Libyan Arab Jamahiriya
This article was added by the user . TheWorldNews is not responsible for the content of the platform.

استطلاع| كيف يرى متابعينا مصير الانتخابات المنتظرة في البلاد؟

أخبارليبيا24

إنجاز الانتخابات والخروج بالبلاد من عنق الزجاجة. حلم كل الليبيين باستثناء بعض السياسيين الذين يعتبرون استمرار هذه الفوضى مكسبًا لهم.

تعهد الدبيبة بأنه سينجز الانتخابات في يونيو المقبل. ومن جهة أخرى تسعى لجنة المسار الدستوري التي عقدت جلسات تشاورية في القاهرة الوصول لإطار دستوري يقود للانتخابات. والدبيبة أعلن أن الانتخابات ستكون في يوينو.

وبين هذا وذاك. سأل متابعينا هل من الممكن أن ينجح أي من الطرفين. في الوصول إلى هذه الانتخابات لإنهاء الأجسام الموجودة في المشهد السياسي الحالي؟

أول الإجابات كانت من Abdul Hakim Hakim Libyan. الذي قال :”الحديث عن الانتخابات سهل. وكلها تنادي بالانتخابات لكن في ظل هذه الأحداث التي تحدث كل يوم في بلادنا سيجعل من إجراء الانتخابات شيئًا صعبًا. إن لم يكن مستحيلًا”.

وتابع :”والخلافات لازالت قائمة. شرائح كثيرة تنادي بالاستفتاء على الدستور وإجراء انتخابات برلمانية أولا. قبل الانتخابات الرئاسية الخلاصة إجراء الانتخابات في الوقت الراهن صعب“.

ويؤيده ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﺍﻟﻄﻴﺐ بالقول :”لا مستحيل. لأن جميع الحكومات مايبو انتخابات همهم الوحيد سرقة المليارات إللى تصرف كل سنة. توا 11 سنة معقوله مايقدروا ايديروا انتخابات”.

ويرى Abdalslam Mdakesh أن :”كل الجهات المسؤولة هنا ترفض الانتخابات نهائيا للمحافظة على الكرسي مدى الحياة. وطز في الشعب”.

ويعتقد ناصر ناصر أن :”الانتخابات تبعد النواب والدولة عن مناصبهم ومصالحهم لذلك سيتم إبعادها بجميع الوسائل”.

ويؤكد حمد الاحمد :”لا شيء صعب. مع العلم كل الإمكانيات متوفرة بكل مسمياتها مثل المال والأفراد والمتعلمين والأماكن والحراسات”.

ويضيف :”كلها تستحق يومين أو ثلاثه فقط للترتيبات والتنسيق والتكليفات وتحديد الأماكن. وبعدها يتم تحديد الموعد فقط”.

ويقول كامل خليفة المنصوري :”عن أي انتخابات يتحدثون بالوضعية القائمة في الوطن. يصبح الحديث هراء. واحد في الشرق والثاني في الغرب والجنوب معتم ويقولي انتخابات”.

ويعتقد Rod Adam بالقول :”إذا كان حكومته دافعه الملايين رشاوي باش جت. تبيه يسيب من غير مايخلص”.

ويرى عبد المجيد الترهوني الترهوني أن :”الدبيبة سوف يكون أول المعرقلين للانتخابات لأنه المستفيد من استمرار الوضع على ماهو عليه”.

ويؤكد Khaled Ali :”الدبيبة لايملك دستوريا التعدي على صلاحيات السلطة التشريعة. وبالتالي أي تشريع يصدر من الدبيبة منتهي الولاية سوف يطعن فيه بالبطلان أمام القضاء الليبي”.

ويقول رياض ابوخزام :”إذا كان سؤالك للشعب. فالإجابة لا تغني ولا تسمن من جوع. لأنه شعب لا كلمة ولا حراك له. استطاعوا تفكيكه واللعب والضحك عليه بالشعارات الرنانة تارة والنعرات السياسية والجهوية تارة أخرى”.

ويضيف ابوخزام :”جوعوا الشعب وجعلوا همه أن يكفل لقمة عيشه لابنائه، حقيقة مرة لسنا مثل السودان وتونس ومصر والعراق كي ننزل للشارع ونحدث التغيير”.

ويؤكد رياض :”هنا أحب أن أقول للشعب إن ظننتم أن من يتصدر المشهد السياسي ويعتلي السلطه ومما تسمعون من تهديدات بقرع طبول الحرب ليس خلاف فيما بينهم بالعكس تمامًا هم متفقين لأنهم يعرفون جيدآ إن العبرة في النتائج والخواتيم والنتيجة لديهم معروفة هي عدم إجراء الانتخابات وبقائهم في السلطة أكثر مدة زمنية ممكنة”.

ويقول إدريس الشرقاوي :”العصابات تمنع الانتخابات. الجيش هو من يسحق المافيات. أما الجلوس معهم لا يأتي بنتيجة”.

وترى نفسي عزيزة عزيزة :”كلكم تهدموا في ليبيا أنت المحلات وهم المنازل. وكل واحد وسبلته. أنت إرجاع حقوق الدولة وهم حفاظا على سلامة الوطن”.

ويقول أبوزراره أبوزراره :”نعم الانتخابات. ولا للفتنة والحرب الأهلية التي تقوم بها السلطات والمليشيات والحكومات”.

وأضاف أبوزراره :”العالم يتحضار ونحن منعرفوش إلا سلاح. ربي يهدي العباد والبلاد”.