This is Khaled Mansour. As the Islamic Jihad's Southern Gaza Division Commander, he was responsible for dozens of terrorist attacks against Israeli civilians & soldiers.
— Israel Defense Forces (@IDF) ٧ أغسطس ٢٠٢٢
Last night, he was targeted & killed by IDF aircraft.
We will continue to act against any threat to Israel. pic.twitter.com/lhbNib3Sns
الموافقة على العملية
بعد الإعلان عن عملية الاغتيال، صدر بيان عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد وكشف أن العملية كانت عبارة عن "تعاون عملياتي للجيش الإسرائيلي ووكالات الاستخبارات وجهاز الأمن العام الإسرائيلي شاباك بموافقة المستوى السياسي".
وقال لابيد في بيانه: "هذا جهد عملياتي واستخباراتي، وإنجاز غير عادي، أريد أن أعبر عن تقديري لوزير الأمن بيني غانتس، ولرئيس الأركان ورئيس الشاباك وآلاف الأشخاص تحت قيادتهم".
توثيق الاغتيال
نشر المتحدث العربي باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي مقطع فيديو معلقاً بالقول: "هكذا تم القضاء على القيادي البارز في الجهاد الإسلامي المدعو خالد منصور قائد منطقة جنوب القطاع في الجهاد والتي تعادل رتبته رتبة جنرال.. كما يبدو تم القضاء بالعملية على ناشطيْن إرهابيين بارزين آخريين وهما قائد لواء رفح والمدعو زياد المدلل عضو قيادة الجهاد".
#فيديو هكذا تم القضاء على القيادي البارز في #الجهاد_الإسلامي المدعو #خالد_منصور قائد منطقة جنوب القطاع في الجهاد والتي تعادل رتبته رتبة جنرال.
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) ٧ أغسطس ٢٠٢٢
كما يبدو تم القضاء بالعملية على ناشطيْن إرهابييْن بارزيْن أخرييْن وهما قائد لواء رفح والمدعو زياد المدلل عضو قيادة الجهاد #الفجر_الصادق pic.twitter.com/QRoaz42tbL
وظهر في المقطع قصف للطيران الإسرائيلي استهدف المكان الذي كان يتواجد فيه منصور وعدد من عناصر التنظيم، وكان أبرزهم زياد المدلل عضو قيادة الجهاد ونجل القيادي البارز في الحركة أحمد المُدلل.
اتخاذ القرار
ونشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، صباح اليوم، مقطع فيديو يوثق لحظة الموافقة على اغتيال القيادي خالد منصور، وظهر الفيديو الذي أفرجت عنه وزارة الدفاع الإسرائيلية، الوزير غانتس برفقة عدد من قيادات الجيش الإسرائيلي أمام مكتبه يشرحون له العملية على الخريطة.