قيامة الخرطوم .. وقائع سرية من حرب 15 أبريل “الحلقة الأولى”

الجمعة 14 أبريل، الساعة السابعة مساءاً، المكان منتجع درّة وادي النيل، على الضفة الزرقاء تنمو براعم صغيرة لأشجار فوضوية اللون، أضواء النيون الخافتة تبدو مُبهجة، وعلى سطح الفندق الأنيق بسطت الكلبة آلايكا ذراعيها، تراقب ضيوف المنتجع بلهث مُتصاعد، وأنف سوداء متعرقة تشم من بعيد رائحة الغدر الكريهة، ثم تنبح بقوة كما لو أنها تتمزق من الداخل، أو أنها شعرت بموتها بعد ساعات قليلة برصاص الجنجويد، وقد رأت آلايكا حرس حميدتي الشخصي وهو يترجل من سيارة فارهة مُعتمة الزجاج، في كامل زيه الرياضي ونزقه، بمعيته آنئذٍ فتاة فائقة الجمال، مكتنزة وترتدي بنطالاً من الجينز الضيق وقميصاً يشف ما تحته من كنوز، وهى بعد قليل، تلك الفتاة التي رافقت ضابط الدعم السريع المُدلل سوف تطلب شيشة بنكهة العنب، وستبدي انزعاجها من نظرات آلايكا، وسيتركها رفيقها لوحدها بعد رنات متعجلة تطلبه حثيثا، لأمر هام وعاجل، إذ ثمة عملية لتمويه حركة قائد الدعم السريع إلى مخدعه الآمن في المنشية، أو ذلك القبو الحصين جنوب مبنى (إم تي إن).

ظل حميدتي، خلال الأشهر الأخيرة، لا ينام في بيته بحي المطار، تساوره هواجس القتل كأسوأ ما تكون حالة (البارانويا)، ولذا سيتم نقله يومياً بحافلة ركاب “شريحة” يدير فيها أحياناً بعض الاجتماعات السرية، وعلى متنها جهاز تشويش، وهى نفسها الحافلة التي رمقها حاكم إقليم دارفور في الفناء الخارجي لمنزل حي المطار، كما استرعى انتباهه أيضاً حجم القوات الأمنية وسيارات اللاند كروزر بيك أب المعززة بالراجمات ومضادات الطيران والدروع وهى ترمي بشرر كالقصر، شيء ما يحاك في الخفاء، نحو ستمائة سيارة عسكرية وحفارات بوكلين تقبع على مقربة، سيتم استخدامها في الهجوم على القيادة وبيت الضيافة، على مقر مضجع البرهان تحديداً.
مع بزوغ شمس السبت استيقظت المدينة على وقع مغامرة جريئة، أو خطة محكمة تمت مراجعتها أكثر من مرة، هنا تحديداً في مبنى المستشارية الأمنية وسط الخرطوم، الذي أخذ مسمى برج الدعم السريع، سيكون هو المقر الملائم لتحديد ساعة الصفر وإدارة عملية الانقضاض على الدولة، بطريقة خاطفة، من الأفضل أن تُشارك في الانقلاب تشكيلة خادعة من القوات النظامية، ويذيع البيان المفتش العام للجيش، حتى ولو أُكره على ذلك، وأن تمثل قوى الاتفاق الإطاري الحاضنة الشعبية، سيرفع المحامي المغمور التمام الأخير، وسيراقب حركة البرهان وكباشي عبر مكالمات مفتعلة لتحديد مواقعهم بقصد اعتقالهم فجر السبت.

داخل برج الدعم السريع تدب حركة خافتة، في الطابق الأول حيث إدارة التحكم (dmr) ينسل اللواء عثمان محمد حامد قائد عمليات الدعم السريع، يتحرك ببطء صوب مكتب عبد الرحيم دقلو في الطابق الثالث، كان عبد الرحيم يتلصص على هواتف كبار قادة الجيش، بداءاً من البرهان وكباشي، وليس انتهاءاً بياسر العطا، وكان أكثر ما يخشاه سلاح الطيران والمدرعات، ولذلك حرص على اقتناء طائرات دي جيه آي مافيك المتطورة في عمليات الاستطلاع الجوي، فيما طلب من استخباراته رفع تقريرها الأخير عن نشاط وحدات وقواعد الجيش خلال أسبوعين، وكيفية التعامل مع حالة الاستعداد القصوى، أما في الطابق الثامن فقد انزوت سكرتارية المكتب السري لقائد الدعم السريع، ونقلت ملفات مهمة إلى البدروم من الناحية الجنوبية، حيث قاعدة التحكم والسيطرة وشاشات كاميرات المراقبة، وأجهزة كشف الأسلحة والجوالات، وعلى سطح البرج تنتصب قلعة اتصالات حديدية بنظام مايكرويف تعنى بمد وتوزيع شبكات الاتصالات السرية والمشفرة إلى بقية الأبراج والمواقع العسكرية، وهى شبكة اتصالات إسرائيلية وبعضها من روسيا نظير التعاون الخاص ووعود الذهب، لكن الإشارة السرية التي صدرت بنقل إدارة النظم والاتصالات إلى معسكر صالحة، وجزء من المنظومة التقنية إلى معسكر طيبة لن يسعفها الوقت، سيتم صبيحة يوم المواجهة نسف البرج بالكامل عبر الطيران الحربي، وشل حركة السيطرة على الوحدات العسكرية للجيش، أحد أهم قادة الدعم هائم على وجهه في شرق النيل لا يعرف ماذا يفعل، وهو ما حدا بعبد الرحيم دقلو إلى الاتصال بأحد أشهر شيوخ القرآن، وطلب فتوى للإفطار في نهار رمضان، لأن جنوده بلغ بهم الجوع والعطش مبلغا عظيما، لكن المكالمة انقطعت دون أن ينفصل الخط تماماً، وقد سمع الشيخ بعض ما أطار النعاس من عينيه.

على امتداد تقاطع باحة شارع القصر مع الجمهورية كان الهواء أكثر خفة، وضوء مصابيح التاتشرات الذاوي يلمع مع أول خيوط الفجر، وهى تتحفز للهجوم على القيادة من الناحية الغربية، تم الاستيلاء على القصر الجمهوري والإذاعة والتلفزيون مع أول دوران عقارب ساعة الصفر، إلا أن الهجوم على بيت الضيافة سوف يصطدم بقوة فولاذية من الحرس الرئاسي، التي كان سيفها أحمر الحد ثقيلا، وهى نفسها الكتيبة الصغيرة البطولية التي أجهضت أخطر مؤامرة على الجيش السوداني.

في التاسعة وعشرون دقيقة صباحاً سمع الباعة في طريقهم إلى السوق المركزي جلبة داخل المنظومة الإفريقية لرعاية الأمومة والطفولة، كانت تاتشرات الدعم السريع تختبئ أيضاً هنالك، بل في كل مكان، وقد تحولت كثير الفلل والبيوت المملوكة لأسرة دقلو في الرياض وكافوري إلى ثُكنات عسكرية ومخازن أسلحة احتياطية، ثمة جُثة لتانكر وقود وسيارة ملاكي على رصيف أرض المعسكرات، داخل المدينة الرياضية بدأ اللواء مضوي حسين رئيس الاستخبارات السابق بالدعم السريع ورئيس قطاع الشرق يخيط المكان جيئة وذهابا، كان يرتدي نصف زيه العسكري ليوهم جنوده بتعرضهم لهجوم من الجيش، لكن الرصاص الأولى أنطلقت من مكان آخر، على وجه الدقة من مطار الخرطوم، حين هبطت طائرة الخطوط السعودية عند الساعة الثامنة وأربعة دقائق، وبعد عشرة دقائق فقط هجمت قوة من الدعم السريع على مدرج المطار وأشعلت النيران داخل الطائرة السعودية وفوق بعض عربات وسيور تفريغ الأمتعة، ما يعني أن الأحداث داخل المطار سبقت المدينة الرياضية بنحو ساعة تقريباً، وهو ما لاحظه بعض المعتمرين المسافرين من صالة المغادرة، حين تم حبسهم على الأرض ونثيث العرق والخوف ينمو على رقابهم.

وبينما كان حميدتي يحتضن الهاتف بيد مرتجفة على أمل سماع الخبر الذي انتظره طويلاً، قطع عليه الذعر أصعب لحظاته، وطفق يفكر في التراجع، لكن، لكن كيف؟ .. فات الأوان.
نواصل

عزمي عبد الرازق


Football news:

<!DOCTYPE html>
Kane on Tuchel: A wonderful man, full of ideas. Thomas in person says what he thinks
Zarema about Kuziaev's 350,000 euros a year in Le Havre: Translate it into rubles - it's not that little. It is commendable that he left
Aleksandr Mostovoy on Wendel: Two months of walking around in the middle of nowhere and then coming back and dragging the team - that's top level
Sheffield United have bought Euro U21 champion Archer from Aston Villa for £18.5million
Alexander Medvedev on SKA: Without Gazprom, there would be no Zenit titles. There is a winning wave in the city. The next victory in the Gagarin Cup will be in the spring
Smolnikov ended his career at the age of 35. He became the Russian champion three times with Zenit

3:00 يالا ملاحم الصمود والجسارة
2:56 شاهد بالصورة والفيديو.. عرضت الأكل وصورته أمام الجميع.. سيدة سودانية تأكل في الشارع العام بأحد مطاعم (العتبة) وسط القاهرة وتقول: (الحاجة دي كان نفسي من زمان أعملها)
2:10 شاهد بالصورة والفيديو.. رئيس جمعية التراث السوداني يهاجم المطربين بسبب إحيائهم حفلات بالقاهرة وناشطون يفضحونه بفيديوهات يظهر فيها وهو يرقص مع “القونات” في مصر وساخرون: (الاختشوا ماتوا)
2:00 فرنسا ليس بوسعها الوقوف على الحياد في حرب السودان
1:46 شاهد بالفيديو.. حسناء تونسية فائقة الجمال تغني داخل سيارتها (سائلين عليك كل العباد) وتقول: (والله اني أدمنت الأغاني السودانية والسودان زاتو)
1:00 اجتماع عربي لدعم السودان يبعث الامل
0:45 شاهد بالصور.. خلال جلسة تصوير بالقاهرة .. الفنانة عشة الجبل تثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة بعد ظهورها بفستان فاضح كشفت به عن ساقيها وأكتافها وساخرون: (السكاكات عجيبة)
0:00 سهير عبد الرحيم: أليس في وجهك مزعة لحم يا سلك.!
23:00 ماذا أغضب عرب جنوب دارفور ؟
21:59 💢 حسن إسماعيل: حمدوك (لإعادة التعبئة)
20:00 قيامة الخرطوم .. وقائع سرية من حرب 15 أبريل “الحلقة الأولى”
19:36 مذكرة تفاهم بين الحجر الصحي القومي وميناء عثمان دقنة بسواكن
19:31 تدشين الدعم المقدم من الحكومة الايطالية للمتأثرين من الحرب بالسودان
19:00 نزار العقيلي: مافي جيش في الدنيا بيدخل معركة وبيرفض التفاوض
18:29 الشركة العربية السودانية لإنتاج البذور تنظم يوم الحقل السنوي
18:00 جنداوي: يجب التفاوض لهذا السبب👇
16:27 والي الخرطوم يرحب باستجابة القطاع الرياضي لدعم نداء الخرطوم
16:20 بحث ترتيبات استئناف الدراسة بجامعة كسلا
16:00 كرشوم يتفقد مركز تصحيح إمتحانات الصف السادس إبتدائي بالفولة
15:00 تفاوض التيجراي و آبي أحمد .. تفاوض البرهان والدعم.. لا مقارنة !!
11:34 شاهد بالفيديو.. المذيعة السودانية نورهان نجيب تثير ضجة غير مسبوقة وذلك بعد ظهورها وهي تبكي في حضن مطرب شاب خلال حفل بالقاهرة
11:15 بالصورة.. الحسناء أمول المنير ترد على تساؤولات الجمهور حول فيديوهات زوجها الفاضحة بتغريدة مثيرة: (متصالحة جداً مع ظروفي ونصيبي والضغوطات النفسية اللي بمر فيها ومؤمنة بأن عوض ربنا راح يجي)
10:12 ميزانية السعودية تتحول من فائض إلى عجز بـ21 مليار دولار العام المقبل
9:59 الزمالك يعود من بعيد ليضمن التأهل المؤكد لدور المجموعات
9:01 حسام زكي: حرب السودان ضربة كبيرة للإنتاج الزراعي في العالم العربي
8:59 🔴 رحلة في معتقلات الدعم السريع
8:59 انفجارات عنيفة تهز الخرطوم وأم درمان
8:23 القاهرة – عطبرة – بورتسودان: وزارة الصحة تعلن عن استئناف العمل بمعاملات وإجراءات التوثيق والخبرة
8:12 اجوستو مباراة لاتقبل القسمة علي أثنين،،
8:12 وفد المنظمة الدولية للهجرة يختتم زيارته للولاية الشمالية
8:00 مصطفى ميرغني: مجاهدو كتيبة البراء بن مالك أشرف منكم يا قحاته ويا مجرمين
7:00 محمد أبوزيد كروم: 🔴مولانا علي كرتي أيقونة اللين والشدة
6:00 معتصم عوض: العقوبات الأمريكية
5:52 إيقاف الحرب… حلم السودانيين الذي تبدده القذائف
5:38 الفلفل ذكر أم أنثى؟ هكذا تتبين الفرق بين الثمرتين!
5:00 كمال عمر والدفاع المؤذي
4:15 🔴 خطاب حمدوك الأخير وحكاية ود اب زهانة
4:00 إذا كان أعداء السودان قد بنوا حساباتهم على تعداد عساكر الجيش ونسبة الجنود إلى الضباط سيكونوا قد أخطأوا
2:00 جرائم المليشيا الجنجويدية، لا نحتاج لإثباتها؛ عقوبات أمريكية تُفرض، فيكفي أن تكون في (الخرطوم)
1:00 لميس ملاسي: اخرجنا من بيوتنا.. كسبنا الي الان ارواحنا لكن فقدنا ممتلكاتنا
0:00 الفقر الإسكاني في السودان .. السكن اللائق في زمن الحرب
23:00 معتصم أقرع: تراجيكوميدي الويكند
22:31 شرطة ولاية الجزيرة تتمكن من تحقيق إنجازات بعدد من محليات الولاية بضبط مسروقات ومخدرات وعربة كورلا دون أوراق رسمية
22:29 والي ولاية البحر الاحمر يدشن نقطة شرطة حي الأمان شمال
22:23 البرهان: حديث المليشيا حول الديمقراطية حديث كاذب ومضلل ويجب تفادي تعطيل العام الدراسي
20:59 مصطفى ميرغني: لا أحمل هما كبيرا في موضوع نهاية الحرب في الخرطوم قريبا جد الكن الخوف من (..)
20:00 علي كرتي: الطريق الى الجنة (٣)
19:11 ماتيب يفسد صمود “9 لاعبين” من ليفربول أمام توتنهام
19:00 حليم عباس: في هذه اللحظة هناك أشخاص مشكلتهم البراء إبن مالك!
18:24 مستشفى الأبيض الدولي يدشن مخيما علاجيا للنساء والتوليد
18:05 كرشوم يؤكد أهمية الانشطه الرياضية والثقافية لتعزيز تماسك المجتمع
17:00 الدعم السريع هو مشروع خارجي بالكامل ومدعوم بشكل كبير ضد الحل وضد الدمج
16:24 روسيا وجنوب السودان تبحثان تطوير التعاون العسكري
16:21 السجن المشدد 7 سنوات لمتهم بتهمة الشروع في خطف صبيين في مدينة نصر
16:00 مكي المغربي: لم أكسر القاعدة في عبد الرحيم دقلو ولا غيره مهما كانت جريمته
15:00 إشاعة اجتماع البرهان بقيادات الإسلاميين هدفها ابتزازه والضغط عليه
13:00 🔴 لمياء ملاسي تحكي عن تجربة معسكرات استنفار النساء في السودان
12:56 حقيقة وجود ما يُسمى “الطلاق الصامت” في الشريعة الإسلامية
12:49 السيسي للمصريين: لديكم فرصة للتغيير في الانتخابات المقبلة
12:00 🔴 الهدف الأساسي من الحرب هو تقسيم السودان إلى ثلاثة دويلات
11:49 منتدى المنظمة الإسلامية للأمن الغذائي الثاني يبدأ الأحد بالدوحة
11:29 منها إعداد الوجبات.. الحرب تجبر شباب السودان على إيجاد فرص عمل بديلة
11:00 “مقالس”، الإطاري الأمثل لتحقيق الإنتقال المدني الديمقراطي!
9:59 شاهد بالفيديو.. رشا الزنجية ترفع التمام للوطن مع العازف “طاسو”.. “جينا نرمي قدام وأرواحنا ليك هدية”
9:37 إحراق إثيوبيا بالكامل.. تيجراي تحذر من عدم تنفيذ اتفاق بريتوريا
9:28 تكوين اللجنة العليا للموسم الزراعي الشتوي بمحلية مروي
8:34 خطأ راموس يهدي برشلونة فوزا ثمينا أمام إشبيلية
8:29 للنساء فقط.. لماذا تشعرين بالجوع في هذا التوقيت من الشهر؟
8:25 اشتباكات وقصف متبادل بين الجيش والدعم السريع بالسودان
7:33 المركزي: جهود حثيثة لإخراج المصارف من الأزمة الحالية بأقل الخسائر
7:29 مدير شرطة نهر النيل: الأوضاع الأمنية مستقرة ومراقبة المعابر أولوية
7:00 📍السفير عبد الله الأزرق: كرتي والإمارات وأميركا
6:00 🔴 حكاية الضابط السوداني “دهب” الذي قام بتهريب ياسر عرفات.. ملحمة بطولية رائعة
5:32 “التكية” السودانية.. كيف نفخت الحرب روحها وبعثتها حية؟
5:15 “البراء ابن مالك ستعجل العالم يصدق دعاية المليشيا بأن هذه الحرب حرب الكيزان”؟ طيب أها وبعداك؟
4:00 رشيد المهدية: ماء الاعتراف يمحو دنس الاقتراف
3:00 العبيد أحمد مروح: صلوحة .. أصلح الله بالك.
1:00 علي كرتي: الطريق الى الجنة
0:00 تبيان توفيق: أمام البرهان خيارين
23:00 🔴 حميدتي كان يظن أنه أرجل من السودانيين ومن ناس الخرطوم بالذات
21:23 مرتبكاً وأسقط سماعة الترجمة على الأرض.. رئيس جنوب السودان في موقف محرج وبوتين يتدخل
18:38 برشلونة يقطع العلاقات مع إشبيلية
18:36 الأهلي المصري يعبر سان جورج الاثيوبي إلى مجموعات دوري الأبطال
18:32 المحكمة الرياضية ترفض طعن الترجي ضد الكاف
16:06 الهلال الأحمر القطري يوزع 40 طناً من المساعدات في ولاية نهر النيل
9:13 المجلس الأعلى للسياحة بالشمالية ينظم برنامجاً سياحياً للإعلاميين
9:08 بالصور.. ضبط شحنتي أدوية مهربة بكوبري خليوة بعطبرة
7:00 القرار الأمريكي الذي شمل كرتي دلالته رمزية ومعنوية
6:00 لو افترضنا أن حرب الخرطوم(15 أبريل) هدفها النهائي أن تقود البلاد لمخطط التقسيم: (..)
5:00 ساندرا: دا عشم ابليس في الجنة يا دعامة بإذن الله
4:00 تبيان توفيق: أمريكا ركبت قلادة في الفيل!!
3:00 عائشة الماجدي: عقوبة كرتي
0:15 نساء ( أم زعيفة) يطردون عبدالرحيم دقلو.. ورجال الرزيقات يقترحون عليه أخذ النساء للقتال
23:00 🔴 العقوبات الأمريكية في الاتجاه الصحيح بعد أن أضيفت بعض شركات القوني دقلو إلى القائمة
21:45 🔴 الولايات المتحدة الامريكية ظلت دوماً تتبني المواقف الخطأ في السودان
20:59 من بدأ الحرب في السودان؟
20:29 بينهم صحفيين.. المدعي العام السوداني يأمر باعتقال عشرات المتعاونين مع الدعم السريع
19:07 تاركو للنقل تقدم خدماتها بمجال النقل الدوائي واالصحي بنهر النيل
19:07 رئيس مجلس السيادة يلتقي وزير الإتصالات والتحول الرقمي المكلف
19:03 شرطة الجزيرة تحتفل بالوافدين المتفوقين في الشهادة الابتدائية