Jordan
This article was added by the user . TheWorldNews is not responsible for the content of the platform.

اوبك+ تتفق على تخفيض انتاج النفط 2 مليون برميل يومياً والنفط يرتفع

أقرأ التالي

اسعار النفط تقفز مع دراسة اوبك+ خفض الانتاج

مؤشر البورصة ينهي تعاملاته اليومية على انخفاض

الخصاونة .. قوة الدينار لا علاقة لها بسعر الصرف ولن يكون

الملكية الأردنية تعتزم ادخال 20 طائرة حديثة من طراز ايرباص
A320neo لأسطولها

أسعار الذهب محليا

مقالات ذات صلة

#سواليف

عقدت مجموعة #أوبك+ ستعقد اجتماعا اليوم الاربعاء في #فيينا بالحضور الشخصي، وذلك للمرة الأولى منذ مارس عام 2020.

واتفقت دول المجموعة على #تخفيض #انتاج_النفط 2 مليون برميل يومياً اعتباراً من شهر نوفمبر القادم ، وادى ذلك الى #ارتفاع اسعار النفط .

وقال مصدران من أوبك+، إن سريان الخفض الذي اتفق عليه التكتل سيكون اعتباراً من نوفمبر.

من جانبه، قال المتحدث باسم البيت الأبيض، جون كيربي: “علينا أن نكون أقل اعتمادا على نفط دول أوبك+وباقي المنتجين”.

وقد يؤدي خفض أوبك+ المحتمل للإنتاج إلى تعافي أسعار النفط التي هبطت إلى نحو 90 دولارا من 120 قبل ثلاثة أشهر بسبب مخاوف من ركود اقتصادي عالمي، ورفع أسعار الفائدة الأميركية وارتفاع الدولار.

وأفادت مصادر، بأنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت التخفيضات قد تشمل تخفيضات طوعية إضافية من قبل أعضاء أو ما إذا كانت قد تتضمن نقص الإنتاج الحالي لدى المجموعة.

ويقل إنتاج أوبك حاليا ثلاثة ملايين برميل يوميا عن هدفها، وسيخفف إدراج تلك البراميل من تأثير التخفيضات الجديدة.

وقال محللو سيتي في مذكرة: “إذا ارتفعت أسعار النفط بفعل تخفيضات كبيرة في الإنتاج، فمن المرجح أن يثير ذلك غضب إدارة (الرئيس الأميركي جو) بايدن قبل انتخابات التجديد النصفي الأميركية”.

وأضافوا في إشارة إلى قانون أميركي ضد أوبك: “قد يكون هناك مزيد من ردود الفعل السياسية من الولايات المتحدة، بما في ذلك إصدارات إضافية من المخزونات الاستراتيجية”.

وارتفع خام برنت القياسي العالمي 3% أمس الثلاثاء متجاوزا 91 دولارا للبرميل.

واتهم الغرب روسيا باتخاذ الطاقة سلاحا في الوقت الذي تعاني فيه أوروبا أزمة طاقة حادة وقد تواجه تقنين الغاز والطاقة هذا الشتاء في ضربة لصناعتها.

وفي المقابل تتهم موسكو الغرب باعتبار الدولار والأنظمة المالية مثل سويفت سلاحا ردا على إرسال روسيا قوات إلى أوكرانيا في فبراير.