UAE
This article was added by the user . TheWorldNews is not responsible for the content of the platform.

بيلاروسيا تنتقد إسناد جائزة نوبل...ألفريد يتقلب في قبره بالتأكيد

أشادت العواصم الغربية الكبرى، الجمعة، بمنح جائزة نوبل للسلام لثلاثة ممثلين عن المجتمع المدني في أوكرانيا، وروسيا، وبيلاروسيا، الأمر الذي اثار استياء الدبلوماسية البيلاروسية. وأشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تغريدة بـ "صناع السلام" الذين "يعرفون أن بإمكانهم الاعتماد على دعم فرنسا".

Ales Bialiatski in Belarus, the NGO Memorial in Russia and the Center for Civil Liberties in Ukraine: Nobel Peace Prize pays tribute to the human rights champions in Europe. Crafters of peace, they know they can count on France’s support.

— Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) October 7, 2022
ورحبت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين في بروكسل، على حسابها في تويتر بجائزة "اعترفت بالشجاعة الاستثنائية للنساء والرجال الذين يرفضون الاستبداد" و"يظهرون القوة الحقيقية للمجتمع المدني في النضال من أجل الديموقراطية".

The @NobelPrize committee has recognized the outstanding courage of the women and men standing against autocracy.⁰
They show the true power of civil society in the fight for democracy.
Tell their stories.
Share their engagement.
Help make the world a freer place. pic.twitter.com/45AFJSx1J7

— Ursula von der Leyen (@vonderleyen) October 7, 2022
وهنأ وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي في لندن الفائزين، مضيفاً أن "المملكة المتحدة تقف إلى جانب كل من يثور على الاستبداد والطغيان".

وفي بيلاروسيا رحب المعارض والدبلوماسي السابق بافيل لاتوشكا بـ "خطوة رمزية" تتيح "لفت الانتباه إلى 1334 سجيناً سياسياً في سجون بيلاروسيا". وقال: "يمنحنا ذلك إيماناً".


Right now #Lukashenko regime is holding a #Nobel laureate, the founder of the human rights center @viasna96, in prison. But I am sure that Ales Bialiatski will be free, like all 1️⃣3️⃣4️⃣8️⃣ political prisoners in #Belarus. We will liberate them, we will liberate #Belarus. pic.twitter.com/gOOg9B7weZ

— Pavel Latushka (@PavelLatushka) October 7, 202

وفي المقابل انتقد المتحدث باسم الخارجية البيلاروسية أناتولي غلاز، قرارات لجنة نوبل "المسيسة للغاية في السنوات الأخيرة لدرجة أن ألفريد نوبل، مؤسس الجوائز، يتقلب في قبره بالتأكيد".