتزم بها

لقد أرسى الرئيس أردوغان رباعيته الوطنية "شعب واحد وعلم واحد ووطن واحد وجيش واحد" بأداء مثابر ونهج دؤوب قدم نموذجا مميزا من الزعامة والقيادة جعل الكثيرين يستعيدون مقولة "أتعب من بعده"، وقد حقق ذلك برباعيته التي التزم بها، وهي: "رؤية وطنية، وتخطيط طموح، وأداء مثابر، وتواصل نشط"، وقد أشاد ذلك على مفهوم متطور للعلمانية المتفهمة لكل شرائح الشعب والتي سمحت للمجتمع التركي بإطلاق طاقاته، وتحييد إمكاناته عن صراعات الهوية والتغريب، وزجها كلها في ملحمة وطنية نقلت تركيا إلى صدارة الدول الصاعدة، وما يهمنا هنا هو ما خلف هذا المشهد الكبير.

إذ إن أردوغان ليس بسلطان وليس بإمبراطور، وليس قائدا عسكريا، ولم يأت بالقوة التي فرضت سلطاته كأمر واقع، وبالتالي فكل ما ينسب إليه من إنجازات وتحديثات سياسية وفكرية اقتصادية هي حقائق تُسجل للرجل، إلا أنها في الوقت ذاته هي إرادة شعب، ولولا انخراط ذلك الشعب في ماكينة الصعود لما كانت تركيا على ما هي عليه اليوم.

فالرجل حقق زعامته عبر تواصل دافئ مع مختلف شرائح الشعب وفي كل أرجاء تركيا، وقدم لمحافظاتها ما يحقق تنمية شاملة، والبداية كما الاستمرارية كانت بتقديم رؤية ملهمة، وباستنهاض الشعب خلفها، وحشد الطاقات حول أداء مثابر يضع الخطط، ويحدد المواعيد ويلتزم بها، وكل ذلك قد تجددت الثقة به عبر عدة انتخابات حرة نجح فيها كلها، ومن هنا ينبغي سبر الواقع التركي واستقراء مستقبله القريب.

وكما قيل عن نموذج أردوغان في الحكم والقيادة، فقد قيل الكثير كذلك عن أنه من رؤوس "العثمانيين الجدد"، ولكن ذلك لم يمنع من يكره خلفيته الدينية من إعادة انتخابه لأنه خيار وطني ومصلحة وطنية، ومن هنا نجد من يقول بأن النموذج العلماني الدافئ الذي يقدمه أردوغان، ورغم ترديده الكثير من المفردات ذات الخلفية الدينية، فإنه رجل الدولة الذي حافظ على وطنيته، وراعى أنه رأس الدولة ككل، وأنه اختيار الشعب لصالح كل الشعب دون تحيز أو إقصاء.

وأن هذه الحقبة هي في عمقها استنهاض وطني ونموذج عصري للأتاتوركية بوعي جديد لمتطلبات العصر ولطبيعة المجتمع التركي ذاته، إذ يُجمع الأتراك على أن أتاتورك هو باني الدولة التركية، وأنه قد قدم نموذجا فريدا من البسالة الوطنية والقرارات الشجاعة وفقا لمقتضيات بناء الدولة وقيامة الوطن في عصره، ويرون في أداء أردوغان مسيرا على الخطى ذاتها، إذ إنه يجمع الاعتداد الوطني مع المرونة السياسية والصلابة في مواجهة التحديات والشجاعة في الإقدام على فعل ما يلزم المجتمع ليبقى مجتمعا متماسكا في إطار دولة قوية.

ومن هنا تأتي زعامة أردوغان المديدة ونجاحه في حشد ما يكفي خلف وطنيته التي يكرر التأكيد عليها، والتي أدهش الداخل والخارج في قدرته على إبقاء التفهم الشعبي لها ولتقبل أدائه والصبر معه، رغم كل ضغوط التضخم ورغم تبعات الوضع الإقليمي والدولي على الاقتصاد والحياة اليومية.

ويدلل أصحاب هذا الاتجاه على صحة قراءتهم بثلاثة أمور: أولها سقوط العديد من الانقلابات العسكرية التي ارتكزت في أدائها على ظاهر القرارات التي تبناها المؤسس أتاتورك، ولم تدرك ما وراءها وما دعاه إليها كرجل دولة وقائد أمة في عصر ينذر بالحروب العالمية وينزلق نحو تحولات كبرى. وثانيها هو أن شريحة لا بأس بها ممن تُكرر انتخاب أردوغان هي في حقيقتها شريحة ذات وعي وطني وإن كانت ذات خلفية لا تتبنى التدين، وثالثها وربما يكون الأهم هو أن حوالي 70% من شهداء إسقاط الانقلاب الأخير لم يكونوا من عناصر الحزب الحاكم، وهذا أكبر دليل بنظرهم على أن الوقفة ضد الانقلاب كانت وقفة مع هوية الحكم الديمقراطية وتركيبته الوطنية أكثر مما كانت انتصارا للحاكم بشخصه وحزبه.

وتكتسي هذه المقاربة بعدا خاصا وتركيا على أعتاب استحقاق انتخابي جديد مختلف في سياقاته وأجوائه واستعدادات الجميع له، ومختلف في إرهاصاته وفي الألغام السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي تحيط بها، ويترافق مع بروز نزعات للحس القومي تبدي نزقا إعلاميا وتفرز شحنا للأجواء بأبعاد عنصرية، وهنا يستدعي القارئون لبواطن الأمور ما يرونه بخلاف ما يبدو على السطح.

إذ يرون في التفاعلات الحالية إرهاصات بلورة لشخصية وطنية جامعة خلف القيم الأتاتوركية التي بنت دولة وحمت شعبا وأخرجته من أتون حروب كبرى، ويتعزز لهذه الشخصية الوطنية وئام هوياتي يؤطر المواطنة في تركيا وينأى بها عن التنافس البرامجي بين القوى السياسية المحافظة والقومية والعلمانية واللبيرالية، ويبتعد عن أن تكون صراعا على الهوية وعلى تأطير المجتمع أو تنميطه.

كما يرون في المشهد الحالي تأكيدا لهذا التنامي وافتراقا عن معارضتين: الأولى لها هواجسها من النظام الرئاسي فيما بعد أردوغان، والثانية تريد انتزاع النظام الرئاسي من أردوغان، وهي تلتقي على معارضة إعادة انتخاب أردوغان رئيسا للمرة الثانية في النظام الرئاسي بنسخته الحالية.

ويرون ضعفا في أداء المعارضة التي تكاد لا تأتلف على ما سوى إزاحة أردوغان، رغم إرثه الكبير والكاريزما التي يتمتع بها، دون بلورة خيارات أقرب لوجدان الشعب تتغلب على تلك التي عهدها من الرئيس الحالي لأكثر من 20 سنة، ومن هنا سيسفر المشهد عن تنامي لشريحة أوسع من الوطنيين الذين يقيمون الأمور والبرامج من منظور بناء الدولة أكثر من التصلب على خيارات بعينها، وسيكون للرئيس أردوغان عهدته الرئاسية الثانية رغم كل المناكفات، ورغم كل ما يطفو على سطح الإعلام الجديد من انغلاق هوياتي وخطاب عنصري.

ولكن هذه المقاربة سابقة لأوانها ويكتنفها ما يكتنف كل الاستحقاقات الانتخابية من مفاجآت كلما اقتربت من لحظة الحقيقة، ويرون أن الرهان الحقيقي هو على النموذج الجديد من الوعي القومي التركي الذي يتصالح مع منطق الدولة ويتفهم مقتضيات صعودها وصمودها في عالم الكبار، ويقدم نموذجا متصالحا مع الآخر، ومحافظا في الوقت ذاته على إرثه واعتزازه بتاريخه وأمجاده، ويقتحم المستقبل ببسالته التي عرف بها، والطموح بالوعي السياسي بذلك، وببراعة التعامل معه.

ولا يستبعدون في الوقت ذاته أن يقدم أردوغان لشعبه ووطنه مفاجأة جديدة تخلط الأوراق وتعيد رسم المشهد وتمهد لرسم المستقبل حين يعد شعبه بالعمل في رئاسته الثانية على خيارات دستورية جديدة، ليقدم لتركيا نموذجا رئاسيا مطورا من النسخة الحالية، وهو الذي اعتاد أن يبادر ويُقدم على الخيارات الصعبة ببسالة، ويضيف لسجله الحافل علامة جديدة في نموذج الحكم الذي لا يتثاءب رغم السنين والتحديات.


Football news:

<!DOCTYPE html>
Kane on Tuchel: A wonderful man, full of ideas. Thomas in person says what he thinks
Zarema about Kuziaev's 350,000 euros a year in Le Havre: Translate it into rubles - it's not that little. It is commendable that he left
Aleksandr Mostovoy on Wendel: Two months of walking around in the middle of nowhere and then coming back and dragging the team - that's top level
Sheffield United have bought Euro U21 champion Archer from Aston Villa for £18.5million
Alexander Medvedev on SKA: Without Gazprom, there would be no Zenit titles. There is a winning wave in the city. The next victory in the Gagarin Cup will be in the spring
Smolnikov ended his career at the age of 35. He became the Russian champion three times with Zenit

0:05 22 قتيلاً وعشرات الجرحى في إطلاق نار بولاية مين الأميركية
23:16 تصريحات أردوغان حول حماس تثير غضب إسرائيل
22:52 مايك جونسون لا يملك الخبرة الكافية لإدارة أزمات النواب الأمريكي
22:47 ما المقدار الصحي من الملح يوميًّا؟
22:47 إسرائيل وافقت على تأجيل عمليتها البرية في غزة
22:19 بايدن: لم أطلب من إسرائيل إرجاء هجومها البري في غزة
22:15 وائل الدحدوح.. قصة تقرير لم يكتمل بعد
22:15 وائل الدحدوح وعائلته.. قصة تقرير لم يكتمل بعد
21:57 أسعار مكياج العروسة قد تصل إلى 30 ألف ريال
21:51 صدمة لمحبي الأميرة ديانا بعرض أولى حلقات الموسم السادس من The Crown
21:00 لوموند تشكك في رواية الاحتلال بشأن قصف مستشفى المعمداني
20:55 محلل إسرائيلي: عائلة مراسل الجزيرة في غزة كانت هدفا للجيش
20:43 شاهد.. أطفال يصرخون تحت الركام والدفاع المدني لا يجد ما يخرجهم به
19:04 مجلس الأمن يفشل في تبني قرارين أميركي وروسي بشأن غزة
18:31 أبطال أوروبا.. سان جيرمان يكتسح ميلان ودورتموند يصعق نيوكاسل
17:50 بايدن ينفي طلبه من إسرائيل تأجيل هجومها البري
17:50 البرلمان الليبي يطالب سفراء الدول الداعمة لإسرائيل بمغادرة البلاد "فورا"
17:38 تحرك 25 دقيقة يوميا لتمحو أضرار الجلوس لفترات طويلة
17:29 شاهد.. لحظة تلقي الزميل وائل الدحدوح خبر استشهاد أفراد من عائلته
17:27 مقال بالغارديان: حزب العمال البريطاني خان الجالية المسلمة
17:19 وائل الدحدوح.. صحفي اغتال الاحتلال طموحه العلمي قبل أن يغتال أسرته
17:18 شاهد.. صواريخ المقاومة تضرب تل أبيب الكبرى وتوقع إصابات
17:10 الحرب على غزة تهوي ببورصة تل أبيب إلى قاع مارس 2021
17:07 وائل الدحدوح ينتصر على رسالة الدم الإسرائيلية
16:59 نتنياهو: إسرائيل تستعد لهجوم بري على غزة
16:58 الموصل لا الفلوجة.. نصيحة بايدن لنتنياهو في الهجوم البري على غزة
16:51 المنعطف الأكثر توترا.. أثر حرب غزة على علاقات مصر وإسرائيل
16:24 كل الطرق تنقل الكرة الذهبية الثامنة إلى منزل ميسي
16:17 أبطال أوروبا.. برشلونة يقترب من ثمن النهائي وفينورد يتصدر مجموعته
16:15 غوتيريش: تحدثت عن مظالم الشعب الفلسطيني وصُدمت من تحريف تصريحاتي
16:09 الجزيرة تعزي الزميل الدحدوح باستشهاد أفراد من عائلته وتدين الاستهداف الإسرائيلي العشوائي للمدنيين
16:09 بيانات: انخفاض حجوزات الرحلات الجوية للشرق الأوسط منذ بدء الحرب على غزة
15:58 بوتين يشرف على مناورات باليستية تحاكي "ضربة نووية هائلة"
15:56 الجيش السوداني يوافق على استئناف المفاوضات مع الدعم السريع
15:47 كيف يمكن حل المشاجرات بين أطفالك؟
15:22 صحيفة روسية: حزب الله يستطيع إطلاق آلاف الصواريخ يوميا لمدة أشهر
14:52 دراسة: بكتيريا تنتج مادة صناعية مهمة من الصرف الصحي
14:47 سلتيك الأسكتلندي يطلب من جماهيره عدم رفع أعلام فلسطين ولافتات مؤيدة لها
14:36 مجلس الأمن يصوت على مشروعي قرارين أميركي وروسي بشأن غزة
14:36 ألمانيا تدرس قانونا يمنع منح الجنسية لمن "يعادي السامية"
14:35 تحقيق يكشف تعمد الجيش الإسرائيلي قصف كنيسة الروم الأرثوذكس بغزة
13:48 استشهاد عدد من أفراد عائلة الزميل وائل الدحدوح بمن فيهم زوجته وابنه وابنته في قصف إسرائيلي استهدف منزلا نزحوا إليه
13:48 استشهاد أفراد من عائلة الزميل وائل الدحدوح بقصف إسرائيلي استهدف منزلا نزحوا إليه
13:24 شاهد.. قصف إسرائيلي يسوي عمارات سكنية بالأرض في غزة
13:12 كيف يعزز الإحماء أداء العضلات؟
13:12 الروائي الجزائري واسيني الأعرج: غزة نموذج إسرائيلي لما يمكن أن يحدث للمنطقة
13:09 تضامنا مع غزة.. الفنان المصري محمد سلام ينسحب من "زواج اصطناعي"
13:07 نيويورك تايمز تشكك في الرواية الإسرائيلية بشأن قصف المستشفى الأهلي بغزة
12:47 السعودية تستضيف بطولة كأس السوبر الإسباني للمرة الثالثة تواليا
12:40 غارة جوية إسرائيلية تستهدف مطار حلب السوري
12:39 مرشح رئاسي أميركي: قصف إسرائيل للأبرياء في غزة هو الإرهاب بعينه
12:31 صحفيو غزة بين الواجب المهني والعمل الإنساني
12:27 النازحون الإسرائيليون.. مشهد موجع لنتنياهو وكلفة باهظة تضاف لفاتورة الحرب
12:21 هل تزيح إسرائيل أوكرانيا؟
12:10 "امتلأت على بكرة أبيها".. العدوان الإسرائيلي يتسبب في أزمة قبور بغزة
11:46 أطفال غزة: نأكل وجبة واحدة في اليوم ونشرب مياها مالحة ملوثة
11:45 حرب إسرائيل على غزة.. سيناريوهات التأثير على اقتصادات المنطقة والعالم
11:32 إسرائيل: إيران حركت حلفاءها في المنطقة لشن الهجمات الأخيرة
5:09 مجزرة عائلية بتركيا.. عسكري متقاعد يقتل زوجته وابنه
19:22 "رنيم" أنامل مبدعة بلوحات جمالية
22:52 الرئيس الفلسطيني: إسرائيل ارتكبت مجزرة حرب بشعة لا يمكن السكوت عنها
22:40 إيقاف شخص آوى مخالفًا وإجراءات للتأكد من عدم إساءة الاستغلال
22:37 غزة.. عمليات دون تخدير ومؤتمر بين الجثث
10:35 تأجيل مؤتمر إعادة إعمار درنة
10:28 الصناعة والثروة المعدنية تصدر 136 ترخيصًا جديدًا خلال أغسطس 2023
9:14 خطوات الحجز للفحص الدوري للسيارات
8:40 توخيل: أتوقع منافسة شرسة على لقب البوندسليجا
8:08 مقتل إرهابيين اثنين في هجوم قرب مقري وزارة الداخلية والبرلمان التركي
7:57 حكاية رحلة عائلية من الهند إلى بريطانيا بسيارة عمرها 73 عاما
7:53 هجوم أنقرة.. قراءة أولية في الدوافع والتداعيات
7:46 “ابك في المنزل”.. مشاحنة كلامية تشعل مباراة توتنهام وليفربول
7:28 مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام “عيد العرش”
7:13 ثأر لوالده.. رئيس أذربيجان يستعيد قره باغ ويوفي بوعد قديم
7:12 عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وقوات الاحتلال تعتدي على مرابطين بمحيطه
6:59 مدرب مانشستر يونايتد يشعر بالقلق بعد الخسارة من كريستال بالاس
6:52 شاهد: نهاية أنوار باريس.. لماذا قررت دول الساحل طرد فرنسا؟
6:47 السفارة الأفغانية في الهند توقف نشاطها
6:43 رجال الإطفاء يكافحون لإخماد حرائق الغابات في جزيرة سومطرة الإندونيسية
6:35 رحيل الروائي السوري خالد خليفة عن 59 عامًا مؤلف "الموت عمل شاق" و"مديح الكراهية"
6:10 شاهد: في اليوم العالمي للقهوة.. لماذا سيختفي مشروبك المفضل قريبا؟
6:03 إصابة فلسطينيين خلال مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي بالضفة
6:00 الأرصاد: الفرصة مستمره لتكون السحب الرعدية الممطرة
5:55 متلازمة العش الفارغ.. هل النساء أكثر عرضة للإصابة بها؟
5:42 لوموند: إصرار درزي على إسقاط الأسد
5:40 إضافة الحليب للقهوة مضر أم مفيد؟ وهل تنقرض المعشوقة السمراء قريبا؟
5:09 سبقته زيارات سرية.. ظهور نادر لزعيم حركة طالبان هبة الله آخوند زاده
5:08 بعد أكثر من 100 إجراء.. هل أخفق البنتاغون في إيجاد حلول لانتحار جنوده؟
4:08 السعودية تتوقع تباطؤ النمو وعجزا في الميزانية هذا العام
4:06 هجوم قرب وزارة الداخلية التركية في أنقرة
3:39 ارتفاع عدد قتلى تفجير مسجد بباكستان والحكومة تتهم الهند بالتورط
3:29 حزب يساري معارض لدعم أوكرانيا يفوز في انتخابات سلوفاكيا
3:29 حركات أزواد تتبنى هجوما داميا ضد الجيش المالي
2:52 كيف تستفيد البشرية من اكتشاف الكربون بأحد أقمار المشتري؟
2:47 وزير مغربي يرفض تحدث اللغة الفرنسية
2:34 يقام على مساحة 1.7 مليون متر مربع.. ما أهمية إكسبو قطر للبستنة 2023؟
2:33 ضحاياها مئات القتلى.. لماذا تتكرر حوادث الحرائق والغرق في العراق؟
0:47 إلغاء مهرجان سينمائي في تركيا إثر جدل حول فيلم وثائقي عن محاولة الانقلاب الفاشلة
22:28 إنتر يسترد صدارة الدوري الإيطالي.. وميلان يهزم لاتسيو
22:20 لجنة الحكام في الدوري الإنجليزي تعترف بصحة هدف ليفربول أمام توتنهام
21:19 الولايات المتحدة تتجنب إغلاقا حكوميا بفارق ساعات