عمون - توقع الخبير الاقتصادي حسام عايش، استمرار الحركة النشطة التي تشهدها الأسواق منذ بداية شهر رمضان، تزامناً مع صرف رواتب القطاع الخاص بعد مرور عشرة أيام من الشهر المبارك.
وقال عايش لـ"عمون" السبت، إنّ زيادة إنفاق الأفراد في شهر رمضان تتراوح بين 50% و 200% عن الأشهر الاعتيادية، حيث متطلبات الشهر من ولائم وأطعمة وأشربة وحلويات، فضلاً عن بدء الاستعدادت لعيد الفطر في نهايته.
وبين أنّ زيادة الإنفاق في الأردن قد تكون على حساب مصاريف أساسية أخرى وأقساط البنوك التي يلجأ العديد لتأجيلها في سبيل تأمين نفقات الشهر وعيد الفطر.
في الوقت ذاته يرى عايش أنّ صرف رواتب القطاع بعد مرور عشرة أيام على رمضان، أتاح فرصة للتوفير من الإنفاق، والتركيز على ما تبقى من الشهر ونفقات العيد.
ويرجح أنّ تشهد الأسواق حركة نشطة خلال الثلث الأخير من شهر رمضان لا سيما مع تزامن عيدي الفطر السعيد والفصح المجيد.
يشار الى أن الأسواق المحلية حركة نشطة خلال الأيام الأولى من شهر رمضان لا سيما وانّها جاءت مع صرف رواتب موظفي القطاع العام.
عمون - توقع الخبير الاقتصادي حسام عايش، استمرار الحركة النشطة التي تشهدها الأسواق منذ بداية شهر رمضان، تزامناً مع صرف رواتب القطاع الخاص بعد مرور عشرة أيام من الشهر المبارك.
وقال عايش لـ"عمون" السبت، إنّ زيادة إنفاق الأفراد في شهر رمضان تتراوح بين 50% و 200% عن الأشهر الاعتيادية، حيث متطلبات الشهر من ولائم وأطعمة وأشربة وحلويات، فضلاً عن بدء الاستعدادت لعيد الفطر في نهايته.
وبين أنّ زيادة الإنفاق في الأردن قد تكون على حساب مصاريف أساسية أخرى وأقساط البنوك التي يلجأ العديد لتأجيلها في سبيل تأمين نفقات الشهر وعيد الفطر.
في الوقت ذاته يرى عايش أنّ صرف رواتب القطاع بعد مرور عشرة أيام على رمضان، أتاح فرصة للتوفير من الإنفاق، والتركيز على ما تبقى من الشهر ونفقات العيد.
ويرجح أنّ تشهد الأسواق حركة نشطة خلال الثلث الأخير من شهر رمضان لا سيما مع تزامن عيدي الفطر السعيد والفصح المجيد.
يشار الى أن الأسواق المحلية حركة نشطة خلال الأيام الأولى من شهر رمضان لا سيما وانّها جاءت مع صرف رواتب موظفي القطاع العام.
