Libyan Arab Jamahiriya
This article was added by the user . TheWorldNews is not responsible for the content of the platform.

خمسة شواطئ تقذف الرعب في قلوب زائريها

أخبار ليبيا 24 – متابعات

تعتبر الشواطئ المكان الأكثر متعة وراحة للكثير من الأشخاص، ويذهب الكثير إليها لاستنشاق الهواء النقي والتمتع بمنظر الأمواج المتلاطمة.

وعلى الرغم من ذلك، إلا أن بعض الشواطئ لا تتمتع بهذا الهواء النقي ولا بالأمواج المتلاطمة لاعتقاد البعض بأن هذه الشواطئ تثير الرعب وتسكنها أرواح شريرة.

وتحول هذا الاعتقاد إلى روايات يرويها الكثير من الأشخاص عن شواطئ اكتسبت شهرة من وراء هذه الروايات.

ومن هذه الشواطئ وفقا لموقع “ranker”.

– شاطئ شانجي في سنغافورة

حيث يعتقد أن شاطئ شانجي من الشواطى المسكونة، حيث قتل به جنود يابانيون خلال الحرب العالمية الثانية.

وادعى بعض زائريه أنهم تعرضوا للصفع من قبل قوة غير مرئية، والبعض الأخر يدعى بسماع بكاء امرأة ومشاهدة أفراد مقطوعة رؤسهم يمشون صعودا ونزولا على الشاطئ.

وكانت أكثر الروايات لفتا للانتباه رؤية بقايا بشرية تحلق في سماء المنطقة.

– شاطئ جيني ديكسون في أستراليا

يعتقد البعض بوجود روح سيدة تسكنه وكانت هذه السيدة قد تعرضت للضرب حتى الموت في السبعينات من القرن الماضي.
والبعض الآخر يقول أنه شاهد إمرأة تمشي على طول الشاطئ مكان وقوع الحادث.

– شاطئ خليج ساندوود في اسكتلندا

يعتقد السكان المحليون هناك بأنهم يشاهدون حوريات البحر وأشباح لاثنين من الصيادين يجمعان الأخشاب الطافية، وهما يصرخان ، “كل ما على هذا الشاطئ هو ملكي!

كما يعتقد بأن هناك أشباح لأرواح بحارة وفقًا للأسطورة التي تقول أن سفينة إسبانية بها كنز تحطمت في خليج ساندوود.

وأن أحد بحارة تلك السفينة يتجول ويطرق الأبواب في ساندويتش كوتيدج.

– شاطئ دوماس في الهند

ويعتبر هذا الشاطئ موطن للرمال السوداء ويعتقد بأنه يسكنه العديد من الأرواح.

ويقال أن الهندوس يجلبون رماد أحبائهم، ويلقونه على الشاطئ حتى تحولت الرمال للون الأسود نتيجة الرماد.

كما يسمع السكان ضوضاء غير مبررة، ويزعم الزائرون سماعهم لأصوات ضحك وبكاء.

– شاطئ جزيرة أوكراكوك بأمريكا

تقول الأسطورة أنه خلال مناوشة مع البحارة البريطانيين توفى الكابتن إدوارد تيتش، والمعروف باسم “بلاكبيرد” عام 1718.

كما تقول الأسطورة أن “بلاكبيرد” توفي نتيجة الضرب المبرح وقطع رأسه من قبل البحارة البريطانيين.

وذكرت الأسطورة أن “بلاكبيرد” يواصل زيارة الشاطئ بحثا عن رأسه، وزعم بعض زائري الشاطئ رؤيتهم لعفريت الكابتن.