الأمن الغذائي ساعات تفصل التيار الصدري و التنسيقي عن أزمة جديدة

بغداد/ تميم الحسن

ساعات قد تفصل التيار الصدري والإطار التنسيقي عن بداية ازمة جديدة بين الفريقين المتخاصمين، على خلفية قانون الامن الغذائي، الذي من المفترض ان يكون بديلاً عن قانون الموازنة.

ويرجح ان يأخذ مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري، موقفا تصعيدياً جديداً فيما لو منع منافسوه تمرير القانون، كما فعلوا مع النسخة الحكومية السابقة من القانون ذاته.

ومن المفترض ان يصوت البرلمان، اليوم الاربعاء، على القانون في اخر فرصة امام المجلس قبل الدخول في العطلة التشريعية التي تبدأ الخميس المقبل.

ويعيش “الاطاريون” ازمة بعد رفض الصدر كل مبادراتهم لحل الازمة السياسية، وقطع كل خطوط التواصل مع الفريق الخصم حتى لو بالرسائل.

وعوضاً عن ذلك يحاول الإطار التنسيقي “مساومة” التيار الصدري من خلال قانون الامن الغذائي، والضغط على حلفائه بقضية تصدير النفط في كردستان.

وتوقعت مصادر سياسية تحدثت لـ(المدى) ان “يتعقد المشهد السياسي أكثر خلال الساعات القليلة المقبلة مع طرح البرلمان التصويت على قانون الامن الغذائي”.

وحدد بيان لمجلس النواب صدر أمس، بان غدا الاربعاء (اليوم)، موعدا للتصويت على قانون الدعم الطارئ للأمن الغذائي والتنمية.

وتبلغ المخصصات المالية داخل القانون نحو 26 تريليون، بحسب وزير المالية علي علاوي، فيما لايزال هناك غموض بشمول المحاضرين المجانيين.

وتشير المصادر الى ان زعيم التيار الصدري اخذ موقفين تصعيديين خلال الازمة السياسية الحالية، بسبب تحركات خطط لها خصومه.

وذهب “الصدر” الى مهلة الأربعين يوما (مهلة رمضان الماضي) بعد حصول “التنسيقي” على تفسير من المحكمة الاتحادية عقّد اختيار رئيس الجمهورية واظهر ما بات يعرف بعد ذلك بـ “الثلث المعطل”.

والتصعيد الثاني من زعيم التيار الصدري، وهو مهلة الشهر الاخيرة والتي اوشكت على النهاية (مهلة التحول الى المعارضة)، كانت بسبب رفض “الاتحادية” طعنا من الإطار التنسيقي على قانون الامن الغذائي الذي ارسلته الحكومة آنذاك الى البرلمان ودعمه الصدر بشدة.

وبحسب ما جرى مساء الاثنين الماضي، فان الامور ذاهبة الى التصعيد، حيث اجتمعت كل قيادات “التنسيقي” في منزل حيدر العبادي، رئيس الوزراء الاسبق، بعد تغيير المكان والذي كان مخططاً بالبداية في منزل زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، بدون سبب واضح لتغيير مكان الاجتماع.

ووفق مصادر كانت حاضرة في الاجتماع وتحدثت لـ(المدى) فان المجتمعين “أكدوا بأنهم سيرفضون تمرير قانون الامن الغذائي، الا إذا تم تمريره على طريقة الإطار التنسيقي”.

وكان “الاطاريون” قد قدموا قبل ايام مشروعاً قالوا انه “مواز لقانون الأمن الغذائي” المدعوم من الصدريين.

ويتلخص مشروع “التنسيقي” والذي كشفه قبل ذلك قيس الخزعلي، زعيم عصائب اهل الحق، في توزيع الاموال المخصصة بالمشروع الى المواطنين عبر البطاقة التموينية، ودعم الزراعة والفلاحين بالسماد.

واضيف بعد ذلك اعطاء مخصصات من المبلغ الى شراء الادوية، ودفع ديون الكهرباء الى إيران.

ويوم الاثنين انتقد نوري المالكي، ما قال إنه “إصرار” على تشريع قانون الدعم الطارئ للأمن الغذائي، ومحاولة بعض الكتل تسجيل إنجاز على حساب خرق الدستور.

واضاف المالكي في تغريدة على “تويتر” ان امام الحكومة وفرة مالية “تكفي لتعيين الخريجين والمحاضرين المجانيين، وشراء الحنطة (…) وزيادة حصة الفقراء (..) وتغطية نفقات الكهرباء”.

وكانت الحكومة قد أعلنت عن اتفاقها مع طهران على تسديد 1,6 مليار دولار اعتباراً من الأول من حزيران، لضمان تدفق الغاز خلال أشهر الصيف الأربعة.

وترجح المصادر السياسية، ان مواقف “التنسيقي” هي محاولة لمساومة التيار الصدري للجلوس مرة اخرى الى طاولة المفاوضات.

وكانت اخر محاولة للإطار التنسيقي مع زعيم التيار قد فلشت، حين رفض في رده على رسائل وصلته اخيرا من خصومه تسأله عن رأيه الاخير بتشكيل حكومة موسعة.

وبحسب ما كشفت مصادر نجفية لـ(المدى) بان “الصدر” رفض التحالف مع “الاطاريين” ودعاهم الى حل الفصائل المسلحة خلال 6 أشهر.

وقد لا تفلح “خطة الإطاريين” وفق المصادر في سحب زعيم التيار الصدري الى منطقتهم عبر التلويح بورقة رفض قانون الامن الغذائي، بسبب التفوق العددي للصدريين وحلفائهم في البرلمان.

ويسيطر تحالف انقاذ وطن الذي يضم الصدريين الى جانب الحزب الديمقراطي الكردستاني، وتحالف السيادة نحو 60% من مقاعد البرلمان.

ويحسب للصدريين، أنهم وراء تحريك عجلة التشريع في البرلمان بعد تعطله نحو 4 أشهر بسبب الازمة السياسية التي تقترب من شهرها الثامن.

وافتتح التيار الصدري اول التشريعات بقانون تجريم التطبيع مع اسرائيل، قبل ان يدخل في ازمة تمرير قانون الامن الغذائي، الذي يواجه عراقيل حتى الان.

تهديد الشركاء

وتزيد هذه العراقيل مع اصرار “التنسيقي” على عدم منح كردستان مخصصات من اموال القانون بسبب قضية تصدير النفط من الاقليم، وهو ما قد يدفع الكرد الى عدم التصويت.

ويوم الاثنين قال وزير المالية علي علاوي ان “قانون الأمن الغذائي يخلو من أي تخصيصات لإقليم كردستان”.

واضاف علاوي في تصريحات للوكالة الرسمية أنه لا يمكن تضمين أي تخصيص مالي للإقليم “في موازنة العام الحالي ما لم يتم حسم موضوع تصدير النفط وحصره بيد شركة سومو”.

ورفض بالمقابل القضاء في إقليم كردستان قبل ايام، قرار المحكمة الاتحادية الذي ألزم حكومة الإقليم بتسليم كامل النفط المنتج على أراضيه للحكومة المركزية.

وقال مجلس قضاء الإقليم في بيان إن “المحكمة الاتحادية ليست لها صلاحيات اصدار قرار بإلغاء قانون النفط والغاز في إقليم كردستان الصادر عام 2007”، مضيفا أن “قانون النفط والغاز لحكومة إقليم كردستان سيظل ساري المفعول”.

وكانت المحكمة الاتحادية، اعتبرت في شباط الماضي أن القانون الذي تبناه برلمان إقليم كردستان عام 2007 لتنظيم قطاع النفط والغاز، مخالف للدستور.

وألزم قرار المحكمة الاتحادية “حكومة الإقليم بتسليم كامل انتاج النفط من الحقول النفطية في إقليم كردستان (…) أي الحكومة الاتحادية المتمثلة بوزارة النفط الاتحادية”.

ووفق تلك التطورات اعترض نائب رئيس مجلس النواب شاخوان عبد الله، على تمرير قانون الأمن الغذائي بصيغته الأخيرة.

وقال عبد الله في بيان “لسنا مع تمرير قانون الدعم الطارئ للأمن الغذائي بصيغته الأخيرة، وأمام مجلس النواب مسؤولية كبيرة تجاه هذا القانون وفي هذا الظرف الحساس، حيث يجب تحديد الأولويات الضرورية دون غيرها وغلق الأبواب أمام الفساد”.

وأوضح عبد الله وهو عضو في الحزب الديمقراطي الكردستاني بأن المادة (13) من قانون الإدارة المالية رقم (6) لسنة 2019 وآلية الصرف بنسبة (1/12) فما دون من إجمالي المصروفات الفعلية للنفقات الجارية للسنة المالية السابقة “كفيلة بتسيير إدارة شؤون البلاد لهذه السنة المالية”.

بالمقابل زاد الإطار التنسيقي من تصعيده وضغوطه ضد التحالف الثلاثي، وقدم ائتلاف دولة القانون دعوى إلى المحكمة الاتحادية للمطالبة بحل الحزب الديمقراطي الكردستاني، بتهمة عدم الامتثال لحكمها الخاص بمنح الحكومة الاتحادية في بغداد سلطة إدارة النفط.

وأظهرت وثائق نشرتها وسائل الإعلام، العريضة الخاصة بالدعوى، اتهام النائبة، التي تم تظليل اسمها، أربيل بخرق الدستور، وتجاوز الصلاحيات المنصوص عليها في القانون، فيما يتعلق بملف النفط والغاز.

إجراءات اللجنة المالية

من جهته، عضو اللجنة المالية النائب ناظم الشبلي، قال إن “اللجنة المالية عقدت العديد من الاجتماعات بشأن مقترح قانون الدعم الطارئ للأمن الغذائي وقد أنجزت مهامها ورفعته للتصويت”.

وأضاف الشبلي، أن “جميع الكتل لديها أعضاء في اللجنة المالية، الذين لم يسجلوا اعتراضات شديدة إنما بعض الملاحظات البسيطة”، مؤكداً أن “جميع الفقرات تم تمريرها بالأغلبية داخل اللجنة”.

وأشار، إلى ان “القانون اعتمد على الوفرة المالية الناتجة عن ارتفاع أسعار النفط”، لافتاً إلى “عدم إمكانية إبقاء الحال بما هو عليه في الوقت الراهن وأن ندخل في انسداد جديد يتعلق بالجانب المالي”.

وبين الشبلي، أن “اللجنة لم تمنح الحكومة حق التصرف بالأموال التي طلبتها في وقت سابق ضمن مشروعها الذي رفضته المحكمة الاتحادية العليا”.

وأردف، أن “جميع النقاشات بشأن القانون كانت على قدر من الشفافية وبإمكان النواب حتى من خارج اللجنة حضورها”، مشدداً على أن “نقاشاتنا تطرقت إلى أدق التفاصيل بشأن استحقاقات المحافظات”.

وأفاد الشبلي، بأن “القانون عالج على صعيد التنمية المشاريع الجديدة، لأن المشاريع القديمة يمكن معالجتها من خلال التخصيصات المالية لموازنة العام الماضي التي تسري على العام الحالي وفقاً لقانون الإدارة المالية الاتحادية رقم 6 لسنة 2019 المعدل”.

وأكد، أن “مبالغ التنمية تم توزيعها على أساس الكثافة السكانية ونسبة الفقر والبترودولار”، موضحاً ان “إقليم كردستان له أموال سيحصل عليها من هذا القانون ومنها استحقاق الفلاحين وكذلك الحال بالنسبة للأمن الغذائي”.

من جانبه، ذكر عضو اللجنة الآخر، النائب مهند الخزعلي، أن “اللجنة المالية أغلقت باب النقاش بشأن المقترح وصوتت على جميع فقراته، لكن هناك مبالغ يمكن إعادة النظر فيها خلال جلسة التصويت إذا تبين أنها غير كافية ومنها المبلغ المخصص للمحاضرين المجانيين والعقود والأجراء اليوميين ولتعيين الطلبة الأوائل وحملة الشهادات العليا”.

وتابع الخزعلي، أن “المبلغ الإجمالي للقانون بقي على ما هو عليه بـ 25 تريليون دينار ولم يتم تغييره كونه يكفي لمتطلبات المرحلة المقبلة”.

وتوقع، أن “يمرر هذا القانون في جلسة اليوم المخصصة للتصويت عليه، وسنترك الخيار أمام النواب أما بالموافقة أو الرفض”، موضحاً ان “الأغلبية مع أن يتم تشريع القانون بالنظر لما يعانيه الشعب العراقي من أزمة اقتصادية وغذائية”.

ونفى الخزعلي، “وجود شبهات فساد”، مؤكداً أن “البرلمان سوف يمارس سلطته بالرقابة على الانفاق”، منوهاً إلى أن “الهم الأكبر الذي كان أمامنا هو توفير الأموال الكافية لتوفير الامن الغذائي ودعم القطاع الزراعي فضلاً عن تأمين متطلبات وزارة الكهرباء بسداد مستحقات الغاز المشغل للمولدات”.

ونبه، إلى أن “مبالغ أخرى تم تخصيصها لمشاريع تنمية الأقاليم، إضافة إلى مشروع البترودولار بالنسبة للمحافظات المنتجة للنفط”، مشدداً على أن “جميع الإجراءات هي متفقة مع الدستور ولا نتوقع أن تلغي المحكمة الاتحادية العليا القانون لأننا مارسنا حقنا في التشريع”.

وانتهى الخزعلي، إلى أن “الحكومة أخبرتنا بأنها موافقة على القانون ولا توجد هناك اعتراضات شديدة على بنوده وبالتالي فان مجلس النواب شبه متوافق على تمريره في جلسة اليوم”.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط

Football news:

<!DOCTYPE html>
Kane on Tuchel: A wonderful man, full of ideas. Thomas in person says what he thinks
Zarema about Kuziaev's 350,000 euros a year in Le Havre: Translate it into rubles - it's not that little. It is commendable that he left
Aleksandr Mostovoy on Wendel: Two months of walking around in the middle of nowhere and then coming back and dragging the team - that's top level
Sheffield United have bought Euro U21 champion Archer from Aston Villa for £18.5million
Alexander Medvedev on SKA: Without Gazprom, there would be no Zenit titles. There is a winning wave in the city. The next victory in the Gagarin Cup will be in the spring
Smolnikov ended his career at the age of 35. He became the Russian champion three times with Zenit

19:49 السوداني يوجه بتقديم الدعم للملاكات في المنافذ الحدودية
19:46 انهيار المفاوضات مع مهاجمي المعسكرات والسوداني: لا تهاون في حماية التحالف الدولي
19:45 هجرة من قرى الديوانية صوب المدن جراء نقص المياه وتقليص مساحات الزراعة
17:17 لارتكابه المخالفات.. النزاهة تلقي القبض على رئيس اتحاد نقابات العمال في العراق
16:08 علاوي يواجه الإعلام وينفي دعوته للتطبيع: طالبت بمعاقبة إسرائيل
15:49 اعتادت على تأجيله.. متى تنتهي حَزُّورة التخطيط في تعداد سكان العراق؟
15:03 السوداني يعلن عن نقلة نوعية للإسكان الحضري في مدينة الصدر الجديدة: قريبا
12:50 شهداء نصفهم اطفال.. حصيلة مخيفة لعدد ضحايا غزة خلال 24 ساعة
8:41 لجنة التحقيق بفاجعة الحمدانية تكشف نتائجها وتوصي بإقالة مسؤولين
8:37 وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل انفجارات أنقرة
8:20 توافد المتظاهرين الى ساحة التحرير استعداداً لإحياء ثورة تشرين
7:12 بغداد تختنق مرورياً بالتزامن مع انطلاق العام الدراسي الجديد
6:38 العراق ثانيا من بين الأسواق التصديرية للسلع الإيرانية غير النفطية
6:10 بالوثائق.. القضاء يبت بشأن منح الرئاسات والدرجات الخاصة راتباً خلافاً لقانون التقاعد الموحد
20:26 حريق الحمدانية يفضح أدوار الفصائل في سهل نينوى: حكومة مصغرة
20:24 إحجام عن اسعاف المصابين في الطرق بسبب النصابة
20:23 تساؤلات تحوم حول أنشطة تخريبية مزعومة لباكستان في ميانمار
13:00 السوداني يحذر من الاستغلال السياسي لمديريات التربية في بغداد والمحافظات
11:44 الـنـزاهـة: اسـتـقـدام مدير زراعـة ديـالـى لإحداثه الضرر بأموال الدولة
11:41 ظهر حليق الرأس.. الإمارات تفرج عن الشاعر إبراهيم الشبالي
11:31 قرار أمريكي مرتقب يقضي بدفع تركيا (602) مليون دولار للعراق
9:00 الـنـزاهـة: ضبط أوامر إدارية مخالفة بتعيين مُوظَّفين في صلاح الدين
7:46 بقيمة نحو مليار دولار.. العراق ثالث أكبر مستورد من تركيا خلال شهر
19:40 التجارة تعلن مصادرة كميات من الحنطة المهربة في ثلاث محافظات
19:24 المدى تزور منفى نقرة السلمان الحدودي
18:02 بيل غيتس يطمئن العالم: لا تقلقوا من الذكاء الاصطناعي
17:39 التربية النيابية تصدر توصيات تتعلق بطابعة الكتب المدرسية
15:23 السجن المؤبد لمسؤول القاصة الحصينة في المصرف العقاري بالديوانية
14:57 العراق يدين التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا في باكستان
19:29 قصف متبادل بالخرطوم وتحذيرات أممية من مجاعة
17:12 تفادياً لتكرار فاجعة ليبيا.. المغرب يدشن أول محطة للوقاية من تسونامي
15:28 الإمارات ومصر توقعان اتفاق مقايضة لعملاتهما
15:10 السوداني: هناك تقصير وإهمال وعدم إحساس بالمسؤولية في حادثة الحمدانية
14:57 روسيا وأوكرانيا تريدان التفاوض.. هل ستنتهي الحرب؟
12:29 إيران تصدر لائحة اتهام بحق (73) أمريكيا على صلة باغتيال سليماني
11:58 وفاة أشهر فنانة لبنانية غنت لمصر
8:12 السودان.. اشتباكات واسعة بالخرطوم وعشرات القتلى والجرحى في أم درمان
21:10 العراق يعلن الحداد.. وتضامن عربي وأجنبي مع العراق إثر حادثة الحمدانية
21:09 شمول أكثر من 100 مرشح بـ اجتثاث البعث بينهم محافظين وعسكريين سابقين
16:44 القضاء يعلن اتخاذ إجراءات عاجلة بشأن حادثة الحمدانية
16:17 دراسة جديدة تحدد حصة الفرد العراقي من الكهرباء
15:48 فاجعة الحمدانية تعيد مشهد الحرائق المتكرّرة في العراق
7:36 فاجعة الحمدانية.. أوامر قبض ولجان تحقيقية مع حصيلة جديدة بالضحايا
7:21 مسرور بارزاني يوجّه صحة الاقليم بالتحرك الفوري إلى الحمدانية
6:27 فاجعة الحمدانية.. قاعة اعراس تفتقر للسلامة وارتفاع عدد الضحايا
18:40 انفجاران يهزان السويد.. تسجيل إصابات
17:16 4 سنوات على ذكرى ثورة تشرين.. هل ستعود الاحتجاجات مجدداً؟
16:42 مصيف بوكد .. لؤلؤة سياحية باطلالة ساحرة
20:00 الصدريون.. طلاق نهائي مع السياسة إلا بزوال الفاسدين والتوجيهات تأتي عبر التغريدات
19:59 التعليم الأهلي.. مؤسسات ربحية تستغل اكتظاظ المدارس الحكومية 
19:58 البنك الدولي يحذر من مخاوف انهيار اقتصاد باكستان
18:03 الموارد تستعد للموسم الشتوي وتعلن خطتها للإيرادات المائية
17:44 أمريكا توجه طلبا لإسرائيل يخص الفلسطينيين
17:26 اقتصادي: من مصلحة العراق الانتقال من التعاملات الدولار الى الدينار داخليا
17:07 العراق يسلم مصر قائمة بأسماء عدد من المطلوبين للقضاء
16:56 بحضور السوداني.. الإطار التنسيقي يناقش أزمة خور عبد الله
14:11 البرحي والمكتوم في الصدارة.. تمور واسط تغطي الحاجة المحلية
13:43 التعليم الاهلي.. مؤسسات ربحية تستغل اكتظاظ المدارس الحكومية
11:30 الكويت بشأن (خور عبدالله): ما يربطنا مع العراق هو قرارات مجلس الأمن
20:21 تدشين الدعاية الانتخابية بخلافات داخل الإطار التنسيقي بسبب قتلى داعش
20:19 رغم وفرة الاحتياطات النقدية.. لماذا لا تسدد الحكومة العراقية ديونها الداخلية؟
20:17 الكاردينال ساكو ينتقد صمت الفاتيكان: نسبة المسيحيين تراجعت إلى 1 % في العراق
20:35 صحيفة أميركية: الحرب ضد داعش مستمرة ولا توقف فيها
20:34 واشنطن بوست: الصين تواجه مشاكل داخلية وخارجية
12:45 ادوار اخرى للفصائل: شرطة ومحاكم!
8:53 السوداني: جادون في الملاحقة القانونية لملف اغتيال المهندس وسليماني
7:18 طقس العراق.. استمرار الانخفاض في درجات الحرارة
7:08 المغرب.. ارتفاع أعداد ضحايا زلزال مراكش المدمر
6:09 بفعل زيادة العراق.. ارتفاع إنتاج أوبك+ للنفط الخام
19:04 طقس العراق.. انخفاض الحرارة وانتهاء موجة الرطوبة في الجنوب
18:50 بعد تسجيله هدفاً في مرماه.. حارس العراق يتعرض لحملة تنمر
18:12 حلم السكن يتحطم.. 3 الاف دولار للمتر الواحد في بغداد
16:25 اول ضحاياه الاطفال.. 10 حالات طلاق كل ساعة في العراق
14:51 بسبب الجفاف.. بقايا الحيوانات النافقة تطوف بين مواكب العزاء
14:19 بعد ازمتها بسبب حرق المصحف.. هل ستتخلص السويد من موميكا؟
11:58 الخليفي يستبعد مشاركة الأندية السعودية في دوري أبطال أوروبا
11:53 بالأرقام.. الإيرادات النفطية العراقية المتحققة لغاية شهر آب الماضي
9:21 الحكومة الاتحادية تؤكد تنفيذ التزاماتها المالية تجاه كردستان
8:01 ضبط (3) مسـؤولين بالزراعـة إثر ارتكاب مخالفات في ابرام العقود
19:43 المصارف تتنافس بالقروض.. المواطن يخسر
18:44 منظمات المجتمع المدني.. وسيط ثالث يعاني التهميش وقلة الدعم
17:19 اليابان.. إقتراح بإرسال الروبوتات إلى المدارس بدلا من التلاميذ
15:51 في العراق.. تعددت الأسباب والحريق واحدُ
14:28 هبوط جماعي للأسهم الأوروبية في أكبر سلسلة خسائر منذ سنوات
14:13 ضبط هدر بقيمة 3 ملايين دولار في حقل الناصرية النفطي
8:37 كردستان تعلن تسجيل (117) إصابة بالكوليرا
6:41 ترشيح 30 لاعباً لجائزة الكرة الذهبية
6:36 العراق يصدر نحو (65) مليون برميل لأمريكا في ستة أشهر
19:42 هذه المرة بلا كمامات.. العراق تحت مرمى الحمى النزفية
19:16 إيران والسعودية.. هل يستمر تجاذب القطبان؟
18:05  تحذير من الصحة العالمية بشأن اتجاهات مقلقة لـ كوفيد
17:30 في النظام التعليمي.. الرشوة ترتدي قناع التبرعات
13:47 الداخلية: لم يحصل أي خرق أمني طيلة أيام الزيارة الأربعينية
12:03 النزاهة توقف تخصيص 22 قطعة أرض متميزة في ذي قار
11:40 مع اعلان نجاح الزيارة.. السوداني: صدمنا بتلكؤ تنفيذ المشاريع في كربلاء
8:45 بالصور| بحضور الساهر وشمة.. مجلس عزاء كريم العراقي في الإمارات
7:33 النــزاهـة: استقـدام وتـوقـيف مسـؤوليــن في بلديـة تكـريـت
20:12 محاربة المحتوى الهابط.. انتهاك ام تنظيم؟
19:18 مواطنون يشكون: مجددا استعبدنا أصحاب المولدات
18:52 مجلس الديانة الإسلامية في فرنسا: حظر العباءة قرار تعسفي