مقتطفات من مقابلة رئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل لبرنامج " صوت الناس" مع الإعلامي ماريو عبود على شاشة ال-lbc :
- ليس هدفي النزاع مع احد بل الانجاز لجميع اللبنانيين
- ارسلنا للنواب الجدد رسالة بالقوانين التي قدمناها لأننا نريد العمل مع الجميع ولم نكن نريد ابقاءهم خارج اللجان لأن بينهم كفاءات يجب الاستفادة منها... في البداية ارادوا التصويت ثم حصل توافق على عشر لجان ودخلوا هم فيها
- عندما عملت للانتشار لم يكن ذلك يهدف مبادلتي بالتصويت فهذا حق المنتشر وهو ينتخب من يريد
- هناك 500 مرسوم استعادة جنسية محتجزين لدى الرئيس ميقاتي الذي لا يوقع ونحن اردنا من عملنا للانتشار خلق توازن بين لبنان الداخل والخارج وهم ارادوا نقل الخلافات الداخلية الى الخارج
- انا مع المداورة ولم اقل انني اريد حكومة سياسية وان كان هناك اختصاصي لبعض الملفات أم اختصاصي سياسي ما من مانع بذلك وان كان سياسيا بالكامل لأجل ملفات سياسية ايضا لا مشكلة
- لا اريد أن اكون وزيرا وقبولي بان اكون وزيرا في اخر حكومة كنت فيها كان "غلطة عمري"
- 13 حزيران يجب ان تكون عبرة بأن خلافاتنا السياسية لا تحل بالعنف بل بالحوار
- الحكومة المقبلة احد اهم مهماتها هي تحضير الاجواء لاجراء الانتخابات الرئاسية... واذا كان هناك من يعتقد انه ممسك بهذه الحكومة وانه سيمسك بالبلد بحال الفراغ الرئاسي سنفاجئه...
- تقنيا وكهربائيا لا بد من ثلاثة معامل للكهرباء واذا ارادوا ان ينقلوا المحطة من سلعاتا الى عمشيت "نكاية بجبران باسيل" فلا مانع... لكن "رح يروحوا ويجوا" ويرجعوا على سلعاتا لأن الارض موجودة وهي الارخص
- وهناك تقصير بموضوع المرفأ وموضوع حاكم مصرف لبنان كما ان ميقاتي فقد شرعيته الشعبية حيث دعم لائحة في طرابلس وخسرت
- على المستوى الشخصي احب الرئيس ميقاتي كثيرا لكنه غير قادر وهو قال للرئيس عون "مش رح يخلّوك تعمل شي بعهدك" ومعروف من يقصد
- ترسيم الحدود هو ملف حياة أو موت وسنواجه جميعاً وإن فشلت المفاوضات فالخط 29 سيكون فوق الطاولة
- لن نسمي ميقاتي لرئاسة الحكومة لأسباب كثيرة وهو "يتغنج" اليوم لكنه "مستقتل" على الموضوع واذا لم يكن يريد فليعلن ذلك
- انا مع حل نهائي لكن اذا بقي تفصيل معين يمكن تأجيله ولا يمكن القبول بأقل من الخط 23 وانا اقترح خطا اوسع من 23
- الرئيس عون ورئيس الحكومة اتفقا على مقاربة معينة والرئيس بري الذي كان متمسكا بما يسمى "اتفاق الاطار" قال انه مع ما يتفق عليه رئيسا الجمهورية والحكومة
- اسرائيل وضعها غير مريح واعجز من أن تشن بحرب على لبنان وهي بحاجة الى حقل "كاريش"
- الفرصة الآن ويجب رسم خط حده الادنى معروف وحده الاقصى يتحدد ويقر في مجلس الوزراء ويرسل للأمم المتحدة ويبدأ كل طرف بالعمل ويجب ان يتضمن الموضوع اتفاقا على تبادل المعلومات حيث يلزم اذ هناك جزء من البلوك 8 لا معلومات لدينا عنه، ويجب التزام السماح للشركات بالعمل في لبنان
- نبهت عام 2013 في مؤتمر صحافي في وزارة الطاقة من العملاء النفطيين وحذرت من ان اسرائيل اقتربت الى الخط 23 وصار هناك خطر على نفطنا لكن لم يجب احد
- انا اتحدث بالعلم والحقوق والمنطق... والا يمكن ان ننتصر على اسرائيل ونكون مزدهرين؟
- مهم جدا ان نتفادى الحرب واذا لم يكن لدينا عامل قوة نستند اليه لا احد يرد علينا
- ارسال مرسوم الخط 29 في التوقيت الخطأ هو موقف غير مسؤول وعدم ارساله في التوقيت الصحيح هو تخاذل... والقصة ليست شعارات
- اسرائيل ومن مع اسرائيل في الخارج والداخل "مش مقصرين" بمنعنا من التنقيب عن النفط ولا يمكن لمسؤول ان تكون الcredit card التي يملكها اهم من هويته اللبنانية ويخضع للضغوط
- الاهم من رسم الخط هو البدء باستخراج ثرواتنا النفطية والغازية ووقف المنع المفروض علينا
- توقيع مرسوم الخط 29 هو الخطوة الاخيرة في حال عدم التوصل لحل مرض وانا في خطاب الانتصار بالانتخابات طرحت معادلة "لا نفط من كاريش بلا نفط من قانا وكل بحر لبنان"
- والاخطر في موضوع النفط هو تأخير اقرار مرسومي النفط ويومها استقال ميقاتي قبل اقرارهما وهناك مجموعة لبنانيين يعبرون عن ارادة خارجية بالا يصبح لبنان دولة نفطية
- الجيش هو من وضع الخط 23 وتم اقراره وارسل الى الامم المتحدة ويومها انا اصريت انا يتضمن المرسوم امكان التعديل
- مسار الاخطاء في ملف النفط يشير الى ان هناك امور كانت مقصودة
- كمية المياه ومساحتها ليست مهمة بل النفط هو المهم والمسألة اقتصادية وتجارية
- لا رأي واحد لبنانيا حول الرد على ما طرحه الوسيط الاميركي وحتى لو كانت الصلاحية بيد رئيس الجمهورية لكن الامور تحتاج الى مجلس وزراء ومجلس نواب وبالحد الادنى توافق رئيس الجمهورية ورئيسي المجلس النيابي والحكومة
- من يعاقبني هم اللبنانيون لكنهم اعطونا اكبر كتلة نيابية والطرف الذي يلينا هو القوات والانتخابات افرزت بعض القوى ذات التمثيل الهزيل على المستوى المسيحي
- جزء من العقوبات الأميركية عليّ سببها مواقفي وكل ما يتعلق باستكشاف الغاز بالاضافة الى موقفي من الازمة السورية
- لسنا مع الفراغ في الرئاسة والمشروع اهم من الموقع وحتى لو رفض البطريرك الراعي فكرة الرئيس القوي ليس بالضرورة ان يكون على حق
- لا اكون مرشحاً لرئاسة الجمهورية الا عندما اقول ذلك واختصرت الموضوع بأنها ليست "أكلة طيبة" لاننا اختبرنا بأن الموقع استعمل لإفشال المشروع ولكن لن نقبل بأن يفقد الموقع ميثاقيته وقوته التمثيلية والمشروع هو الأهم
- نجدد تعازينا بضحيتي حادثة ايطاليا شادي كريدي وطارق طياح للعائلات والاهل والاصدقاء والتيار
