إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.
وطن– نفت المحامية كاميل فاسكيز ما نشر من اخبار عن وجود أي قصة غرامية تربطها بالممثل العالمي جوني ديب، وفقا لما أورده موقع “ndtv“.
وكانت فاسكيز واحدة من المحامين الرئيسيين لديب خلال محاكمة التشهير التي استمرت ستة أسابيع والتي رفعها ضد زوجته السابقة أمبر هيرد.
وخلال المحاكمة التي حظيت بدعاية كبيرة، كانت هناك بعض التكهنات على وسائل التواصل الاجتماعي تشير إلى أن المحامية فاسكيز كانت تواعد موكلها النجم السينمائي “جوني ديب”.
فاسكيز تضع حداََ للشائعات
في مقابلة جديدة مع مجلة “بيبول” الأمريكية، تحدثت فاسكيز عن التكهنات الكاذبة حيث قالت: “أعتقد أنها تأتي من كوني امرأة تقوم بعملها فقط.”
وأضافت قائلة: “إنه أمر مخيّب للآمال أن بعض المنافذ التي عملت معها نوعاً ما أو قالت إن تفاعلاتي مع جوني- وهو صديق وأنا أعرفه ومثلته منذ أربع سنوات ونصف الآن- بأي شكل من الأشكال كانت غير مناسبة أو غير مهنية. هذا أمر مخيب للآمال لسماع ذلك”.
علاوة على ذلك، قالت فاسكيز أيضًا إنها “تهتم بشدة” بعملائها. وقالت ان كامل الفريق أصبحت تجمعه علاقة وطيدة خلال إجراءات المحاكمة.
وأضافت “أنا من أصول كوبية وكولومبية. أحب معانقة ولمس الناس ماذا تريدوني أن أقول؟ أنا أعانق الجميع. وأنا لا أخجل من ذلك.”
كما كشفت فاسكيز أن لديها صديقًا وأنهما سعداء جدًا بعلاقتهما وأكدت أنه من غير الأخلاقي بالنسبة لها كمحامية، مواعدة عملائها.
فاسكيز تحصل على ترقية
أصبحت المحامية، التي أصبحت مؤخراً شريكاً في مكتب Brown Rudnick للمحاماة، من المشاهير عبر الإنترنت أثناء المحاكمة، التي جرت في فيرفاكس، فيرجينيا. وقد أشاد بها الكثير على مواقع التواصل الإجتماعي لأنها طورت قاعدة معجبين بين أنصار “ديب”.
خلال المحاكمة، قامت فاسكيز باستجواب آمبر هيرد دون خوف ومن بين الأحداث البارزة التي حدثت عندما سألت هذه الأخيرة هيرد عما إذا كان مبلغ تسوية الطلاق البالغ 7 ملايين دولار قد تبرعت به للأعمال الخيرية، كما وعدت.
بعد أن حاولت هيرد تجنب الرد مباشرة بالقول إنها “تعهدت” بالمال إلى جمعيات خيرية مختلفة، أجابتها فاسكويز بالقول ” آنسة هيرد، مع احتراماتي، هذا ليس سؤالي” وقد كانت هذه نقطة التحول في القضية.
