عادل عسوم: مشاريع حياتية

الحياة بحلوها ومرها قصيرة مهما تطاولت سنوات العمر، والحال دوما لايدوم بحال، والأنسان قد آلى على نفسه حمل أمانة عجزت عنها السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها اشفاقا!…
ليتنا ننتبه ونحن مازال فينا عرق ينبض وعافية ووقت، فإن السنوات انتبهنا أو لم ننتبه تتسربل وتتباعد سراعا كحبات مسبحة في يد شيخ وقور يسبح الله، وهي كذلك كفقاعات صابون تتعالى من فيه صبي يلعب، ليت كل منّا يعمد إلى مشروع يزين به حياته، لا أقصد مشروعا تجاريا، إنما مشروع يصلنا بالحياة بعد أن نفضي إلى بارئنا:

سوزان ميد، امرأة أمريكية خرج طفلها الوحيد إلى الطريق فصدمته سيارة مسرعة يقودها مخمور فمات، وبعد أن وارت الثرى فلذة كبدها انقطعت عن الناس لأيام في بيتها حيث وضعت تصورا لجمعية تناهض الخمر وتحاربها، لم تكن كغيرها من غالب النساء تظل تجتر حزنها إلى أن تكون حرضا لتموت حزنا عليه، إنما حولت حزنها إلى مشروع حياة، وتمددت الجمعية إلى باقي ولاية ميريلاند، ثم انداحت في العديد من ولايات أمريكا في وقت وجيز، وأستطاعت أن تغير في دساتير عدد من الولايات بإيقاف وعقاب كل مخمور يقود سيارة، بل تعدى الأمر إلى أن يعاقب القانون في عدد من الولايات على مجرد السكر في دولة تحل شرب الخمر!…
وماتت سوزان، ولكن بقيت جمعيتها حية إلى اليوم، ومن قبل مات طفلها، لكنه بموته تسبب في بعث الحياة في أهاب أطفال كُثُر بسبب مشروع أمه ذاك…

المشروع ليس شرطا أن يكون كبيرا ومكلفا لمال أو وقت كثير، فالله يأمرنا بالشروع في الأمر، ولم يطلب منا أن ننتظر نتائجه واثمار غرسه، يقول نبينا صلى الله عليه وسلم:

(من كانت في يده فسيلة ورأى الساعة توشك فليغرسها).
نعم، يغرسها وهو جازم بأنها لن تثمر بل لعلها لن تنمو لأن الساعة قد أوشكت!
انها الدعوة إلى الشروع في العمل، فعلينا الغرس وعلى الله تعهد غرسنا وضمان ينعه وأثماره…

وفي ولاية أوهايو في أمريكا، أعتاد شخص يدعى نوح Noh كل صباح أن يقف في طريق الخارجين من شققهم إلى أعمالهم ودراستهم رافعا صوته وهو يضحك ليحكي لهم نكتة يسميها نكتة الصباح!…

وأصبح الأمر برنامجا صباحيا للسكان، لدرجة أنهم يتجمعون كل صباح في الناصية التي يقف فيها نوح ليخرج أليهم فيستمعون إلى نكتة الصباح!.

وبعد فترة، تناقش السكان في أمر الرجل فجمعوا له مبلغا وأشتروا له مكبرا يدويا للصوت، أذ تكاثر عليه المعجبون بنكاته وأصبح صوته لايصل اليهم جميعا…

بعد فترة أخرى نوقش أمر الرجل على مستوى المسئولين في المدينة فاستدعوه، وبعد عدد من اللقاءات وجدوا لدى الرجل رؤية وهدفا يرمي إليه وهو أشاعة روح المرح في نفوس الناس في الصباح، فما كان منهم ألاّ التصديق له بإذاعة محلية أصبحت تحمل أسمه لتبث على نطاق العديد من المدن.

حدثني صديق سعودي عن أخ له آلى بأن يفرِّغَ نفسه يوما من كل أسبوع، فيذهب فيه إلى المكتبات ليشتري من حر ماله مجلات وكتيبات ثقافية واسلامية واجتماعية هادفة، ثم يدور بسيارته على صوالين الحلاقة ليوزع هذه المجلات والكتب لكي يقرأها رواد الصوالين وهم ينتظرون دورهم للحلاقة!…

جارٌ لأخي في الديوم الشرقية له كارو صغير هو مصدر رزقه في سوق الديم والحي، رأيته يحمل على الكارو (برميلين مقرونين) يملأهما بالماء، ثم يمر على أطراف الطريق (حيث الفرناغة) ليرشها بالماء من خلال خرطوش يصله بالبراميل، سألت ابن أخي، هل الرجل يعمل مع حماية البيئة أو ماشابه؟! قال لي: (الزول دة مكشكش شوية)! …

كان الرجل يفعل ذلك مرتين في الأسبوع، قابلته مرة وسألته فقال لي:
ياأخوي الفرناغة دي بتعيش فيها ميكروبات كتيرة وبكتريا وجراثيم، والناس المساكين بيتنفسوها ويمرضو!

قلت له هل هذا جزء من عمل تتقاضى عليه أجرا؟ قال لي ضاحكا أيوة، حسنات يوم القيامة!
قلت لابن أخي، والله المكشكشين نحنا مش الزول دا…

في كسلا اعتادت فتاة لم يؤتها الله جمالا ففات قطارها، ظلت هذه الفتاة تحرص على الإتيان بعدد من أطفال الميرغنية والسوريبة لتراجع لهم دروسهم، حتى اللغة الإنجليزية التي لم يدرسوها بعد بعد كانت تعلمهم أبجدياتها، وفي مرة من المرات أعطى والد أحد التلاميذ مبلغا من المال داخل ظرف لتسليمه للفتاة، استلمت الظرف بعد سألت الفتى وما أن انتهت الحصة أتت معه إلى بيتهم وسألت والده عن المبلغ، فقال لها بأنه مساهمة من الآباء في الحي شكرا لها على الجهود الخيرة التي تفعلها مع ابنائهم، ما كان منها إلا أن أصرت على ارجاع الظرف قائلة بأنها تفعل ماتفعل لوجه الله، هذه الوضيئة خلال إحدى ثورات القاش؛ بدأت بعض بيوت حي الجسر في الانهيار ليلا، وشرع البعض في الصياح طلبا للنجدة والعون، وعندما أشرقت الشمس إذا بالأخبار تنعي تلك الفتاة الوضيئة حيث انهار عليها منزل أمرأة عجوز وحيدة…

يومها بكت تلك العجوز بحرقة وقالت للناس:
لقد حملتني بيديها إلى خارج المنزل، ثم دخلت مرة اخرى لتخلي بعض الأثاث فانهار عليها المنزل، اقسم أهل الحي بأنهم عندما حملوا جثمانها من بين الأنقاض وجدوها تبتسم ولم يكن على وجهها الذي يلفه الخمار ذرة غبار واحدة!
حقا وصدقاً، إن صنائع المعروف تقي مصارع السوء.

يومها بكى تلاميذها الأطفال ممن كانت تذاكر لهم دروسهم، وظلوا يزورون قبرها كل يوم جمعة ويدعون لها.

أحبابي…
ليبدأ كل منا مشروعا، ولو كان من الصغر بمكان، فقد وقانا الله مصارع سوء عديدة طوال هذه الحرب الموشكة على أن أضع أوزارها بحول الله وفضله، وسيشرع الناس في العودة إلى بيوتهم قريبا جدا إن شاء الله.

عادل عسوم


Football news:

<!DOCTYPE html>
Kane on Tuchel: A wonderful man, full of ideas. Thomas in person says what he thinks
Zarema about Kuziaev's 350,000 euros a year in Le Havre: Translate it into rubles - it's not that little. It is commendable that he left
Aleksandr Mostovoy on Wendel: Two months of walking around in the middle of nowhere and then coming back and dragging the team - that's top level
Sheffield United have bought Euro U21 champion Archer from Aston Villa for £18.5million
Alexander Medvedev on SKA: Without Gazprom, there would be no Zenit titles. There is a winning wave in the city. The next victory in the Gagarin Cup will be in the spring
Smolnikov ended his career at the age of 35. He became the Russian champion three times with Zenit

3:00 يالا ملاحم الصمود والجسارة
2:56 شاهد بالصورة والفيديو.. عرضت الأكل وصورته أمام الجميع.. سيدة سودانية تأكل في الشارع العام بأحد مطاعم (العتبة) وسط القاهرة وتقول: (الحاجة دي كان نفسي من زمان أعملها)
2:10 شاهد بالصورة والفيديو.. رئيس جمعية التراث السوداني يهاجم المطربين بسبب إحيائهم حفلات بالقاهرة وناشطون يفضحونه بفيديوهات يظهر فيها وهو يرقص مع “القونات” في مصر وساخرون: (الاختشوا ماتوا)
2:00 فرنسا ليس بوسعها الوقوف على الحياد في حرب السودان
1:46 شاهد بالفيديو.. حسناء تونسية فائقة الجمال تغني داخل سيارتها (سائلين عليك كل العباد) وتقول: (والله اني أدمنت الأغاني السودانية والسودان زاتو)
1:00 اجتماع عربي لدعم السودان يبعث الامل
0:45 شاهد بالصور.. خلال جلسة تصوير بالقاهرة .. الفنانة عشة الجبل تثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة بعد ظهورها بفستان فاضح كشفت به عن ساقيها وأكتافها وساخرون: (السكاكات عجيبة)
0:00 سهير عبد الرحيم: أليس في وجهك مزعة لحم يا سلك.!
23:00 ماذا أغضب عرب جنوب دارفور ؟
21:59 💢 حسن إسماعيل: حمدوك (لإعادة التعبئة)
20:00 قيامة الخرطوم .. وقائع سرية من حرب 15 أبريل “الحلقة الأولى”
19:36 مذكرة تفاهم بين الحجر الصحي القومي وميناء عثمان دقنة بسواكن
19:31 تدشين الدعم المقدم من الحكومة الايطالية للمتأثرين من الحرب بالسودان
19:00 نزار العقيلي: مافي جيش في الدنيا بيدخل معركة وبيرفض التفاوض
18:29 الشركة العربية السودانية لإنتاج البذور تنظم يوم الحقل السنوي
18:00 جنداوي: يجب التفاوض لهذا السبب👇
16:27 والي الخرطوم يرحب باستجابة القطاع الرياضي لدعم نداء الخرطوم
16:20 بحث ترتيبات استئناف الدراسة بجامعة كسلا
16:00 كرشوم يتفقد مركز تصحيح إمتحانات الصف السادس إبتدائي بالفولة
15:00 تفاوض التيجراي و آبي أحمد .. تفاوض البرهان والدعم.. لا مقارنة !!
11:34 شاهد بالفيديو.. المذيعة السودانية نورهان نجيب تثير ضجة غير مسبوقة وذلك بعد ظهورها وهي تبكي في حضن مطرب شاب خلال حفل بالقاهرة
11:15 بالصورة.. الحسناء أمول المنير ترد على تساؤولات الجمهور حول فيديوهات زوجها الفاضحة بتغريدة مثيرة: (متصالحة جداً مع ظروفي ونصيبي والضغوطات النفسية اللي بمر فيها ومؤمنة بأن عوض ربنا راح يجي)
10:12 ميزانية السعودية تتحول من فائض إلى عجز بـ21 مليار دولار العام المقبل
9:59 الزمالك يعود من بعيد ليضمن التأهل المؤكد لدور المجموعات
9:01 حسام زكي: حرب السودان ضربة كبيرة للإنتاج الزراعي في العالم العربي
8:59 🔴 رحلة في معتقلات الدعم السريع
8:59 انفجارات عنيفة تهز الخرطوم وأم درمان
8:23 القاهرة – عطبرة – بورتسودان: وزارة الصحة تعلن عن استئناف العمل بمعاملات وإجراءات التوثيق والخبرة
8:12 اجوستو مباراة لاتقبل القسمة علي أثنين،،
8:12 وفد المنظمة الدولية للهجرة يختتم زيارته للولاية الشمالية
8:00 مصطفى ميرغني: مجاهدو كتيبة البراء بن مالك أشرف منكم يا قحاته ويا مجرمين
7:00 محمد أبوزيد كروم: 🔴مولانا علي كرتي أيقونة اللين والشدة
6:00 معتصم عوض: العقوبات الأمريكية
5:52 إيقاف الحرب… حلم السودانيين الذي تبدده القذائف
5:38 الفلفل ذكر أم أنثى؟ هكذا تتبين الفرق بين الثمرتين!
5:00 كمال عمر والدفاع المؤذي
4:15 🔴 خطاب حمدوك الأخير وحكاية ود اب زهانة
4:00 إذا كان أعداء السودان قد بنوا حساباتهم على تعداد عساكر الجيش ونسبة الجنود إلى الضباط سيكونوا قد أخطأوا
2:00 جرائم المليشيا الجنجويدية، لا نحتاج لإثباتها؛ عقوبات أمريكية تُفرض، فيكفي أن تكون في (الخرطوم)
1:00 لميس ملاسي: اخرجنا من بيوتنا.. كسبنا الي الان ارواحنا لكن فقدنا ممتلكاتنا
0:00 الفقر الإسكاني في السودان .. السكن اللائق في زمن الحرب
23:00 معتصم أقرع: تراجيكوميدي الويكند
22:31 شرطة ولاية الجزيرة تتمكن من تحقيق إنجازات بعدد من محليات الولاية بضبط مسروقات ومخدرات وعربة كورلا دون أوراق رسمية
22:29 والي ولاية البحر الاحمر يدشن نقطة شرطة حي الأمان شمال
22:23 البرهان: حديث المليشيا حول الديمقراطية حديث كاذب ومضلل ويجب تفادي تعطيل العام الدراسي
20:59 مصطفى ميرغني: لا أحمل هما كبيرا في موضوع نهاية الحرب في الخرطوم قريبا جد الكن الخوف من (..)
20:00 علي كرتي: الطريق الى الجنة (٣)
19:11 ماتيب يفسد صمود “9 لاعبين” من ليفربول أمام توتنهام
19:00 حليم عباس: في هذه اللحظة هناك أشخاص مشكلتهم البراء إبن مالك!
18:24 مستشفى الأبيض الدولي يدشن مخيما علاجيا للنساء والتوليد
18:05 كرشوم يؤكد أهمية الانشطه الرياضية والثقافية لتعزيز تماسك المجتمع
17:00 الدعم السريع هو مشروع خارجي بالكامل ومدعوم بشكل كبير ضد الحل وضد الدمج
16:24 روسيا وجنوب السودان تبحثان تطوير التعاون العسكري
16:21 السجن المشدد 7 سنوات لمتهم بتهمة الشروع في خطف صبيين في مدينة نصر
16:00 مكي المغربي: لم أكسر القاعدة في عبد الرحيم دقلو ولا غيره مهما كانت جريمته
15:00 إشاعة اجتماع البرهان بقيادات الإسلاميين هدفها ابتزازه والضغط عليه
13:00 🔴 لمياء ملاسي تحكي عن تجربة معسكرات استنفار النساء في السودان
12:56 حقيقة وجود ما يُسمى “الطلاق الصامت” في الشريعة الإسلامية
12:49 السيسي للمصريين: لديكم فرصة للتغيير في الانتخابات المقبلة
12:00 🔴 الهدف الأساسي من الحرب هو تقسيم السودان إلى ثلاثة دويلات
11:49 منتدى المنظمة الإسلامية للأمن الغذائي الثاني يبدأ الأحد بالدوحة
11:29 منها إعداد الوجبات.. الحرب تجبر شباب السودان على إيجاد فرص عمل بديلة
11:00 “مقالس”، الإطاري الأمثل لتحقيق الإنتقال المدني الديمقراطي!
9:59 شاهد بالفيديو.. رشا الزنجية ترفع التمام للوطن مع العازف “طاسو”.. “جينا نرمي قدام وأرواحنا ليك هدية”
9:37 إحراق إثيوبيا بالكامل.. تيجراي تحذر من عدم تنفيذ اتفاق بريتوريا
9:28 تكوين اللجنة العليا للموسم الزراعي الشتوي بمحلية مروي
8:34 خطأ راموس يهدي برشلونة فوزا ثمينا أمام إشبيلية
8:29 للنساء فقط.. لماذا تشعرين بالجوع في هذا التوقيت من الشهر؟
8:25 اشتباكات وقصف متبادل بين الجيش والدعم السريع بالسودان
7:33 المركزي: جهود حثيثة لإخراج المصارف من الأزمة الحالية بأقل الخسائر
7:29 مدير شرطة نهر النيل: الأوضاع الأمنية مستقرة ومراقبة المعابر أولوية
7:00 📍السفير عبد الله الأزرق: كرتي والإمارات وأميركا
6:00 🔴 حكاية الضابط السوداني “دهب” الذي قام بتهريب ياسر عرفات.. ملحمة بطولية رائعة
5:32 “التكية” السودانية.. كيف نفخت الحرب روحها وبعثتها حية؟
5:15 “البراء ابن مالك ستعجل العالم يصدق دعاية المليشيا بأن هذه الحرب حرب الكيزان”؟ طيب أها وبعداك؟
4:00 رشيد المهدية: ماء الاعتراف يمحو دنس الاقتراف
3:00 العبيد أحمد مروح: صلوحة .. أصلح الله بالك.
1:00 علي كرتي: الطريق الى الجنة
0:00 تبيان توفيق: أمام البرهان خيارين
23:00 🔴 حميدتي كان يظن أنه أرجل من السودانيين ومن ناس الخرطوم بالذات
21:23 مرتبكاً وأسقط سماعة الترجمة على الأرض.. رئيس جنوب السودان في موقف محرج وبوتين يتدخل
18:38 برشلونة يقطع العلاقات مع إشبيلية
18:36 الأهلي المصري يعبر سان جورج الاثيوبي إلى مجموعات دوري الأبطال
18:32 المحكمة الرياضية ترفض طعن الترجي ضد الكاف
16:06 الهلال الأحمر القطري يوزع 40 طناً من المساعدات في ولاية نهر النيل
9:13 المجلس الأعلى للسياحة بالشمالية ينظم برنامجاً سياحياً للإعلاميين
9:08 بالصور.. ضبط شحنتي أدوية مهربة بكوبري خليوة بعطبرة
7:00 القرار الأمريكي الذي شمل كرتي دلالته رمزية ومعنوية
6:00 لو افترضنا أن حرب الخرطوم(15 أبريل) هدفها النهائي أن تقود البلاد لمخطط التقسيم: (..)
5:00 ساندرا: دا عشم ابليس في الجنة يا دعامة بإذن الله
4:00 تبيان توفيق: أمريكا ركبت قلادة في الفيل!!
3:00 عائشة الماجدي: عقوبة كرتي
0:15 نساء ( أم زعيفة) يطردون عبدالرحيم دقلو.. ورجال الرزيقات يقترحون عليه أخذ النساء للقتال
23:00 🔴 العقوبات الأمريكية في الاتجاه الصحيح بعد أن أضيفت بعض شركات القوني دقلو إلى القائمة
21:45 🔴 الولايات المتحدة الامريكية ظلت دوماً تتبني المواقف الخطأ في السودان
20:59 من بدأ الحرب في السودان؟
20:29 بينهم صحفيين.. المدعي العام السوداني يأمر باعتقال عشرات المتعاونين مع الدعم السريع
19:07 تاركو للنقل تقدم خدماتها بمجال النقل الدوائي واالصحي بنهر النيل
19:07 رئيس مجلس السيادة يلتقي وزير الإتصالات والتحول الرقمي المكلف
19:03 شرطة الجزيرة تحتفل بالوافدين المتفوقين في الشهادة الابتدائية